أحنّ شوقًا إلى ديار رأيت فيها جمال سلمى
شربت منها لمى عقار من كف ساقي الشراب ألمى
يا ظبي مهلاً فكم مرار وأنت ريان بت أظما
هل من سبيل إلى قرار يشفي فؤادًا يذوب سقمًا
Home
Feed
Search
Library
Download