الدشناوي

ريحانة المديح امين الدشناوي  -- السيدةزينب -- رضى الله عنها

صلاة من  الرحمن : إبداع للمنشد أمين الدشناوي

عبد النبى الرنان  - الجنينة

إن  كان جسمى عن جنابك قاطعى

أمين الدشناوي - تهْ دلالاً

امين الدشناوي

تسجيل نادر لياسين التهامي، أغلب الظن قد تم تسجيله بنهاية السبعينيات.. يبدأه ببيت من تائية عمر ابن الفارض
" يا نارَ أحشائي أقيمي من الجوَى .. حنايَا ضُلوعي فَهيَ غيرُ قويمة ِ" 
ثم يلحقه بابيات لمتصوف قديم بتصرف منه لا يخلو من تماس مع عينية ابن الفارض
" يا سالِباً قَلْبي بِحُسْنِ جَمَالِهِ .. قَلْبي عَلى جَمر الغَضى يَتقَلبُ
يا بُلبُل الأفراحِ قَدْ أحْيَيْتَني .. فلأنت للعلياءِ بازٌ أشْهبُ
فيا آلَ ليلى ضيفُكم ونزيلكم .. ومُحِبُكم عن بابِكم لا يُحْجَبُ

ياسين التهامي - يا سالباً قلبي - تسجيل نادر

الشيخ طه موسي الوصله الثانيه حفلة المريس

أمين الدشناوي =المدينه تنادي يا علي

أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ.... 	وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ 
جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى ....... 	عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ
مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ  ..........	إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ
جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي  .........	نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ
وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ ,,,,,,,,,, 	فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرْتُهُمْ وعَرَفْتُ ذَنْبي أنّني ....... 	عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا
أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ ...... 	أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ
نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ ..... 	جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا 
أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى ........ 	كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا
من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ  ....	حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ
خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا ..... 	أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ
فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ ...... 	وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ
وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ ...... 	وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ
وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي  ,.....	مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ
حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ ..... 	حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ
أمّا بَنُو أوْسِ بنِ مَعْنِ بنِ الرّضَى  ....	فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ
كَبّرْتُ حَوْلَ دِيارِهِمْ لمّا بَدَتْ  .....	منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ
وعَجِبتُ من أرْضٍ سَحابُ أكفّهمْ  ....	من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ
وَتَفُوحُ من طِيبِ الثّنَاءِ رَوَائِحٌ  ......	لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ
مِسْكِيّةُ النّفَحاتِ إلاّ أنّهَا  ....	وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ
أمُريدَ مِثْلِ مُحَمّدٍ في عَصْرِنَا .... 	لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ
لم يَخْلُقِ الرّحْم?نُ مثلَ مُحَمّدٍ ..... 	أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ
يا ذا الذي يَهَبُ الكَثيرَ وَعِنْدَهُ 	 .......أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ
أمْطِرْ عَليّ سَحَابَ جُودِكَ ثَرّةً  ......	وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ
كَذَبَ ابنُ فاعِلَةٍ يَقُولُ بجَهْلِهِ ...... 	ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ


ياسين التهامى  ارق على ارق

مقاطع من القصيدة الكوثرية في مدح الأمام علي(عليه السلام) للشاعر رضا بن
 محمد الهندي هو رجل دين وشاعر وأديب عراقي، وأصل أسرته يعود إلى مدينة لكهنو الهندية.

يا مَنْ قد أنكر من آيات
أبي حَسَنٍ ما لا يُنكَرْ
فاسأل بدراً واسأل أُحُداً	
وسلِ الأحزاب وسلْ خَيْبَرْ
مَنْ غيركَ مَن يُدعى للحرب	
وللمحرابِ وللمِنْبَرْ؟
أفعالُ الخيرِ إذا انتشرت	
في الناس فأنتَ لها مصدَرْ
وإذا ذُكِرَ المعروفُ فما	
لِسِواك به شيءٌ يُذكَرْ

يهيم الدشناوي في مدحه للأمام علي دون التقيد بالقصيدة الأصلية، بل يفتتح مديحه بأبيات مرتجلة له و لشيخه أحمد ابا الحسن، ثم ينتقل لأبيات من القصيدة الكوثرية 

* الصورة للفنان صبري خالد

الشيخ أمين الدشناوي القصيدة الكوثرية مدح الأمام علي

امين الدشناوي صلى يارب على المدثر

لي سادة آنس الوجود بذكرهم .. إنى إليكم سادتي مشتاق
وخديم نعلكم وعبد رضاكم .. والله يعلم أنى إليكم تواق
و خديم آل البيت يرقى إلى العلا .. ويكون علمًا في زري الآفاق
قالوا الكرام الغر أنت بعيننا .. المد منا مهدى لك الأشواق
العفو شيمتهم والبر حرفتهم .. والصدق كلمتهم والحبل متصل
العلم ما علموا والحكم ما حكموا .. والسر ما كتموا والجود ما بذلوا
من شمّ عطرهم فيهم هيّموه .. ورقّ حتى انتهى في الرقة الرجل
فَخُضّ بحور هواهم دونما حرج .. فليس غير الهوى من مركب يصل
وكن على حذرٍ إن جئْت ساحتهم .. فكم سقاة على أعتابهم قُتلوا
ففي سنا برقهم نورٌ مبين .. وهل تقوى على نور اّل المصطفى المقل
واشرب رحيق التداني طاب منهله .. فسادة الناس سادوا بعدما نهلوا
فلسعة القرب إن لاحت لألئهم .. كلسعة البعد إن حلوا أو ارتحلوا
القلب ملكهم ما شاء حاكمهم .. فليقضى حسبهم بالصب ما فعلوا
وادخل عليهم بثوب وشيه أدب .. إن التأدب في حضرتهم عمل
وجرد العقل إن حلّو براقعهم .. فالعقل إن تشرق الأنوار يعتقل

الشيخ أمين الدشناوي - أعشق نبينا

( عْودٌ إِلَى (مَاذَا تَقُولُ) فَإِنَّهَا ( سيدنا الحسين-  سيدنا الحسين- سيدنا الحسين

شوقى القناوى ابو زيد 1


 ما بين منبره والقبر قف أدبا
 وأدّ شكرَ كريم حقُه وجبا

 وشاهدِ القبة الخضرا وقل علناً
 بشرايَ بشراي نال القلب ما طلبا

 كمْ حنّ صبٌ إلى أرض الحجاز وكم
 شوقاً لهذي الرحاب الطاهرات صبا

 كرّر بربك شادينا مدائحَه
 فقد حلا ذكرُها بل هزنا طربا

 فإن تقلْ قمرَ الجوزاء ضاء لنا
 فإنما نورُ طه المصطفى غلبا

 واستغنم الوصل في قرب الحبيب وقل
 لسيد الخلق نلتُ القصد والأربا

 رضاك يا سيدي أمْنٌ لذي وجَلٍ
 ففي رضاك علينا الخوف قد ذهبا

أمين الدشناوي =المدينه تنادي يا علي

ناصر عبدالراضى

Recent comments

Omar Omar

Mohamed Elmahdy

ahmed

nesreen

Related tracks