
نزار قباني
حين كنا .. في الكتاتيب صغارا
درسونا
"ركبة المرأة عورة"
"ضحكة المرأة عورة"
"صوتها - من خلف ثقب الباب - عورة"
.. صوروا الجنس لنا
.. غولا .. بأنياب كبيرة
.. يخنق الأطفال
.. يقتات العذارى
خوفونا .. من عذاب الله إن…
أنا يمكن ما شفتش الجحيم ده في بيتي بس كل مرة أسمع الأغنية دي…
ما هي ركبة المرأه عوره يا منحله
فصلوا أجسادنا عنا... كل يوم بتأكد من الجملة دي
يخنق الأطفال، يقتات العذارى
