Name: كُن صاحِب قضيّة ـ بصوت عبدالرحمٰن قدُس by Abdulrahman Qudus
Duration: 7 min 45 s
Description: مقال بقلم دكتور وليد فتيحي بإلقاء عبدالرحمٰن قدُس

وهم يرزقون بذلك طاقة عجيبة فوق طاقاتهم

وخاصةً كتابه أفراح الروح..نفس العبارات..

أروع ما يمكن أن تسمعه على الإطلاق 👌🏻🤍🤍

لذ بالاله ولا تلذ بسواه
من لاذ بالمولى الكريم عطاه
واقصده منقطعا اليه فكل من
يرجوه منقطعا اليه رجاه
هو اول هو اخر هو ظاهر
هو باطن ليس العيون تراه
مهما هربنا للعقاب مصيرنا
يوم الحساب تنالنا كفاه
يحصي الخلائق ان اراد فأمره
كاف ونون لا اله سواه
يعفو ويصفح لو يشاء صفاته
ويسوق للجنات من يرضاه
من فوق سبع عرشه كرسيه
رب كريم كلنا نخشاه
لولاه ماكانت تنار دروبنا
ما ابصر الاعمى هنا لولاه
لولاه لم ينطق بدنيا أبكم
اعيا الطبيب بأمره اشفاه
لولاه لم يسمع أصم بأذنه
اعياه سمع أشفيت أذناه
لولاه ما عاد الكسيح معافيا
شفيت بأمر الهنا قدماه
حتى دبيب النمل يسمع صوته
في الليله الظلماء فهو يراه
سبحانه بسمائه هو خالقي
لولاه لم أك هاهنا لولاه
يارب عفوك ارتجي من زلة
او كنت قد أفشيت ذي نعماه
خلق الدنى في ستة ايامها
واليوم عند الله ذا ألفاه
يحيي الخلائق بعد قهر عباده
بالموت فهي رهينة اياه
من نور سيدنا الرسول جميعنا
لولاه ما كنا هنا لولاه
فهو الشفيع لنا بيوم الملتقى
وعلى يمين العرش نحن نراه
وعلى يسار العرش ابراهيم في
قرب الرسول ملائك ترعاه
وعلى الصراط جميعنا نمشي فلا
تخفى عليه صغيرة الاه
عون الضعيف اذا شكى من ضيقة
يحنو عليه مسامحاً عقباه
فالموت حق والحساب حقيقة
من ذا يشك بأمره وقضاه

استغفار ليلة 23 وقصيدة لذ بالإله

سئل ذو النون المصري : بماذا عرفت ربك ؟ فقال: عرفت ربي بربي، ولولا ربي ما عرفت ربي .

هَاجر إلَيه .. ج 1 - أبو الحسن

إنِّي رَجَوْتُكَ أَنْ تُقِيلَ عِثَارِي ... وتَكونَ عَوْنِي في اتِّخَاذِ قَرَارِي
ورَفَعْتُ كَفِّي في مَجَاهِل لَيْلةٍ ... وعلى الخُدُودِ مَدامِعي وَوَقَارِي
فاقبلْ إِلَهِي دَعْوَتِي ومَعَاذِرِي .... لا شَيْءَ أَرْجَى من دُعَا الأَسْحَارِ
دَمْعُ العُيُونِ إذا يَسِيْلُ بدَعْوَةٍ ... نُورٌ يُجَلِّي ظُلْمَةَ الأَسْرارِ
ما أَصْدَقَ العَبَراتِ في جَوْفِ الدُّجَى ... تُحْيِي العِطَاشَ كهَاطِلِ الأَمْطارِ

أداء : راكان جبر
كلمات : د. حسان أحمد قمحية
إنتاج : تنوين ميديا

إنِّي رَجَوْتُكَ أَنْ تُقِيلَ عِثَارِي

أما حكايتنا فمن لون الحكايات القديمة .. تلك التي يمضي بها التاريخ ، دامية أليمة .. الحاكم الجبار والبطش المسلح والجريمة .. وشريعة لم تعترف بالرأي أو شرف الخصومة .. ماعاد في تنورها لحضارة الإنسان قيمة .

قصيدة ( نم يا صغيري ) هاشم الرفاعي

كلمات علي الفيفي
إلقاء وهندسة: م.معتصم الشامي
خلفيات: محمد العبد الله

 لأنك الله .. لا خوفٌ .. ولا قلقُ “
ولا غروبٌ .. ولا ليلٌ .. ولا شفقُ
لأنك الله .. أحلامي مبللةٌ
ببهجةِ الصبحِ .. يسقيها فتنبثقُ
لأنك الله .. قلبي كله أملُ
لأنك الله .. روحي ملؤها الألقُ
هذي أزاهير حقلي منذ أن عرفت
جلال وصفك .. روى حسنها العبقُ
لأنك الله .. أنوار الرضا أبدٌ
النور درب .. وأيام .. ومفترقُ
لمّا عرفتك .. صار الحب أشرعتي
أمضي وحيدا .. وعباد الهوى غرقوا
لأنك الله .. دمعي بات نافذتي
نحو السماوات .. أبكي .. ثم أنطلقُ
لولا جلالك يا الله بعثرني
في لجّة العمر .. ليل .. نبضه رهقُ
لأنك الله .. أبفى مورقاً أبداً
كم نبتة خانها في عمرها الورقُ
لأنك الله .. لا صحراء تسحقني
أمضي .. وفوق ظلالـي يمطر الودقُ
لأنك الله .. لا تهتز أوردتي
لأنك الله .. أشباح الرؤى مزقُ
لأنك الله .. لن أختار لي ملكاً
*” أنت العظيم الذي في مُلكه أثقُ





Because you are Allah _ لأنك الله

من هذا الباب خرجوا .. قبل شهر قبل شهرين .. قبل شتاءات أكبر من العد أكبر من العد .. أكبر من تلك الأرقام التي تعلمناها
كان رحيلهم بلا وداع .. كانت الرصاصة تذكرة العبور .. كان أبي وأمي
أين دراجتي أين كتابي وخيولي المرسومة على الورق أين عربات الأزقة الضيقة .. أين أصوات الباعة المتجولون عفواً المتجولين .. لقد علمني أستاذي أن الصفة تتبع الموصوع
أين أستاذي .. أين رفاقي زياد هشام أحمد وأيوب المتعب بمرضه .. أين لوحة طارق المنصوبة على جدار فصلنا يوم أن كانت “أين” لا تحمل كل هذا الألم
من سرقها .. من سرق ذاكرتنا المخبوءة تحتها
لأن الحروب دائماً تغتال أين .. فقد ماتت كل آمالك بتلك الأشياء الجميلة ماتت “أين” .. وماتت الصدور العارية إلا من الحب
يا صغيري جرب “كان” .. جرب أن تحكي عن الأرض عن الرفاق قبل أن يهجم الرصاص قبل أن يهيج البحر قبل أن تطير الفراشات إلى الله
من هذا الباب خرجوا .. قبل شهر قبل شهرين .. قبل شتاءات أكبر من العد أكبر من العد .. أكبر من تلك الأرقام التي تعلمناها
كان رحيلهم بلا وداع .. كانت الرصاصة تذكرة العبور .. كان أبي وأمي
كانت عيناي يد أبي .. كانت أنفاسي صدر أمي .. كان سمعي أغنية جدي .. كانت قدماي كان صوتي خط النهاية لسياق الأصدقاء .. وكان لساني ياشام يامدينة السماء
هناك .. قاسيون عالياً عالياً لا شيء أعلى منه سوى هامة أبي .. كانت الطيور والأبنية والسحاب دونه .. كان متكئ حزننا وسرنا وحبنا .. كان ظلنا من الشمس .. كان يحمينا من الغروب .. فجأة إنهزم قاسيون .. إنهزم في عيون كل الأطفال .. إنهزم قاسيون منذ أن تجاوزته للأعلى طائرات طالما حماها .. كان يظن أن مطرها ولهيبها لا يمكن أن يهطل بهذه السرعة فوق رؤس عالية صغيرة بحت حناجرها بالنشيد الوطني حماة الديار عليكم سلام ..
كان الرصاص .. أسرع من الصوت .. أسرع من النشيد .. كان قاسيون ثم انهزم
لأن قلبك صغير على حمل وجع “كان” .. ولأن ذاكرتك مخبأ للراحلين .. ولأن كان فعل ماضٍ ناقص عن أن يحيط بكل هذا الألم .. جرب ياصغيري “صار” جرب لربما ترى وجهاً آخر للحرب وجهاً آخر للبندقية وجهاً أبيض
من هذا الباب خرجوا .. قبل شهر قبل شهرين .. قبل شتاءات أكبر من العد أكبر من العد .. أكبر من تلك الأرقام التي تعلمناها
كان رحيلهم بلا وداع .. كانت الرصاصة تذكرة العبور .. كان أبي وأمي
صارت عيناي مقبرة لهما .. صارت أنفاسي مخنوقة بجثث الأصدقاء .. صار سمعي صوت ديك خسر فجره .. صارت قدماي أصغر حتى لا تتورط بلغم .. صارت دموعي تبحث عن مجرى آخر كي أشعر .. صار صوتي خط البداية للجنة ..
صارت العصافير تهاجر .. الحمام لا يعود .. الزيتون طفل لا يكبر .. صوت الباعة مواء قطط جائعة .. الشتاء ذئبٌ شرس .. والأمهات بلا أنفاس دافئة .. تكبر أختي وحيدة .. صار الدخان يحجب الشمس لينمو الصغار بلا ظلهم .. صار الواقع أكبر من الحلم .. الشتاء يغوي الدفء .. الدفء يجرب الخيانة فوق أجسادنا النحيلة المنهكة ..
ضعاف جوعى ونحن نواجه معركتين .. الرصاصة .. والشتاء
سرباً سرباً صاروا يرحلون .. صار الموت الفردي ترف الأموات .. سرباً سرباً للسماء ..
يابني لا تقصص وجعك على إخوتك على العالم على كل المنظمات فيكيدوا لك كيداً ..
من الأعلى نعود .. من قلوب الأمهات .. من الكلمات .. من البيوت .. من الذاكرة .. من كل الأفواه الباسمة نعود .. مع الضوء .. مع الشمس .. مع الحقول .. مع الحمام .. مع النصر نعود ..
يابني لا تقصص وجعك على إخوتك على العالم فيكيدوا لك كيداً

وسم 8 - لا تقصص وجعك , د.سلمان العودة

ألق قلبك عند مولاك ، فسوف يتلقاه بيمينه ، فماذا تظن من قلب في يمين الله تعالى ؟! هناك تنحسر الظنون ، وتضيق المعارف ، وتتجلى أنوار الفيوض ، وتغيب الأرواح في لذة الأنس والمناجاة .

خاطرة بقلم حاتم بن عارف العوني
تسجيل معتصم الشامي
خلفيات مشاري العفاسي / سلمان الملا

ألقِ قلبك عند مولاك

مقال بقلم دكتور وليد فتيحي بإلقاء عبدالرحمٰن قدُس

كُن صاحِب قضيّة ـ بصوت عبدالرحمٰن قدُس

سلوانة الحنين - علي محمد أبو الحسن

محاولة للتشارك في الإجابة عن : من أين تكون البداية نحو معرفة [ مقامي ] الذي استعملني فيه ربي تعالى .

لمن احتار من أينَ يبدأ

إليكَ خطابِيَ الأوّل .mp3

أحلم بأن يكون صوتي جسراً نحو وعيٍ جديد

كُن صاحِب قضيّة ـ بصوت عبدالرحمٰن قدُس

Abdulrahman Qudus

Recent comments

مريَم أ' الشيخ.🌻

Lolo Asall

Ahmed Ahmed

user643423586

Related tracks