Man Lethkala - من للثكالى

04 جرح في البلقان - أبو عبدالملك - من للثكالى

01 المقدمة - من للثكالى

02 أنغفوا - أبو علي & أبو مهند - من للثكالى

03 أيها العالم - أبو علي - من للثكالى

05 أحقاد - أبو علي - من للثكالى

08 كشمير - أبو علي & أبو مهند - من للثكالى

هو الاسلام

نشيد سيصل إلى أعماق قلبك هلَّا سمعتَ القلبَ!؟

عرفتك حرا طوال السنين
تبيع الحياة لرب ودين
فإن كنت قد فارقت دار اختبار
فأنت شهيد مع الخالدين
فلا أنت ممن طواه الزمن
ولا أنت ممن يخاف المحن
فقد مزقتك سياط الطغاة
فما نال منك عذاب البدن
مع السابقين اتخذت المكان
وللاحقين رسمت البيان
فمن سار وفق كتاب الإله
سيلحق حتما بأسمى مكان
يقينا صدقت فنلت الجزاء
بجنات عدن ثمار الوفاء
هناك خلود مع الخالدين
مع السابقين مع الأتقياء

عرفتك حرا طوال السنين - إنشاد أبو بنان

عن جعفر بن عبد الله بن أسلم قال: لما كان يوم اليمامة واصطف الناس كان أول من جرح أبو عقيل، رمي بسهم فوقع بين من منكبيه وفؤاده في غير مقتل، فأخرج السهم، ووهن له شقه الأيسر في أول النهار، وجر إلى الرحل، فلما حمي القتال يوم اليمامة وانهزم المسلمون وولوا رحالهم سمع معد بن عدي يصيح: يا للأنصار! الله الله، والكرة على عدوكم.

فقال: عبد الله بن عمر: فنهض أبو عقيل يريد قومه، فقلت: ما تريد؟! ما فيك قتال -يعني: أنت لا تستطيع القتال! - قال: قد نوه المنادي باسمي-! إذ هو من الأنصار، فلما سمع كلمة: (يا للأنصار) قال: المنادي يناديني باسمي -.

فقال ابن عمر: فقلت له: إنما يقول: يا للأنصار.

ولا يعني الجرحى! قال أبو عقيل: أنا من الأنصار وأنا أجيبه ولو حبواً.

قال ابن عمر: فتحزم أبو عقيل وأخذ السيف بيده اليمنى، ثم جعل ينادي: يا للأنصار! كرة كيوم حنين، فاجتمعوا رحمكم الله جميعاً، تقدموا فالمسلمون دريئة دون عدوهم.

حتى أقحموا عدوهم الحديقة فاختلطوا واختلطت السيوف بيننا وبينهم، قال ابن عمر: فنظرت إلى أبي عقيل وقد قطعت يده المجروحة من المنكب، فوقعت إلى الأرض، وبه من الجراح أربعة عشر جرحاً كلها قد خلصت إلى مقتل، وقتل عدو الله مسيلمة، قال ابن عمر: فوقفت على أبي عقيل وهو صريع بآخر رمق، فقلت: يا أبا عقيل.

فقال: (لبيك) بلسان ملتاث -يعني: بلسان منكسر، فقد كان ضعيف الكلام لأنه تفيض روحه-، ثم قال: لمن الدبرة؟! يعني: لمن النصر أو على من الهزيمة؟ يريد أن يطمئن على نتيجة القتال، قال: قلت: أبشر قد قتل عدو الله.

فرفع أصبعه إلى السماء يحمد الله، ومات يرحمه الله.

وأنا أُجيبه ولو حبواً !

انشودة - جئنا لنشر الخير
انتاج : مجموعة بدر للانشاد الملتزم
انشاد : المنشد نزار القرماني و المنشد عبد الرحمان

مجموعة بدر للانشاد الملتزم . انشودة - جئنا لنشر الخير


في نجوم الكون نحن نقطن السامي المكين
لليالي السود صرنا مبعث النور المبين

شاهد الإيمان فينا غرة فوق الجبين
نحن للهدي جنود قد صففنا طائعين

اسأل التاريخ عنا كم دخلنا دارعين 
نحمل الشوق فتيا ؟ سيجيب المسلمين 

عن اسود العز سائل و جدودي الصالحين
عن شهيد الدين يدمى ريحه المسك الثمين 

يكبر الغيظ لأنا قد بزغنا ملتحين
يا سؤال الغير إنا ليس تبلينا السنين

كلما جد جديد خارج عن نهج دين
ليس يا خلق لدينا في تحديه مشين

ماؤنا القرآن يروي أرضنا في كل حين
تلك أشجار الفضيلة مثل زيتون وتين

وجنانا في الأيادي رحمة للعالمين 
عرفت بالله رباً فاستفاق الغافلون


08 كشمير - أبو علي & أبو مهند - من للثكالى

Abdullah Qadry

Related tracks