الهلباوي

مقطع من شهدت علي الربي للشيخ البهتيمي

البهتيمي - رسول الله نورك قد تجلّي - صلي الله عليه وآله وصحبه وسلم

سورة القيامة كاملة وقصار السور قرآن مجود ــ الشيخ علي محمود  رحمه الله .

سورة القيامة وقصار السور - الشيخ علي محمود - قران مجود

حب الحسين - الشيخ محمد الهلباوى

مُهجتى قد نلتِ كل الأربِ _الشيخ النقشبندي

المعجزات سمت فوق العقول

الشيخ محمد عمران التعطيرة الشريفة وفرح الزمان

محمد الهلباوي.. يارب بالمصطفى بلّغ مقاصدنا

وجهت وجهي الى الرحمن في طلب - محمد الهلباوي

طال شوقي لطيبة الطيبات ...... مصدر المكرمات والبركاتِ
ياترى ياسعد بعد نزوحي ...... هل أراها بأعيني النازحاتِ
يانزولاً بها هنيئاً فقد فزتم ...... بها في حياتكم والمماتِ
من جنان إلى جنان فأنتم ...... في كلا الحالتين في جناتِ
حبذا العيش عيشكم عند مثوى ...... أكرم الخلق سيد الساداتِ
أحمدَ المصطفى محمد المحمود ...... شمس الوجود هادي الهداةِ
ماغبطنا الملوك لكن غبطناكم ...... على نيل أحسن الحالاتِ 

==== 

بمدح رسول الله ينشرح الصدر *** ويعلو لمن قد زان في مدحه القدر
فبادر هداك الله في مدح أحمد *** يكون لك الاحسان و العز و الفخر

=== 
صفق القلب للحجاز وسارَ
شفه الوجد للحبيب فطارَ
يا ديار الحبيب أنت حياتي
عدل الحِب في الهوى أو جارَ
يا ديار الشفيع أنت نجاتي
حدثيني عن الحبيب جهارا
حدثيني عن زمزم والمصلى
حدثيني فلا أطيق اصطبارا
منك لاحت شمس الهداية تسري
ثم شعت فعمت الأقطارا
يا مجال الأمين يا مرتع الأملا
 لا زلت لليقين منارا
تلكمُ إخوتي منازل طه
فصلاتي عليه ليلاً نهارا.﻿


طال شوقي لطيبة / بمدح رسول الله ينشرح الصدر / الله يا الله / صفق القلب للحجاز - سيد النقشبندي

البردة للشيخ سيد النقشبندى وبطانته سجل عام 1969 بمسجد التلفزيون 

البردة | سيد النقشبندي و بطانته 1969

أمن غرامك بالبطحاء والحرم * بت الليالي لم تهجع ولم تنم 
أم من حنين إلى رضوى وجارتها * كادت تقوضك الذكرى من الألم 
دعني فما أنت ذا قلب يرق إلى * قلبي ولا مسمعا يصغي إلى كلمي 
كم مقلة في هوى الأحباب ساهرة *وكم فؤاد من الأشواق مضطرم
وهمت بالخيف واشتاق الفؤاد منىً * فأين مني ليالي الخيف والخيم
مهد الحنيفية الزهراء من أزل * ومشرق الحق والتوحيد من قدم 
أرض بها عرفات الله ، يعشقها * قلبي ويشدوبها في العالمين فمي 
إذا ترنم حادي العيس ذكرني * ركب الحجيج بها في الأشهر الحرم 
طوبى لمن حج بيت الله معتمرا * واستقبل الأسعد الميمون باللثم 
وشاهد الكعبة الغراء فارتفعت * كف الدعاء وفاضت عبرة الندم 
إذا كـبرت ولم أظـفَـر بأمنية * من الحياة فحسبي رؤية الحرم
وأن تشاهد عيني حجرة شرفت * بالسيد المصطفى والطاهر العلم

أمن غرامك بالبطحاء والحرم - النقشبندي

 كتبها الإمام أبي حامد الغزالي
 وأنشدها الشيخ محمد الهلباوي
ـــــ
 قـل لمـن يفهـم عنـي ماأقـول فصل القول فـذا شـرحٌ يطـولْ أنت لا تعـرف إيـاك ولا تـدرى مـن أنـت ولا كيـف الوصـولْ كيف تدري من على العرش استوى لا تقل كيف استوى كيف النـزولْ كيف تجلى الله أم كـيـف يُرى فلعمري ليس ذا إلا فضـولْ هو لا أين ولا كيـف لـه وهو في كل النواحـي لا يـزولْ جـل ذاتـاً وصـفـاتِ وسـمـا وتعالـى قـدره عـمـا نـقـولْ
ـــــ
: الكلمات الأصلية
أرسل الزمخشري صاحب تفسير الكشاف إلى حجة الإسلام أبو حامد محمد الغزالي رسالة طلب منه فيها تفسير آيات الصفات ومنها (الرحمن على العرش استوى) وقد كان الزمخشري من المعتزلة .. وقيل إنه رجع عن ذلك في آخر حياته. 
فأجابه الإمام الغزالي بهذه الأبيات الرائعة ذات المدلول العميق : 

قـل لمـن يفهـم عنـي ماأقـول ْقصِّر القول فـذا شـرحٌ يطـولْ 
ثَـم سـر غامـض مـن دونــه قصـرت والله أعنـاق الفـحـولْ 
أنت لا تعـرف إيـاك ولـم تـدرمـن أنـت ولا كيـف الوصـولْ 
لا ولا تدري صفات رُكِّبـتْ فيـك حـارت فـي خفايـاه العـقـولْ 
أين منك الـروح فـي جوهرهـاهل تراهـا فتـرى كيـف تجـولْ 
وكذا الأنفـاس هـل تحصرهـا لا ولا تـدري متـى عنـك تـزولْ 
أيـن منـك العقـل والفـهـم إذاغلب النـوم فقـل لـي ياجهـولْ 
أنـت أكـل الخبـز لا تعـرفـه كيف يجري منك أم كيـف تبـولْ 
فـإذا كانـت طـوايـاك الـتـيبين جنبيـك كـذا فيهـا ضلـولْ 
كيف تدري من على العرش استوى لا تقل كيف استوى كيف النـزولْ 
كيـف يحكـي الـرب أم كـيـف يرى فلعمري ليس ذا إلا فضـولْ 
فهو لا أين ولا كيـف لـه وهـورب الكيـف والكـبـف يـحـولْ 
وهو فـوق الفـوق لا فـوق لـه وهو في كل النواحـي لا يـزولْ 
جـل ذاتـاً وصـفـات وسـمـاوتعالـى قـدره عـمـا تـقـولْ 
ــــ

قل لمن يفهم عني ما أقول - الشيخ محمد الهلباوي

...هو الله .. رب الوجود ولا معبود إلا هو .. سبحانه قد تجلى فى تفرده .. سبحانه
أبتهال جميل للمبتهل الشيخ نصر الدين طوبار 
تم التسجيل بواسطة إذاعة القرآن الكريم من القاهرة

الشيخ نصر الدين طوبار - هو الله

مد اليدين إليك أفضل شرعة - سيد النقشبندي

ياسائـلا أيـن الطريق خذ النصيحة غالية
حث الخطى قدما إلى تلك الربوع العالية
فـهنـاك أهـل الله يدعـون العـبـاد عـلانـية
لعبادة المـولى العـظيم وللـطريق الناجـية
بعـزيـمة ترقى إلى متـن النجـوم الـنـائـية
فـأسـلـك على أثارهم تـنل الحياة الراضية 

وجهت وجهي الى الرحمن في طلب - محمد الهلباوي

Alaamahrous

Recent comments

Hussam Kamel 2

هناء جمال

SARA

Related tracks