"وسبب هذا العيب الغالب أني استقبلت ريعان شبابي سنة 1919 مغموساً في الثرثرة ثرثرة التعليم في مدارسنا ثم ثرثرة رجال السياسية وثرثرة أقلام الصحافة، وثرثرة أهل الأدب والفكر، وثرثرة الطوائف من أصحاب الديانة، وما لا أحصية عداً…
القلق والحيرة والتردد!
رحمه الله
رحمه الله❤️
وتركت الثرثرة في نفسي .....