مناجاة سيدي ابن عطاء الله السكندري  - محمد عوض المنقوش

لغيرك ما مددت يدا

وظيفة المسبعات

مكونات الواقع المعيش | 27 | درجات المعرفة | د. علي جمعة

بصوت رهام حمدي زيدان
 
من فقرات بث " مايطلبه المستمعون بجد" على صفحتي على فيس بوك 
زي ما قرأتها في اللايف لكم بشكل مباشر :)

www.facebook.com/RehamHamdyZidan/?rc=p

تابعوه كل يوم جمعة 10 بتوقيت القاهرة 
وقولوا لي نفسكم تسمعوا ايه بصوتي وأقرأه لكم مباشرة

من كتاب رجال حول الرسول - ابو ذر الغفاري

عداد وإنتاج مسموع للمعرفة الصوتية
قراءة: أحمد دعموس

كتاب صوتي بمثابة رساله صغيرة في تهذيب النفس والتفريق بين السعادة
بمعناها الظاهري والسعادة بمفهومها الروحاني، حسب الرؤية القريبة من
الصوفية للمؤلف الإمام أبوحامد الغزالي، الملقب بحجة الإسلام. ويؤكد
الغزالي على أفكار كثيرة ومفاهيم روحانية فيرى أن من رحمه الله تعالى
بعباده، أن أرسل إليهم الأنبياء والرسل؟ فيعلموهمكيمياء السعادة
ليطهروا أنفسهم من الأخلاق المذمومة، ويتوجهوا إلى طرق الصفاء
وذلك باجتناب الرذائل وتزكية النفس، واكتساب الفضائل.

كتاب كيمياء السعادة

الكتاب المسموع كيمياء السعادة -الجزء الأول

سيدي شيخ عموم مقارئ العالم (( محمود خليل الحصري ))  يتلو من كتاب ( عقد الجوهر في مولد النبي الأزهر ) المعروف بـ ( مولد البرزنجي ) للشريف ( جعفر بن حسن البرزنجي الحسيني )

عقد الجوهر في مولد النبي الأزهر

الْحِلْيَةُ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ
وَصْفُ رَسُولِ اللهِ ﷺ
رَوَى الْإِمَامُ التِرْمِذِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بنِ مُحَمَّدٍ ابنِ الْحَنَفِيَّة، ابن عَلِيٍّ بن أَبِي طَالِب  قَالَ:
كَانَ سَيِّدُنَا عليٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَكَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ إِذَا وَصَفَ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: 
لَمْ يَكُنْ بِالطَّوِيلِ الْمُمَغَّطِ، وَلَا بِالْقَصِيرِ الْمُتَرَدِّدِ ، كَانَ رَبْعَةً مِنَ الْقَوْمِ، وَلَمْ يَكُنْ بِالْجَعْدِ الْقَطَطِ وَلَا بِالسَّبِطِ (بِالسَّبْطِ)، كَانَ جَعْدًا رَجِلًا، وَلَمْ يَكُنْ بِالْمُطَهَّمِ وَلَا بِالْمُكَلْثَمِ، وَكَانَ فِي الْوَجْهِ تَدْوِيرٌ، أَبْيَضُ مُشَرَّبٌ (مُشْرَبٌ)(بِحُمْرَة)، أَدْعَجُ الْعَيْنَيْنِ، أَهْدَبُ الْأَشْفَارِ، جَلِيلُ الْمِشَاشِ (الْمُشَاشِ) وَالْكَتِدِ، أَجْرَدُ ذُو مَسْرُبَةٍ، شَثْنُ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ، إِذَا مَشَى تَقَلَّعَ كَأَنَّمَا يَمْشِي فِي صَبَبٍ، وَإِذَا الْتَفَتَ الْتَفَتَ مَعًا، بَيْنَ كَتِفَيْهِ خَاتَمُ النُّبُوَّةِ، وَهُوَ ﷺ خَاتَمُ (خَاتِمُ) النَّبِيِّينَ، أَجْوَدُ النَّاسِ كَفًّا، وَأَشْرَحُهُمْ صَدْرًا، وَأَصْدَقُ النَّاسِ لَهْجَةً، وَأَلْيَنُهُمْ عَرِيكَةً، وَأَكْرَمُهُمْ عِشْرَةً (وَعَشِيرَةً)، مَنْ رَآهُ بَدِيهَةً هَابَهُ، وَمَنْ خَالَطَهُ مَعْرِفَةً أَحَبَّهُ. 
يَقُولُ نَاعِتُهُ: لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ ﷺ

لغيرك ما مددت يدا

Ashraf CRESPO

Related tracks