هدايا عيد ميلادي ٢٠١٤

في بحر الشوق
تاه قلبي وتاهت مركبه مني 
وقلت النجدة يا حبايبي محدش جه سأل عني 

من أحلى ما غنى كارم محمود :) 

كلمات: عبد اللطيف البسيونى | ألحان: حسين جنيد

كارم محمود - في بحر الشوق

أدِرْ ذِكْرَ مَنْ أهْوَى .. ابن الفارض




أدِرْ ذِكْرَ مَنْ أهْوَى


أدِرْ ذِكْرَ مَنْ أهْوَى ، ولوْ بمَلامِ،
 فإنَّ أحاديثَ الحبيبِ مُدامي

لِيَشْهَدَ سَمْعي مَنْ أحبُّ ، وإنْ نأى،
بطَيفِ مَلامٍ ، لا بطَيفِ مَنامِ

فلي ذِكْرُها يَحلو على كلِّ صيغَةٍ،
 وإنْ مَزَجُوهُ عُذَّلي بخِصامِ

كأنَّ عَذولي ، بالوِصالِ ، مُبَشِّري،
 وإنْ كُنتُ لمْ أطْمَعْ بِرَدِّ سَلامِ

بِرُوحيَ مَنْ أتْلَفْتُ رُوحي بحُبِّها،
 فَحانَ حِمامي ، قَبْلَ يومِ حِمامي

ومنْ أجلها طابَ افتضاحي ، ولذَّ لي اطِّرا
 حي ، وذلِّي ، بعدَ عزِّ مَقامي

 وفيها حلا لي ، بَعدَ نُسْكي ، تهتُّكي،
 وخَلْعُ عِذاري ، وارْتِكابُ أثامي

أُصَلِّي ، فأشدو ، حينَ أتلو ، بذِكرِها،
وأطْرَبُ في المِحرابِ ، وهيَ إمامي

 وبالحَجِّ ، إنْ أحرَمتُ ، لَبّيتُ باسْمها،
 وعنها أرى الإمساكَ فِطْرَ صِيامي

وشأني ، بشأني ، مُعْرِبٌ ، وبما جرى
 جَرَى ، وانتِحابي مُعْرِبٌ بهَيامي

أروحُ بقلبٍ ، بالصَّبابَةِ ، هائِمٍ،
وأغْدُو بطَرْفٍ ، بالكآبَةِ ، هامِ

فقلبي وطرفي : ذا بمَعنى جَمالِها
 مُعَنًّى ، وذا مُغْرًى بِلِينِ قَوَامِ

ونَوْميَ مَفقُودٌ ، وصُبحي ، لكَ البقا،
 وسُهديَ مَوجودٌ ، وشَوْقيَ نامِ

وعَقدي وعَهدي : لمْ يُحَلَّ ولمْ يَحُلْ،
 ووَجْديَ وجْدي ، والغَرامُ غَرامي

يشِفُّ عنِ الأسرارِ جِسْمي مِنَ الضَّنى،
 فيَغدوا بها ، معنًى ، نُحولُ عِظامي

طَريحُ جَوى حبٍّ ، جريحُ جَوانحٍ،
قَريحُ جُفُونٍ ، بالدَّوامِ دَوَامي

صريحُ هوىً ، جارَيتُ منْ لُطفيَ الهوا،
سُحَيْراً ، فأنْفاسُ النَّسيمِ لِمامي

صَحيحٌ ، عليلٌ ، فاطلُبوني مِنَ الصَّبا،
ففيها ، كما شاءَ النُّحولُ ، مُقامي

خَفيتُ ضَنىً ، حتَّى خَفيتُ عَنِ الضَّنى،
وعَنْ بُرْءِ أسقامي ، وبَرْدِ أُوامي

ولمْ يُبْقِ مِنِّي الحبُّ غَيْرَ كآبَةٍ،
 وحُزْنٍ ، وتَبريحٍ ، وفَرْطِ سَقامِ

ولمْ أدرِ منْ يدري مكاني ، سوى الهوَى،
 وكِتمانَ أسراري ورعىَ ذمامي

فأمَّا غَرامي واصطباري وسلوتي،
 فلمْ يَبْقَ لي منهنَّ غيرُ أسامي

لِيَنْجُ ، خَلِيٌّ مِنْ هَوايَ ، بِنَفْسِهِ
 سَليماً ، ويا نَفس : اذْهبي بسَلامِ

وقالَ ، اسْلُ عنها ، لائمي ، وهوَ مُغرَمٌ
 بِلَوْمِيَ فيها ، قلتُ : فاسْلُ مَلامي

بمنْ أهتَدي في الحبِّ لو رُمْتُ سَلوَةً،
 وبي يقتَدي ، في الحبِّ ، كلُّ إمامِ

وفي كلِّ عُضوٍ فيَّ كلُّ صبابَةٍ
 إليها ، وشَوْقٍ جَاذِبٍ بِزِمَامي

تَثَنَّتْ ، فَخِلْنا كلَّ عِطْفٍ تهُزُّهُ
 قَضيبَ نقاً ، يَعْلُوهُ بَدْرُ تَمامِ

ولي كلُّ عُضوٍ ، فيهِ كلُّ حشىً بها،
 إذا ما رَنَتْ ، وَقْعٌ لكلِّ سِهامِ

ولوْ بسطتْ جسْمي رأتْ كلَّ جوهرٍ،
 بهِ كلُّ قلبٍ ، فيهِ كلُّ غَرامِ

وفي وَصْلِها ، عامٌ لدَيَّ كَلَحْظَةٍ،
 وساعَةُ هِجْرَانٍ عَلَيَّ كَعَامِ

ولمَّا تَلاقَينا عِشاءً ، وضَمَّنا
 سواءُ سبيلَيْ دَارِها وخِيامي

ومِلْنا كذا شيئاً عنِ الحيِّ ، حيثُ لا
 رَقيبٌ ، ولا وَاشٍ بِزَوْرِ كَلامِ

فرَشْتُ لها خَدِّي ، وِطاءً ، على الثَّرَى،
فقالتْ : لكَ البُشرَى بِلَثمِ لِثامي

3فما سَمَحَتْ نَفسي بذلِكَ ، غَيْرَةً
على صَوْنِها مِنِّي لِعزِّ مرامي

وبِتْنا ، كما شاءَ اقتراحي ، على المُنى،
 أرَى المُلكَ مُلكي والزَّمانَ غُلامي

أدر ذكر من أهوى- شعر: ابن الفارض- أداء: محمد منذر سرميني

IL RAGAZZO DELLA VIA GLUCK

عبد الغني السيد - العِشْرَة

Awal Mousafer أول مسافر - Lena Chamamyan لينا شاماميان

It started with some Pittsburgh humor.

Pittsburgh-based  comedian Tom Muisal does a bit about a GPS unit that can give directions in "Pittsburghese." Because in Pittsburgh, no one calls it "Interstate 376," it's "The Parkway." It's not "The Liberty Tunnel," it's "The Liberty Tubes."

And directions are often given by way of what used to be there.

One day Tom was trying this routine out on his friend, Mike Neilson. Mike is not from Pittsburgh--he grew up on the other side of the state. When he moved to the Steel City, he had a hard time figuring out how to get around. Because Pittsburghers are always telling him to turn left at something that isn't there anymore.

And then, as Mike was listening to Tom's Pittsburgher GPS routine, he noticed that in in one iteration of the joke he said, "turn left at the place that used to be a Pizza Hut."

This resonated with Mike. He realized that, because the architecture of a Pizza Hut is so distinctive, he could easily identify any building that used to be a Pizza Hut. The former Pizza Hut was thus a beacon of light shining through a thick fog of impossible directions. Here, in his friend's comedy routine, was the one Pittsburghese direction he could give that anyone, regardless of where they're from, could comprehend: turn left at the place that used to be a Pizza Hut.

And from there, Mike created a global atlas of all the places that used to be Pizza Huts.

99% Invisible-103- UTBAPH

إن كنتي عايزة تعرفي - أغنية نادرة ل محمد فوزي

Andre Rieu - And the Waltz Goes On ( Composed by Sir Anthony Hopkins  )

Red Army Choir - National Anthem of USSR

در صاف الحمداني تغني شعر عمر الخيام غناء صوفي

أدِرْ ذِكْرَ مَن أهْوى ولو بمَلامِ / فإنّ أحاديثَ الحَبيبِ مُدامي / ليَشْهَدَ سَمْعِي مَن أُحبُّ وإن نأى / بطَيفِ مَلامٍ لا بطَيفِ مَنام ~ ابن الفارض

أدر ذكر من أهوى - الشيخ علي محمود

يا مولانا مديح حضرة

علي الحجار-حرماً يا سيدي-كلمات فؤاد حداد

محمد قنديل - يا مهوّن -

The classic Piaf song interpreted from Canada's chanteuse Jill Barber. New album "Chansons" in stores and online January 29, 2013.

Jill Barber -  Sous Le Ciel De Paris

الشيخ امام ... مغني الثورة والرفض

اهيم شوقا اعود شوقا الى لماكي وسلسبيلي 
ياسمرا ياللي الهوى رماني 
وتهت فيكي وضاع زماني 
يحدفني بحرك لبر تاني 
يجيبني شوقي او تندهيلي 
اهيم شوقا اعود شوقا الى لماكي وسلسبيلي 
هربت منك لقيتني فيكي 
بعدت عنك قربت ليكي 
سهرت وحدي اتونست بيكي 
غلب حماري وتاه سبيلي 
اهيم شوقا اعود شوقا الى لماكي وسلسبيلي

هدايا عيد ميلادي ٢٠١٤

abdellatief