إلى كم ذا التمادي بتوعدني وتخلف وتُعرض عن ودادي كأنّكَ لستَ تعرفْ وكمْ تجرح فؤادي بما يُضني ويُتلف حبيبي ومُرادي ودمعُ العين يذرف
Home
Feed
Search
Library
Download