وهَل يكفيكِ صوت دمي وقد نادى عليكِ أنا؟
وهل يكفيكِ دمعُ الشوق في الخلواتِ ما سكنَ؟
تعبتُ من النوى المُزرق في قلبي الذي احتقنَ
وأنتِ هناك لا تقويّ على إخفاءكِ الحُزنَ
كلانا عَاش غُربتهُ وأرسلَ دَمعه شَجنا
كلانا ذاب في حر…
كِلانا يعرفُ الرجفاتِ في الأضلاعِ والوهنا..
وهل يكفيكِ دمعُ الشوق فى الخلوات ما سكنا؟
ما شاء الله تبارك الرحمن 👍