ي ويلي❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

كلام مش شعر ..

فـ العموم أنا نسيت أذكر أسمك بدافع منى 
ضعيفة لدرجه أنى قطعت صورتك بعد سنتين محاولات 
24 شهر ببص لملامحك وبتصعب عليا نفسي عشان مفهمتش انى لازم اخيط جرحى 
فسبته ينزف
روحك لما بتنزف ملهاش خياطه ولا شاش ومكركروم ف تبتدى تقطع ف اديك من برا 
وتدارى كل جروحك من جوا
بتسكن اضيق ركن ف اوضتك 
الصديق الأوفى أكيد سريرك شايلك ع الحلوة وع المرة 
تفتكرو لو كنت سرير كنت هكون صديق وفى 
مهجيش ف يوم ازهق وامل !
أنا والحائط نُشاهد التلفاز 
أنا والحائط نَبكى 
أنا والحائط صديقان لا تعلم باقى جدران المنزل عَن قصتنا شئ
"الخوف 
كلب مسعور
شبه راجل مصرى اصيل 
كرشه قدامه مترين 
بيبصبص ل هيفاء وهبى 
ويمدح ب علو الصوت 
هى دى نسوان
الخوف 
شبح كل الاوقات المظلمه 
وحش بينهش لحمك حى
"بخاف كل يوم أصحى
ف بنام 
النوم دا مش مهرب 
النوم سلاح فتاك"
الخوف بيجلدنى 
أنسان بيتفنن ف تعذيبى 
الشر كامن جوا مَنك 
ومش لاقيه 
بص للمريات 
اصدق من عيونا أكيد
بخاف كل يوم أصحى
ف بنام 
النوم دا مش مهرب 
النوم سلاح فتاك
بخاف من ضلمة 
والبيبان 
خوفى مهوش مرضي
بخاف دايما من للى ورا شباك
المجهول 
محارب قوى جدا 
بيشق البحر 
ويوصلك
والقدر صاحبه 
بينتصر عليك ف الحرب 
وانت قتيل كل المعارك اللى قبله 
بتكسل تقوم ف تموت
بتموت وياكلك 
دود 
دود بينهش دود 
دى حقيقه المهزله 
دى حقيقه كل الحروب
بنخاف ف نموت 
وياكولنا الدود
"اوعى تكون افتكرتنى ايوب وبعتلى المهلكات الأربعه . "
الزمن وصحبه زايفه واهل عقارب ونفس بتؤمر ب السؤ
شايف ف تراكى كررت كام كلمة خوف! 
شايف مريت بكام مأساه عشان أحكيلك وسط سطور عن درب من دروب الالهه فيه بتسقطنا وترفعنا وتطوينا 
اقل من أقل نمله 
فـ كون أصغر من جحر فران 
فاكر نفسك قائد جيوش المغول 
وأنت يدوب أنسان 
أنسان بيسرق
أنسان بيقتل 
أنسان بيعصى الأنسانيه ف يغضب عليه الأله 
سايبلكم دى المسرحيه 
كاتبها نحات

أخر وصايا الخوف

*كلمات .. منة الله عبد المنعم
*Schindler's list movie poster
*cinema paradiso movie soundtrack
لأن الحزن أناني جداّ 

هذا الصباح أردت أن أخبرك أنني أكره العالم ، لكنني لا أملك تلك الكاف ، ولا أريد أن أمتلكها ، فالحزن شخصي وخاص جداً

ذات يوم علق في ذاكرتي جملة : " أنا أكره العالم ، وأكرهك أنت أيضا " لكن هذه أيضا لم أملك أن أوجهها لأحد ، فظلت تتكرر في مخي مرات ومرات حتى أخرسها طفو جملة أخرى

الإشكالية التي تطاردني حاليا : " أيهما يجب علينا الحرص على مشاركة الآخرين فيه ، الفرح أم الحزن؟ " الرد البديهي سيكون : " الحزن بالطبع " معللين ذلك بأن من يفرح لا يضره غياب فرد أو أكثر عن مشاركته فرحته ، مادام بجواره المعنيين بهذه الفرحة ، فرحته بشكل ما تغض طرفه عن أي نقصان ، أما الحزين فهو يحتاج لأياد كثر تربت على كتفه وتأخذ بيده لتسانده في تمرير حزنه

لكنني لا أؤيد وجهة النظر هذه كاملة ؛ نحن لا نستوعب حجم حزننا إلا عندما ننفرد بأنفسنا ، لن ندرك عمق الندب في قلوبنا إلا عندما نغرق داخلنا ونتحسسها ، لا نعرف حقيقة هذا الشعور حزناً كان أو كآبة أو سوداوية أو حتى مجرد اضطراب هرموني إلا عندما نسلم له أنفسنا تماماً

وهذا لا يحدث مع وجود أحاديث خارجية مشتِّتَة ، كل يطرح وجهة نظره وتجربته الشخصية المشابهة ، يريدون المساعدة نعم ، لكنهم يقدمون المساعدة التي احتاجوها هم لا التي تناسبك

لا أحب مجاملات المناسبات التعيسة ، لا أحب الزيارات الكثيرة للمرضى ، اﻷسئلة التي تغلف الفضول بالمحبة ، لا أحب أن أترك مع أي أحد تفصيلة تعيسة يعيدها إلى ذاكرتي بسؤاله عنها بعد أن أكون اجتهدت لمحوها

الأيام الثلاثة الأولى للعزاء اختُلِقت لتؤخر استيعابنا للفقد ، بمجرد غلق الباب خلف آخر زائر نصطدم بالخواء الذي تركه الفقيد ، لا قبل ذلك . الشهور التي يقضيها أصدقاؤنا في تعديد كم الخسائر التي ستلحق بمن استغنوا عنا ليست سوى تأخير مؤقت لإدراك خسارتنا نحن

الحزن لا يحب الكثرة هو فقط يحب الصدق ، الصمت ، رفيق ذكي يجلس بجانبك في هدوء وينصرف في الوقت المناسب . أما الفرح فهو يكبر بالمشاركة ، فكلما امتلأ بالون قلبك بهيليوم السعادة سيحلق أعلى وأعلى

لأن الحزن أنانيٌ جداً

مساء العناقات اللطيفة كعناقك لي يوم الثلاثاء الماضي، والذي باركهُ الطقس وغلّفنا بنسمة باردة راقت لروحي داخل روحك.
مساء الكلام الذي كنت لا أملك البوح به إلا بعيني التي احتلتك هي الأخرى في شوق كبير، يكفي لفترة سفري ويزيد على العُمر عُمرين، أحبك فيهما ولا أحب غيرك فيما عدا ابني أو ابنتي منك.

أردت اخبارك أن البلد قد صرحت لي بتحقيق الحلم الذي كنت أصبح وأمسي عليه أخيرًا: تغطية الحرب في الشمال، شغفي الثاني بعد عروق معصميك الجميلة.

أنا سعيدة جدًا عزيز.
صحيح! 
نومتك المتكورة تلك حاول أن تغيرها حتى أعود وأتولى الأمر وأخبئك فيّ ليلًا.

وبالمُناسبة، أخذت دفترك معي؛ لأدوِّن فيه لك ما يحدث معي يوميًا. 

لاتقلق بشأني؛ فأنا أحسن تدبير شئون المنزل ونفسي ونفَسي سينتظم، سوف يأتي يوم وينتظم فيه، لابد أن يحدث هذا.

لديَّ الكثير والكثير من الحُب لك. 

بلّغ عزيز أني أريده بكل مايملك أهل الأرض من أوردة يسكنها أحبة.

أريده عزيزًا دائمًا وألا يشوب قلبه أي حزن في غيابي.

 إن كتب الله لي العُمر سوف أعيشه في محرابك، وإن لم يكتب، فهذا منه ولا اعتراض على عطاياه. 

وردة على جبينك وقُبلة في عينيك

#رسائل_نرجس


لينك الفيديو علي فيس بوك 
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=812996145747003&id=100011098758938

لينك بروفايل الكاتبة آيه ابو النجا

https://www.facebook.com/lolo.toty.94

لينك بروفايل أية نصر علي فيس بوك

https://www.facebook.com/AyaNasrr

اقتباس " 1 " بصوت أية نصر " لـ الكاتبة آيه ابو النجا "

سيجارة و شط بحر

ليس لنا لقاء مجدداً

نقدر ؟!

قلبي ينبض بسرعه.. يكاد ان يقف.. وكأني اركض في ماراثون المليون متر.. اتنفس بصعوبة.. اكاد اختنق.. وكأني أغرق في المحيط الهادئ.. وجعٌ في صدري.. كأنه يحترق.. وكأني في حرائق غابات الأمازون.. اعتقد أنها إصابة قوية هذه المره.. ضربتِني في مقتل.. أصبتِني يا ذات العشرين ربيعاً..!! نعم ذلك الوجه البريء.. الطفولي.. ذو الضحكات الجميلة.. والعيون الواسعة العسلية.. أما الغمازات فتلك حكاية لها رواية اخرى.. ولا أنسى نظرات العيون مع تلك الإبتسامة الساحره.. وشيءٌ آخر مميز سأبقيه لنفسي.. بسبب كل ما سبق هُنا رافقتني كل تلك الأعراض.. حتى أصبحت اكاد أن أسقط.. أقدامي لا تحملني.. الألم في كل مكان.. قلبي يحترق..! صداع شديد..! أرق..! ومن بعدهِ غيومٌ سوداء محيطةٌ بعيناي مليئةٌ وتنتظر..! لكنها إصابةٌ بسيطة.. مجرد تعب..! م. ج. ر. د. ت. ع. ب ؟!.. أمرٌ بسيط..!!
بطريقةٍ بسيطة جداً إنتهى بي الأمر واقعٌ في مستنقع حبكِ.. أكاد أغرق.. هل حقاً وصلت إلى تلك المرحله..؟! غصت في ذلك الوحل القذر.. إنها النهاية..! كتمت آخر أنفاسي.. وأغلقت عيناي إستعداداً للحظاتي الأخيرة..! لست قادرً على الخروج..! ولست أرى القاع أيضاً.. فقط بالمنتصف.. حالةٌ غريبة كالإنفصام..؟! أو الموت ربما..؟! لا أدري لكن هي كالحبوب المخدرة تحت مسمى (حُبْ).. أرى ضوءاً يلمع في الأعلى..! هل سأنجوا أم أن المكان يحترق بالخارج كما في قلبي..؟! لا أستطيع إحتواء نفسي..! أكاد أفقدني..! 
أتعلمين أني ما زلت آتي كُلَّ يوم أمام ذلك المكان فقط على أمل لقياكِ.. أنا مشتت جداً..! ولكن أيقنت أن ملجأي الدائم هُنا.. هُنا بين اقلامي ودفاتري التي قاربت على الإنتهاء كلما تخيلتُكِ وكلما عاتبتُكِ.. كلما شكيتُ لكِ همومي وكلما كنتِ أنتِ همي.. كلما أحببتكِ وكلما أحزنتني..! قلمي جف.. وأوراقي تمزقت.. وحروفي تبعثرت.. وكلماتي تلاشت.. أكتب وانا على يقين تام أن كل تلك الرسائل لم ولن تصلكِ أبداً.. لكن لعل وعسى..! لربما تقرأين ما اكتب لربما تَرّين ما انتقي من كلمات.. وحينها ستعلمين كم أحببتكِ..!
سترين كم أحببتكِ..!
وكم أحبكِ..!
وكم سأظل أحبكِ مستقبلاً..!
وكم أن قلبي معلقٌ بك لدرجة لا تطاق..! وكم أن تعلقي بك يفوق طاقتي.. يهلكني يوماً بعد يوم.. يستنفذ كل طاقتي.. كم أشعر أن الله يختبر قوة تحملي وصبري بك.. وكم أشعر أني إقترفت ذنباً ما أو خطيئة وأراد الله أن يعاقبني.. فأخذكِ بعيداً عني.. أخذك وهو يعلم أني لا أقوى على بُعدك.. أخذك وهو يعلم أني ضعيف جداً بدونكِ.. لكن لا بأس لا بُدَّ من اختبار حياتي..! 
اختبار حياتي..!!! من أصعب الإختبارات لا بل مستحيلة.. كيف لي أن أُشفى من حُبكِ.. من يداوي جُرح شوقي إليكِ.. كيف لي أن أشفى من بحثي عنكِ.. ووجعي إليكِ.. من يوقف ادماني من عشقكِ.. من يوقف سكرتي من عينيكِ..!؟!


#Qusay_Afana
7/7/2020
Tuesday

لأن الحزن أنانيٌ جداً

hMdY

Recent comments

montaha

Related tracks