والله ما بحب اسحج بس للامانة للامانة مشروعك كل ما بكبر كل ما بفتح شرخ جديد بذاتي.  الله يوفقك 

احمد قطليش

نص وصوت أحمد قطليش


لا أضحكُ، لا أبكي.
أقضِمُ النهار كطفل لا يحب التفاح.
أعيد توضيب الذاكرة لأخرج ما يكفي لعشاء الليلة.
أحرس وجهي من الذين أعرفهم جيداً.
أوقف عقرب الساعة المستفز.
أترك الشاي على النار حتى يزيد اسوداداً ومرارة.
لا أرنو إليكِ!
لا أفتح نافذةً للأغاني.
لا أقول لكِ مثلا | حريٌّ بوجهك هذا الصباح بأن ينزع الليل منّي|
أعملٌ بحرفيةٍ أكثر تشبه تماما آلةً من حديد.
أضعُ في أذنيَّ قطعةَ تشيلّو قديمة، وأدرك جيداً كيف يبدو الكفن
من رائحة الموتى التي تحيطني.
هكذا في كل صباح.
أتحسس تابوتاً دافئاً تحت وسادتي.


رجل من حديدٍ صدئ

رواية الطاهر بن جلون في تسجيل كامل بـ36 مقطع

الطاهر بن جلون - تلك العتمة الباهرة كاملة 1

نص أبرار سعيد
صوت أحمد قطليش

وضعوني في حصن محكم من الجدران 
وضعوني في غرفٍ بنوافذ موصدة 
وأبواب لا تؤدي إلا إلى 
أبواب أخرى 
أذكر أنهم قالوا أنني الوردة 
الوردة التي تتلقف القسوة واللين برحابة الغبار الذي يصب في جيوبها البلاستيكية 
وردة من البلاستيك الأليف البعيد عن ترهات الشعور 
لكنني أجرب أن أكون كائنًا آخر أكثر ضآلة وكره 
لا أفعل ما يستحق الذكر 
أتجول في الفسحة المتنفسة للممرات التي تذكرني بقصبة 
تختنق بصدام الهواء 
أجرب أن أهرب في الزوايا العديدة 
مثل فأر 
يتبع الرائحة 
ويزّج بقوائمه في المصيدة...


مصيدة الفراغ_أبرار سعيد

مقطع من "عندما لم تقع الحرب" لرائد وحش
صوت أحمد قطليش
موسيقى ظافر يوسف

عندما لم تقع الحرب - رائد وحش

صوت أحمد قطليش

هناك أشياء يصعبُ الحديث عنها مثل الصدأ الذي يأكلُ ماتيسر له من قلبي - هذا الذي لا يعجبهُ شئ- مثل يدي التي أمدها إلى صورة وجهك النائم في ذاكرتي فتتجاهلني، مثل صوتي الذي ينطفئ حين ترددين على مسامعه: أنت ميت، مثل العتمة التي ترتاحُ في عيني كأنها خزانة فارغة تغلقُ بابها وتنام. مثل اللغة التي تخفي مجازها عني كأنيّ الموت، مثل قصائد الشعر التي تتفتت ببطء تحت وطأة المسافة والحكمة، مثل الوحدة التي تتقاسم معي نصف سريري في الليل وتدير ظهرها -تمللاً- لي في الصباح، مثل غرفتي التي تطفحُ بالفوضى، مثل عينك التي تخبأُ في داخلها قبيلة من الدهشة، مثل العدمِ الذي يلتهمُ حياتنا فقط لأن جوعهُ أكبر من رغبتنا في الحياة.



عمرو صبحي - أشياء يصعب الحديث عنها

محمد الماغوط - مقطع من موت واحتضار سنية صالح

صوت أحمد قطليش

هو الآن يسكن خلف المرايا

وأعرفهُ ... 

شاحباً.. إذ يطلُّ 

ويحملُ همَّ العروبة في عقدتين على جبهة شلكلتها الرياحُ 

يخبئ حنطته للحصادِ 

ويحملُ سيفا بعينيه ... 

أنَّا يُفَلُّ 

******

هو الآن يرهقه حبسهُ في المرايا 

وذات الوجوه التي تلتقيه مرارا ... 

تمرُّ عليه كأن المدى فارغ من بقاياهُ 

أو من رؤاهُ 

وأعرفهُ .....

لم يزل منذ حطَّ من الغيم طفلا بميقات أهل السماء 

ولكن تأخر في لعبة الركض بين الغيوم 

فجاء وحيداً 

كشاهد قبر غريبٍ مضى منذ قرنِ 

وما زال منتصبا ...

لا يكلُّ 

يرى في الوجوه التي تلتقيه مرايا من الوحلِ 

ويضبطُ إيقاعه كيف شاءَ 

فيشتمَّ رائحة الضوء ..

يصغي إلى ما تراه العيون.. 

ويبصر أصوات من يعبروهُ 

ويصرخُ في نفسه قائلا : 

" وأنت الجماعة لو كنت وحدك " 

إيقاعك الآن نبض الوجود 

وأنت الوجوه .. الترابُ .. الطريقُ 

وأنت المرايا التي لا تضيقُ 

وأنت إذا شئتَ 

كان الحريقُ 

وإن شئت كنت الندى .. حيثُ شئتَ 

حياةً 

وأفقا على الموت يرقى.. 

ويعلو 

******

هو الآن لا تحتويه المرايا 

يتوق إلى وجهة الريح حيث نستَ أن تميلَ 

ويخشى المكوثَ 

فإمَّا تراءى له في الوجوه مدى لا يجيء 

أشاح بعينيه عن شح تلك النوايا ... 

وإما تراءى له ظله 

فرَّ منهُ 

وعاد إلى صمته موغلا 

فيه يغلو .. 

*******

هو الآن لا ترتضيه المرايا 

ومن كل تلك الهوامش يأتي ... 

وحيداً 

بما يكفلُّ الموتَ دون رثاءٍ 

ويكتب كلَّ مراثيهِ 

فيهِ 

بليدا .. 

بما يكفل الصمت دون خطايا 

ويعرف أن المدى .. 

يشتهيهِ 

عنيداً 

بما يكفل المكثَ دون اجتزاء إذا حطمَّ الليل تلك المرايا 

ويدركُ غربتهُ 

في الشبيهِ 

وحيداً 

بليداً 

عنيداً 

يظلُّ على حاله إن أتته الوجوه لتمسح أنفاسها عن خطاهُ 

ولا يضمحلُّ 

******

هو العابرُ الدهرَ خلف المرايا 

ويشهدُ أفراح تلك الوجوه

وأحزانها .. 

موتها 

حين تمضي إلى الموت كل صباح 

وحين تعود مساء إلى الموت ... 

ويشهد عريَ العذارى 

ودمع السكارى 

وبوح الحيارى ... 

هو الآن يسكن خلف المرايا 

ويصمت عند حدود المساء 

يفتش عن أحرف لاسمه في الصدى إذ يجيءُ 

يخبئ حنطتهُ للحصادِ 

ويحملُ سيفا بعينيهِ 

أنَّأ يُفَلُّ 

يحدقُ في الريحِ 

يرنو إلى ما وراء الجهات .. 

ويبحثُ عن ذاته 

يلتقيني على أهبة الصبحِ 

يلبسُ وجهي ليمضي به 

وليسَ يملُّ

علاء أبو عواد - لوجهٍ يرابط خلف المرايا

صوت أحمد قطليش
ترجمة صابرين السعيداني

نحتفظ بشمس داخلنا 
ووهج من النار يوقظنا
رغم كل شي
رغم أوجاع البارحة . 
نطمئن فجأة 
لعبث يوم يشبه تلك الايام 
نشعر بإننا اصبحنا اقل ثقلا 
تحملنا الحياة  لنبصر الضوء..كاعتراف وحيد: 
أنا لا انتظر إلاك
مشيت كثيرا
من بعيد.. جئت
كان العالم كبيرا وكنت  الطريق طويلة

انتظر صوتك..زفراتك
كي اتنفسك
نحتفظ بشيء من الذهب
في قاع الروح
لكن الزمن يلتهمنا 
و يخمد الشعلة 
وإلى أن يعود يومنا العبثي ليرجع طريقنا
نملأ أعيننا بألوان أخرى
هل نبصر بشكل افضل؟؟ هل نحن افضل؟؟
حين يصبح كل شي شفافا..يبقى الاعتراف الوحيد : 
لا انتظر احدا  ...

لا أنتظر أحدا سواك - جاك فينيريزو - Garou

صوت أحمد قطليش

سوزان علي  إني جميلة وأنا أموت يا بحر
نسينا أن نسمي أوقاتنا السعيدة، لقد تركناها وشأنها تكبر وتغيب. مرة تنسى طريق البيت فتتبع غرباء مثلها هربوا مخافة أن يصيروا عتبة، مرة تلعب مع قطط الوحيدين وتخرمش بمخالبها أيضا على زجاج النوافذ، ومرة تنعس وتدير لنا ظهرها ونحن نحاول أن نتذكر شظايا الضحك الطويل على باب الحانة. كانت تخاف مثلنا أن تلتفت إلى الوراء ولو بالخطأ.
نسينا أن نتخيلكِ أيتها الحرب، قرأنا روايات كثيرة عن أطفال يبيعون الألغام في السهول، ويشترون بثمنها فردة حذاء واحدة، وصفعنا الوجود على وجهه ثم بكينا، سمعنا كثيراً هسيس جلدكِ فوق رسائل العشاق وتنهدنا:
«حبيبتي:
انتقلنا إلى معسكر جديد منذ يومين، لقد نام رفاقي للتوّ، كنت أتقلب في سريري، الشتاء هنا قاسٍ، أكثر مما اعتدناه في قريتنا، أنا بردان ووحيد، دمعتكِ وأنتِ تلقين الوشاح على كتفيك وتغادرين المحطة تجعلني أدفأ، لقد أنقذتني من الموت عدة مرات، نظرتكِ الصافية تلك، أحبك». ظننا أنكِ من كوكب آخر، حيوان خرافي لا يستطيع العيش بيننا.
نسينا ونحن نعلّق المنشفة كل صباح في مكانها، نغلي القهوة في مكانها، نغطي القبلة في مكانها، نتفقد مفاتيحنا ونقودنا ووجهنا في المكان ذاته، نسينا أن نقول لكل أشيائنا الهادئة: تصبحين على خير.
نسينا كالمنفى وهو يرتطم بحفيده ويسأله مكرراً عن الوقت، أن نمسك الحب في منتصف الطريق ونرتمي على كتفه ذليلين لاهثين.
المس قلبي
هل تشعر بنبضي يا حبيبي؟ خذني إلى بيتك الآن، وليكن عمري طريقكَ، ورعشتي سريرك.
لم نودّع أوقاتنا الطريّة، كأنها المرة الأخيرة التي سنراها فيها، لم نسألها يوماً: ماذا تحبين أن نسميكِ؟
- انتظرني قليلا
لقد تأخرنا.
- هل يحتاجون في البحر إلى (هويّة)؟ لقد أضعتُها.
رأيتُ زورقاً للمرة الأولى في حكاية أمي، كان يقل راعية البقر إلى قطيعها على الضفة الأخرى، أذكر أن أمي نامت عندما ركبت الفتاة الزورق، وأذكر أنني أكملتُ الحكاية في منامي، أنا أغمض عيني الآن، أكمل الحكاية فقط، أنا لستُ ميتاً.
أول قصيدة
النجدة موجة أيضاً، إنها كبيرة برغوة صفراء تتسع تتسع تمتد تصل ثم تموت، تليها نجدة أخرى، كم من مرة وثقتُ بالبحر، لقد كان نَمَشي يتفتح بالقرب منه، في صوته كنت أسمع رجلاً يناديني باسمي، لبست خاتم الخطوبة أيضاً على الشاطئ، هنا كتبتُ أول قصيدة وأغمضتُ عيني تحت ضوء القمر وتمنيت أمنية، البحر حقق أمنياتي، لكني الآن أعيدها له واحدة واحدة، طفل أحشائي، ونمش صدري الغامق، أحلام يقظتي القديمة، أنا لست ميتة، فقط ما زلت أكمل أمنياتي.
- من أين جئت؟
من الحرب.
- وهل تركتها وحيدة؟
الوحدة لن تقتل الحرب، كانت تقهقه عالياً وتلعب الشطرنج.
وأنت تغرق يا صغيري،
تذكر هناك ألعاب في أعماق البحر، أتذكر جزيرة الكنز؟ سنرى سفناً قديمة وحوريات بعد قليل.
- (ماما، أنا أخشى هذا العتم).
الماء عجوز طيب، لن أخاف على بيتي وأنتَ في أحضانه يا مفتاحي القديم، كنت أميّ في المدينة الغريبة، نزحتُ وتركتُ خلفي كل شيء، لكني عدتُ من مسافة طويلة عندما سمعتكَ تبكي، والآن سأفتحُ بذاكرتك موتي، جسدك من حديد وجسدي من دمع المشانق العالية في الساحات، لكني أغرق أسرع منك، أترى؟
عطري يتفتت وسط المياه المالحة، يصير عينكَ وأنفكَ وشامة ذراعك الخشن، العطر لا يغرق. في القاع أنتظره أن يغرق ويعود إلي، كما عدت إليك في تلك الليلة الخريفية، كنتُ حزينة ومكسورة، والديون تأكل وجهي ووجه أهلي عندها بعتُ قرط أمي الوحيد، كانت أمي تفرك مكان القرط الخاوي في أذنها قبل أن تموت، بكيتُ كثيراً ودخلت في زقاق لا يعرفني ولا أعرفه، وقتها لم أرغب سوى بالموت، كانت عيناك أجمل من هذه الحشائش العالقة كقرط أمي في أذني، آه لو كنتَ معي الآن، إني جميلة وأنا أموت.


سوزان علي - إني جميلة وأنا أموت يا بحر

محمد الغرباني - من كتابه نوب الغياب

صوت أحمد قطليش

نص أيهم السهلي
لم يفت وقت الحياة.. المجال يتسع في الخطوة الأخرى للكتابة.. والمجال مفتوح على احتمال الانتصار قبل الهزيمة.. لا ضجر في شوارع المدينة سوى الكآبة التي لا تنام.. أسترخي على عتبة باب موارب لأتلصص على امتزاج خوف البيت بقذارتي.. وأتلصص على امرأة تسوي الغداء لرجل ينام الليل دون عشق ويصحو ليعيش النهار دون عشق.. ما قيمة الرجل.. ما قيمة المرأة.. أتلصص لأستنسخ ألما ساكنا لا يفصح عن نفسه إلا بما تقدمه الحياة من أنفاس ضيقة تختنق بكثرة الضجر.. لم يفت الوقت.. ولكن قد تفوتنا الحياة.. والمجال لا زال مفتوحا بانتظار من يدخله.. فأسرع.. لنسرع وندخل.. قد تغلق الأبواب.. والوقت وقت..

أيهم السهلي - باب موارب للوقت

- صوت أحمد قطليش -
شعر: كاظم جهاد

كاظم جهاد - من ديوان معمار البراءة

بصوت الراوي:عبد الرحمن عبيد
هندسة صوتية: أسماء راشد

ذهبَ المجوس ورجَعوا وقالوا - أنسي الحاج

لدعم برامج صوت زوروا صفحة صوت بلَس sow.tl/pluseib
----
اليوم بنرجع للحلقة الثانية من الموسم الرابع من «عيب»، هل بنقدر نقول عن الحب عبر المسافات إنه اختيار؟ هل بعض الأشخاص بتقودها مصائرها لعلاقات بعيدة؟ شو هي المساومات التي بنقوم بها في البُعد؟ وشو هي التفاهمات اللي بنوصللها في اللقاءات المؤقتة؟ وشو مصير هاي العلاقات؟ باختصار، هل في حب بعيد وحلو؟ في هاي الحلقة بيرويلنا محمد وتالا وفراس تجاربهم مع العلاقات البعيدة، وبيحكولنا عن التحديات والجماليات والتساؤلات المرتبطة بهاد النوع من العلاقات.

إعداد وتقديم فرح برقاوي، تحرير صابرين طه، مونتاج تيسير قباني.
وشارك في إنتاج الموسم الرابع من بودكاست عيب آية علي، مرام النبالي، وجنى قزاز.

الأغاني والموسيقى في هذه الحلقة بترتيب الظهور:
بحب أغيب، يسرا الهواري وسلام يسري
الوضع الإقليمي، زياد سحّاب
يللي بعدك ضيّع فكري، غناء سارة النويوي (الأغنية الأصلية للمطربة التونسية صليحة)
Mina, Renato
كل ما تروح، تانيا صالح

حب حلو وبعيد

في عام ٢٠١٧، وبناء على تقديرات هيئة الأمم المتحدة للمرأة، قُتل حوالي ٥٠ ألف امرأة حول العالم من قِبل شركائهن أو أحد أفراد عائلاتهن، وبمعدّل ١٣٧ امرأة يومياً.

اعتدنا في منطقتنا العربية على سماع قصص كثيرة عن نساء قُتِلن من قبل عائلاتهن وزادت هذه القصص مع الجائحة والحجر. في هذه الحلقة سنحكي قصصهن، قصص هؤلاء النسوة اللاتي تركن عالمنا رغمًا عن إرادتهن بيد العيب والخوف والعنف.  

هذه الحلقة من إعداد وتقديم كريستينا كغدو، ومن التحرير صابرين طه، ومن هندسة الصوت تيسير قباني، ومن النشر والتّواصل مرام النبالي. قام بالأداء التّمثيلي للشّهادات في الحلقة محمّد عيّاش، وتامر لُبَّد، وسليمان عوض. 

يطرح بودكاست «عيب» من إنتاج «صوت» قضايا اجتماعيّة جدليّة من منظور إنساني وبأسلوب قصصي. وفي موسمه السادس، يتعقّب صيرورة انتقالنا من الطفولة إلى عالم البلوغ حيث نصبح أفرادًا مستقلين نُؤخذ على محمل الجد.

أُنتج هذا الموسم بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، مكتب الأردن. الآراء المطروحة لا تعبّر بالضرورة عن آراء المؤسسة.

ننشر لكم هذه الحلقة بالتزامن مع حملة الـ١٦ يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي، بأشكاله الواضحة والمبطّنة. يمكنكم الاستماع إلى حلقات أخرى حول المناسبة نفسها ضمن البرامج التالية: 
المُستجَد: حلقة امسك متحرش
دُمْ تَك: حلقة داليدا
البرلمان: دور الحماية ودائرة العنف

رصيد الأغاني بحسب الظهور:
سلام، سعاد ماسي
سماك، ليوما
ممنوعة من العرض، من إنتاج منظّمة أبعاد

روابط لمصادر معلومات ذُكرت في الحلقة:
https://www.unwomen.org/en/what-we-do/ending-violence-against-women/facts-and-figures

http://assafirarabi.com/ar/32384/2020/07/20/جرائم-قتل-النساء-في-فلسطين-وتباطؤ-القا/

https://www.sigi-jordan.org/?p=8555

http://haqqi.info/ar/haqqi/research/economic-underpinnings-honor-crimes-jordan

روابط لمؤسّسات ومجموعات تقدّم الدّعم لنساء يتعرّضن للعنف:

الأردن:
الرّقم المجّاني 911
https://www.mizangroup.jo/ar/Home
https://www.sigi-jordan.org
http://jwu.org.jo/ContactUs.aspx?lng=2
https://www.jordanriver.jo/ar/contact-us
http://www.nooralhusseinfoundation.org/index.php?pager=end&task=view&type=content&pageid=66
تطبيق Amaali

لبنان:
https://www.abaadmena.org
https://www.rdflwomen.org

سوريا:
https://web.facebook.com/TrustLine.GSS

فلسطين:
www.assiwar.org
https://www.facebook.com/Sawa.Organization
www.kayanfeminist.org 
https://www.wclac.org/Page/8
https://new.wac.ps

تونس:
رقم 1118
https://beity-tunisie.org

مصر:
http://www.cewla.org/index.htm

العراق:
https://www.facebook.com/BaghdadWomenAssociation

السّودان:
https://www.facebook.com/AMNAsu.org

الجزائر:
https://www.facebook.com/collectif.face
https://www.facebook.com/feminicidesdz
https://www.facebook.com/ReseauWassila

ليبيا:
رقم الطّوارئ في وزارة الدّاخلية 190

اليمن:
https://www.facebook.com/yemenwu

بيقتلني ولا ما بيقتلني؟

مرت عصور وما زال عمل المنزل في بعض المجتمعات يُعتبر فرضاً تقوم به النساء وترتبط به جندرياً. وصار التعامل مع ترتيب البيت والطبخ والتنظيف كأنه مكوّن جيني يخلق مع الأنثى. في هذه الحلقة سنناقش العمل المنزلي، وسنسمع من ضيوفنا عن دورهم في المنزل وأهمية التشارك في الأعمال المنزلية من وجهة نظرهم.

هذه الحلقة من إعداد وتقديم فرات حطاب، ومن التحرير صابرين طه، ومن هندسة الصوت حسان مُهرة، ومن النشر والتواصل مرام النبالي.

يطرح بودكاست «عيب» من إنتاج «صوت» قضايا اجتماعيّة جدليّة من منظور إنساني وبأسلوب قصصي. وفي موسمه السادس، يتعقّب صيرورة انتقالنا من الطفولة إلى عالم البلوغ حيث نصبح أفرادًا مستقلين نُؤخذ على محمل الجد.

أُنتج هذا الموسم بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، مكتب الأردن. الآراء المطروحة لا تعبّر بالضرورة عن آراء المؤسسة.

أيهم السهلي - باب موارب للوقت

Tiklam - Ahmad katlesh

Recent comments

omar

Related tracks