وامضى

وامضى

abou malekkk

وأمضي كالغريب بدار قومي فلا أحد يبادلني التحايا
ولا أحد يشد على يميني يبارك عيدي و يحدو خطايا
غريب وإن بت بين أهلي .. فغربتي تحكي شكايا
أعيش بغربتي دوما وحيدا، ألاقيها ولا تلقى سوايا.. 
فوا عجبا أيهجرني صحابي، لأني عشقت…