Name: قرآن بصوتي Quran my voice.m4a by Ahmed Altaher
Duration: 12 min 35 s
Description: قرآن بصوتي

لنا همم , وللهمم اشتعالُ , أبوعبدالملك , وأسامة السلمان

خذو مني فؤادي

يا خاطب الحور الحسان وطالباً لوصالهن بجنة الحيوان

أسرع وحث السير جهدك إنما مسراك هذا ساعة لزمان

هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان

وبناؤها اللبنات من ذهب وأخرى فضة نوعان مختلفان 

سكانها أهل القيام مع الصيام وطيب الكلمات والإحسان

للعبد فيها خيمة من لؤلؤ قد جوفت هي صنعة الرحمن

أنهارها في غير أخدود جرت سبحان ممسكها عن الفيضان

من تحتهم تجري كما شاءوا مفجرة وما للنهر من نقصان

ولقد أتى ذكر اللقاء بربنا الرحمن في سور من القرآن

أوما سمعت منادي الإيمان يخبر عن منادي جنة الحيوان

يا أهلها لكم لدى الرحمن وعــد وهو منجزه لكم بضمان 

قالوا أما بيضت أوجهنا كذا أعمالنا أثقلت في الميزان 

وكذاك قد أدخلتنا الجنات حيــن أجرتنا من مدخل النيران 

فيقول عندي موعد قد آن أن أعطيكموه برحمتي وحناني 

فيرونه من بعد كشف حجابه جهرا روى ذا مسلم ببيان 

وإذ رآه المؤمنون نسوا الذي هم فيه مما نالت العينان 

والله ما في هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن 

وكذاك رؤية وجهه سبحانه هي أكمل اللذات للانسان 

لله سوق قد أقامته الملائكة الكرام بكل ما إحسان

فيها الذي والله لا عين رأت كلا ولا سمعته من أذنان

كلا ولم يخطر على قلب امريء فيكون عنه معبراً بلسان

واهاً لذا السوق الذي من حله نال التهاني كلها بأماني

يدعى بسوق تعارف ما فيه من صخب ولا غش ولا أيمان

هذا وخاتمة النعيم خلودهم أبداً بدار الخلد والرضوان

يا رب ثبتنا على الإيمان واجعلنا هداة التائه الحيران

وأعزنا بالحق وانصرنا به نصراً عزيزاً أنت ذو السلطان

وعلى رسولك أفضل الصلوات والتسليم منك وأكمل الرضوان

وعلى صحابته جميعاً والأولى تبعوهم من بعد بالإحسان

ياخاطب الحور الحسان - ابوعبدالملك

بلاي ليست لأفضل تلاواته : 
https://on.soundcloud.com/3MAFN

{ وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِینَ قُتِلُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ أَمۡوَ ٰ⁠تَۢاۚ بَلۡ أَحۡیَاۤءٌ عِندَ رَبِّهِمۡ یُرۡزَقُونَ (169) فَرِحِینَ بِمَاۤ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَیَسۡتَبۡشِرُونَ بِٱلَّذِینَ لَمۡ یَلۡحَقُوا۟ بِهِم مِّنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ (170) ۞ یَسۡتَبۡشِرُونَ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا یُضِیعُ أَجۡرَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (171) ٱلَّذِینَ ٱسۡتَجَابُوا۟ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَاۤ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡا۟ أَجۡرٌ عَظِیمٌ (172) ٱلَّذِینَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُوا۟ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِیمَـٰنࣰا وَقَالُوا۟ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِیلُ (173) فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوۤءࣱ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضۡوَ ٰ⁠نَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ (174) إِنَّمَا ذَ ٰ⁠لِكُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ یُخَوِّفُ أَوۡلِیَاۤءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ (175) وَلَا یَحۡزُنكَ ٱلَّذِینَ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡكُفۡرِۚ إِنَّهُمۡ لَن یَضُرُّوا۟ ٱللَّهَ شَیۡـࣰٔاۗ یُرِیدُ ٱللَّهُ أَلَّا یَجۡعَلَ لَهُمۡ حَظࣰّا فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِیمٌ (176) إِنَّ ٱلَّذِینَ ٱشۡتَرَوُا۟ ٱلۡكُفۡرَ بِٱلۡإِیمَـٰنِ لَن یَضُرُّوا۟ ٱللَّهَ شَیۡـࣰٔاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ (177) وَلَا یَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَنَّمَا نُمۡلِی لَهُمۡ خَیۡرࣱ لِّأَنفُسِهِمۡۚ إِنَّمَا نُمۡلِی لَهُمۡ لِیَزۡدَادُوۤا۟ إِثۡمࣰاۖ وَلَهُمۡ عَذَابࣱ مُّهِینࣱ (178) مَّا كَانَ ٱللَّهُ لِیَذَرَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ عَلَىٰ مَاۤ أَنتُمۡ عَلَیۡهِ حَتَّىٰ یَمِیزَ ٱلۡخَبِیثَ مِنَ ٱلطَّیِّبِۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَیۡبِ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ یَجۡتَبِی مِن رُّسُلِهِۦ مَن یَشَاۤءُۖ فَـَٔامِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ وَإِن تُؤۡمِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَلَكُمۡ أَجۡرٌ عَظِیمࣱ (179) وَلَا یَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِینَ یَبۡخَلُونَ بِمَاۤ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ هُوَ خَیۡرࣰا لَّهُمۖ بَلۡ هُوَ شَرࣱّ لَّهُمۡۖ سَیُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا۟ بِهِۦ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۗ وَلِلَّهِ مِیرَ ٰ⁠ثُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ (180) لَّقَدۡ سَمِعَ ٱللَّهُ قَوۡلَ ٱلَّذِینَ قَالُوۤا۟ إِنَّ ٱللَّهَ فَقِیرࣱ وَنَحۡنُ أَغۡنِیَاۤءُۘ سَنَكۡتُبُ مَا قَالُوا۟ وَقَتۡلَهُمُ ٱلۡأَنۢبِیَاۤءَ بِغَیۡرِ حَقࣲّ وَنَقُولُ ذُوقُوا۟ عَذَابَ ٱلۡحَرِیقِ (181) ذَ ٰ⁠لِكَ بِمَا قَدَّمَتۡ أَیۡدِیكُمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَیۡسَ بِظَلَّامࣲ لِّلۡعَبِیدِ (182) ٱلَّذِینَ قَالُوۤا۟ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَیۡنَاۤ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ یَأۡتِیَنَا بِقُرۡبَانࣲ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَاۤءَكُمۡ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِی بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَبِٱلَّذِی قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (183) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلࣱ مِّن قَبۡلِكَ جَاۤءُو بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُنِیرِ (184) كُلُّ نَفۡسࣲ ذَاۤىِٕقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۤ إِلَّا مَتَـٰعُ ٱلۡغُرُورِ (185) ۞ لَتُبۡلَوُنَّ فِیۤ أَمۡوَ ٰ⁠لِكُمۡ وَأَنفُسِكُمۡ وَلَتَسۡمَعُنَّ مِنَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَمِنَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوۤا۟ أَذࣰى كَثِیرࣰاۚ وَإِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ذَ ٰ⁠لِكَ مِنۡ عَزۡمِ ٱلۡأُمُورِ (186) وَإِذۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِیثَـٰقَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ لَتُبَیِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكۡتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَاۤءَ ظُهُورِهِمۡ وَٱشۡتَرَوۡا۟ بِهِۦ ثَمَنࣰا قَلِیلࣰاۖ فَبِئۡسَ مَا یَشۡتَرُونَ (187) لَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِینَ یَفۡرَحُونَ بِمَاۤ أَتَوا۟ وَّیُحِبُّونَ أَن یُحۡمَدُوا۟ بِمَا لَمۡ یَفۡعَلُوا۟ فَلَا تَحۡسَبَنَّهُم بِمَفَازَةࣲ مِّنَ ٱلۡعَذَابِۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ (188) وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (189) إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ (190) ٱلَّذِینَ یَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِیَـٰمࣰا وَقُعُودࣰا وعلى جنوبهم ويتفكرون فى خلق السماوات والأرض

Surah Āli-ʿImrān

التلاوة كامله - الَّذِینَ قالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمعُوا۟ لَكُم | الشيخ محمد أيوب

كلمات النشيد :


يا نفس مالك ؟

يانفس مالكِ تعشقين عنادي ؟

وأنا أقول لك اكتفي بالزاد

وعليك بالقرآن مصدر عزنا

وتأملي في النور أو في ص 

أو استرجعي الآيات كل صبيحة

واسقي الغروب تحية الأوراد

وتأملي القرآن في غسق الدجى

فكتاب ربي منهل الورّاد

يانفس مالك لاتعودي للهدى ؟

أتكسرت سفن الهداية في المدى؟

أم أبحرت حتى ما أبحرت , غرقت

لأن حياتها صارت سدى

أم ضاع ربان السفن في الهوى ؟

يانفس مالك لا تتوبي إنما

هذي الحياة صفعت فيها الأبكما

وفرشتِ للمغرور كل خميلة

ووضعت للأوغاد الأنجما

وسألتِ من يهوى الحياة بذلة

فأجاب قلتِ تعال نرفعك السماء

وغضبتِ حين سما بها نجم لنا

وفرحتي حين زرعتِ فينا العلقم

يا نفس مالك" أبو عبد الملك"

وصف الجنة من نونية ابن القيم -أبو عبد الملك

أهلاً بكم في صفحة منوعاتنا الصوتية والمرئية
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002062685874

ذهب الذين اذا مررت بدارهم (أبوعبدالملك) 2007

طال ليل الردى

قد آن زوالك
قد آن زوالك قد آنا *** فارتقبي منا النيرانا

وارتقبي إشراقة فجر *** تمحو ظلمة ليل هانا

سندك حصونك بجهاد *** وسيطرق شعبك إذ عانا

لن ننسى فعلكم الدامي *** لن ننسى أصغر قتلانا

سنثور بقلب خفاق *** وسرايا تنشر إيمان

ليعود إلى الحق صدوق *** ويذوق الذلة أعدانا

وسيرغم سجان باغي *** ويشد وثاقك أسرانا

والله سيدحرك رجال *** لتعود إلى الطهر ربانا

وليعلم أنصار يهود *** لن ينجو منا من خانا

قسما لن نرضى بنقاش *** قد ضيع عزة أقصانا

لن ننسى القدس وإن ركزوا *** الأسوار وأعلوا البنيانا

لن ننسى أندلس الغرا *** سنسير لننقذ شيشانا

ليغرد بلبلنا الشادي *** فهلاككي آن لقد آنا

قد أن زوالك قد آن

قرآن بصوتي Quran my voice.m4a

‎⁨القصيدة النبطصيحية || تميم الجهني⁩.m4a

مسلم يرجو عفو ربه ويطمع في جنته

قرآن بصوتي Quran my voice.m4a

Ahmed Altaher

Related tracks