وجُثتي.. كانت على الأسلاك ترصدني
من يرد الرّوح للبدنِ؟
في وَميضِ البرق، في مَر السحاب..
يا حبيبةٌ ها انا أتٍ
ياوطني
اخخ
اخ وجهك المشتاق يحضنني
امطريني بالهوى والورد
الى عينيكِ رديني
اخ لحن ملائكي
Home
Feed
Search
Library
Download