مع مقطع من لقاء مع رياض السنباطي تحدث في جزء منه عن ألحانه لفيروز. ربّما يظهر في المقطع جمال صوت رياض حتى في سنّه المتقدّم، خاصة في القفلة الأخيرة أمشي إليك على جفني ولا أصل
--
يبدو أن اللقاء كان قبل تلحين القصيدة الثالث…
لو كنتَ تعلَمُ كمْ أهواكَ يا رَجُلُ. آخ
آه كله سفر!
أمشي إليكِ.
آه وتتركني