لا عمومًا ما في لغة ممكنة بوسعها أن ترد لي حروفها لأعبر عما …
وإنّي على هذا الجفاءِ لصابرٌ! لعلّ حبيبي بالرضاء لي راجعٌ
حامِلُ الهَوى تَعِبُ فعلا
فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ..
Home
Feed
Search
Library
Download