طاف يبغي نجوة...

نص القصيدة

يا معشر العزاب لا تتردوا .. عن زيجةٍ فيها الحياة ُ الأسعدُ
نادتكم الزيجات فاجروا نحوها .. عـَيـْشُ العزوبةِ ليلُ شؤم ٍ أسودُ
.....
عزّابنا بصراخهم ملؤوا الدُنا .. إما نـُزَوَّجُ عاجلاً أو نـُفقـَدُ
إنا سكبنا في الطريق دموعنا .. نحسُ العزوبةِ حـَظــُّنا المتنكدُ
.....
أركان هذا البيت أعمدة الغوى .. يومُ الشبابِ صِياعة ُ وتمردُ
الجوع والحرمان والحظ الشقي .. طبخٌ وكويٌ، وحدة ٌ وتشردُ
.....
من كان منكم مالكاً أعباءه .. فهنا الزواجُ هُوَ الخيارُ الأوحدُ
أو كان مسكيناً ولا يسطيعه .. بَصَراً يَغــَضُّ تعففاً، لا يـَفسَدُ
.....
هذا الكلام لكم فلا تترددوا .. فبذاكَ وصَّانا الحبيبُ محمـَّدُ
يا معشر العزاب أعلوا صوتكم .. نحنُ الذينَ على الزواج ِ تعاهدوا








وكنت قد قدمت التهنئة للعريس (لغة ً العريس خطأ، المفروض العروس) بهذه الأبيات:


كل الرجال إلى مصير واحد .. درس وعمل فالزواج ختاما

كل ابن أنثى وإن طالت سلامته .. لا بد أن يصلى الزواج سهاما

يهجو العزوبة ما طال البقاءُ لها .. ويرى جموع العازبين نياما

حتى إذا وجد الشريك رأيته .. عاش الندامة والأسى أعواما

من "آل بكر ٍ" سليل الأهل والحسب.. حاز الشهامة والصلاح وساما

"عبدو" يناظر في شوق وفي لهف .. أقبل فديتك واترك الإحجاما

د. سعيد الحاج

يا معشر العزاب لا تترددوا

إنشاد: أحمد الطبيب (أحمد الواعظ)

سأقول فيكِ ولا أخاف - الجواهري

ها نحن ذا.mp3

”أوتسأليني، هل أحبكِ، بعد ما
أشعلتِ نار الحب في أعماقي

أوتسأليني، هل أحبكِ، بعد ما
قد ذبتُ من لهفٍ ومن أشواقِ

أوتسأليني، هل أحبكِ؟
ربما
لم تقرأي ما خُطَّ في أوراقي

أنا عاشقٌ قد ذاب من فرط الهوى
وتبخَّرَ الباقي إلى الآفاقِ

لا تسأليني! إنني أسألكِ:
هل
ذاك الذي بيني وبينكِ باقي؟

لا تحرميني ومضَ عينكِ واجعلي
عينيكِ تسترخي على أحداقي

فالموت في ألحاظِ عينكِ قسوةٌ
لكنَّ دون وميضها إحراقي

فأنا بدونك لا أكون.. ولا أطيقُ
العيش في الدنيا بغير تلاقي

أقسمت ألا عيش بعدك.. إنما
هل ترغبين العيش بعد فراقي؟“.

قصيدة: سامي المالكي.
صوت: أحمد الطبيب «الواعظ»

أوتسأليني - أحمد الطبيب «الواعظ».

أُخفِي الهَوَى وَمَدَامِعِي تُبْدِيهِ
وَأُمِيتُهُ وَصَبَابَتِي تُحْيِيهِ

وَمُعَذِّبِي حُلْوُ الشَّمَائِلِ أَهْيَفٌ
قَدْ جمعتْ كلُّ المَحَاسِنِ فِيهِ

فكأنهُ فِي الحُسْنِ صُورَةُ يوسفٍ
وكأنني فِي الحُزنِ مِثْلُ أبيهِ

يا حارقا بالنار وجه محبه
مهلا فإنّ مدامعي تطفيهِ

أحرق بها جسدي وكل جوارحي
واحرص على قلبي فإنك فيهِ

إن أنكر العشاق فيك صبابتي
فأنا الهوى وابن الهوى وأبيهِ.

قصيدة: ابن الفارض.
صوت: عبدُ الله محمد.


أُخفِي الهَوَى - عبدُ الله محمّد.

عجبًا أراني مولعًا برثائه! | الشيخ أحمد السيد.

‎⁨بيتًا كما بيتِ الرّسُول| مِن غَير موسيقى⁩

بصوت المنشد عبد الرحمن حسين والأحباب

إنشاد ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا|| مجلس الأحباب 28 نوفمبر شيخ العمود

صبرًا أخى فى محنتى وعقيدتى - للشيخ سمير مصطفى - مقطع راااااااااائع

فاضَ الحنينُ فماذا يفعلُ الدنفُ..

مسكين على بابِ ربِّه.
لما بعدَ الموت..

طاف يبغي نجوة...

عبدٌ

Related tracks