خل ادكار الأربع
والمعهد المرتبع
والظاعن المودع
وعدي عنه ودع
واندب زمانا سلف
سودت فيه الصحف
ولم تزل معتكفا
على القبيح الشنع
كم ليلة أودعتها
مـآثمـاً أبدعتها
لشهوة أطعتها
في مرقد ومضجع
وكم خطاً حثثتها
في خزية …
بتقطع وانا بسمعها والله
ةتووحووجوهوووز....ز.
جميل
واحذرى أن تخدعى