الطريقة القادرية البودشيشية

ATA DDANI - أتى الدّانــي - سيدي محسن الزكاف

من روائع الشيخ المنشد محمود الحمود - تشوقت روحي - أهل المحبة- فقير بالباب - مسجد لالا باشا.m4a

نشر المدائح النبوية الشريفة في الانترنت

شي لله عبدالقادر.. لسيدي ابوياسر ابوشعر

قصيدة فلسطينية للشاعر : إبراهيم طوقان
.
الكلمات
3> موطني		
الجلالُ والجمالُ	 والسناءُ والبهاءُ 		في رُباكْ
والحياةُ والنجاةُ	 والهناءُ والرجاءُ 		في هواك
هل أراكْ		
سالماً منعَّما	 وغانماً مكرَّما؟	
هل أراكْ 	في علاكْ 		تبلغ السِّماكْ؟
موطني
موطني		
الشبابُ لن يكلَّ 	همُّه أن تستقلَّ 		أو يبيدْ
نستقي من الـردى 	ولن نكون للعدى		 كالعبيد
لا نريدْ		
ذلَّنا المؤبَّدا	 وعيشَنا المنكَّدا	
لا نريدْ 	بل نُعيدْ 		مجدَنا التليدْ
موطني
موطني		
الحسامُ واليَراعُ 	لا الكلامُ والنزاعُ 		رمزُنا
مجدُنا وعهدُنا 	وواجبٌ إلى الوَفا		 يهزّنا
عزُّنا		
غايةٌ تُشرِّفُ 	ورايةٌ تُرفرفُ	
يا هَناكْ 	في عُلاكْ 	قاهراً عِداكْ
موطني موطنى 

موطنى موطنى الجلال والجمال

من تحتِ الأرض وفوهاتِ خنادِقها ، يجوبون السماء عُراة ونجوبُ الأرضَ وتكسونا العزة ، ثلاثمئة يتلوها ثلاثون ويختمِها ثلاثة وحربٌ للشرفاءِ منها نصيبُ الشهادة وللجبناءِ منها نصيبُ العارِ والذُلِ والإهانة

مكتبة تلاوات الشيخ إبراهيم مدهش المنصري

إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة ¦¦ تلاوات المحراب ¦¦ إبراهيم بن مدهش المنصري (128kbit_AAC)

لي حبيب مذ تجلى

سوري يرثي منزله المهدم نتيجة القصف 
اللهم فك البلاء عنهم 

والله ما مال الفؤاد لغيركم

قصيدة الشاعر أبو الطيب المتنبي: بم التعلل لا أهل ولا وطن
أداء  أحمد حويلي. موسيقى زياد سحاب.
ألقيت على مسرح المدينة - بيروت مساء 7-شباط-2016

بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ -- وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ
أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني -- مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ
لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ -- ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ
فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ -- وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ -- هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ -- كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ
كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ -- ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ -- جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا
مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ -- تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

سقوني وقالوا مُت غراماً بحبنا....الحلبي سامر نشار

Maryam

Related tracks