عبده جاب الله شاعر شعبى من قرية شاوة المجاروة لمدينة المنصورة.
توفى و هو صغير السن عن عُمر 36 عامًا تقريبًا ولم يترك لنا سوى تسجيل وحيد فيه مدح للنبى ، و إبتهالات دينية بلغة شعبية ، بالإضافة لبعض الأغانى عن نقد الأوضاع الإجتماعية.
الأغنية دى بيتكم فيها عن نهضة الطب فى مدينة المنصورة لأنها كانت أول مدينة و المدينة الوحيدة لحد الآن فى مصر -غير القاهرة- اللى فيها كل أنواع المستشفيات التخصصية ، و بحيرة المطرية اللى إسمها الرسمى "بحيرة المنزلة" ، و دكرنس هو مركز تابع للدقهلية كانت أكبر مدينة فى تصدير الأرز فى العالم فى فترة الخمسينات..

أنا الفنان عبده جاب الله-من تراث شاوة-إهداء لمصطفى حجاج :)

شاعر مصرى شعبى من قرية شاوة بالمنصورة توفى فى شبابه يحكى سيرة النبى محمد صلى الله عليه و سلم ،و تجارته مع أعمامه ، ومع زوجته الحبيبة خديجة بنت خويلد ، و قصته مع "بُحيرة الراهب" الذى لاقاه وهو صغير.


لما ظهر خير الورى بتمامهِ - عبده جاب الله

شاعر مصرى من قرية شاوة بالمنصورة توفى صغير السن و ترك لنا بعض انشادات صوفيه و انشاء للسيرة النبوية و نقد للإحوال الإقتصادية يبتهل إلى الله بكلمات عذية.

(هناك بعض الأخطاء فى اللغة العربية)

نوح الحمام -  عبده جاب الله

أبو زيد بنقذ الشاعر جميل من القتل فى آخر لحظة بسبب وصفه لإبنه الملك "ناعسة الأجفان" فيحكى له الشاعر جميل عن جمالها الفاتن،ويحرضه على حبها،ويطالبه بالسعى للزواج منها.

تسجيل نادر.


الشاعر جميل يُحرض أبى زيد الهلالى على حب "ناعسة الأجفان" - عبده جاب الله

بعيد البحر ؟ - الطفل و الشيخ - فيلم الهائمون لناصر خمير

مقاطع صوتية من أفلام عجبتنى و قلت أعود نفسي على مشاركة الحاجات الجميلة مع الناس الحلوة .. :))

أورشليم يا قاتلة الأبرياء و الأنبياء - يوسف وهبى من فيلم إسكندرية ليه

رسالة من محمود درويش لـ "أحمد" رثائًا لشًهداء مُخيم تل الزعتز فى12 أغسطس 1976.غنتها فيروز و زياد الرحبانى،ولم أسمعها من محمود درويش لأننى وددت أن تكون لي.

أول قراءة لى لتلك القصيدة.

كلمات:http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=64868

محاولة لإحياء ما حدث فى نكبتنا - 15 مايو.

احمد الزعتر لمحمود درويش -بصوتى

حين عطشت
طلبت الماء من عدوي
فلم يسمعنى
فنطقتُ  باسمكِ 
فإرتويتُ



محمود درويش - البحر أبيض

موسيقى البداية - فيلم اسكندرية ليه

ان جبرتم كسر قلبي انتم اهل الذمم
أو وصلتم يا حبايب، هكذا شأن الكرام

سارت الركبان ليلا قصدهم أرض الحجاز 
و المطايا تترامى باضطراب و اهتزاز 

مرج البحرين دمعي كاد أن يلتقيان 
بين سمعي و فؤادي برزخ لا يبغيان 

و حبيبي وجنتاه وردتان كالدهان 
و دموع العين تجري مثل هطال الغمام 

صوت: أحمد نصر
يونيو 2016
رمضان 1437

إن جبرتم كسر قلبي-تجربة صوتية

على بحر الوافر.

 “صغيرٌ يطلبُ الكِبرا .. وشيخٌ ود لو صَغُرا
وخالٍ يشتهي عملا ً.. وذو عملٍ به ضَجِرا
ورب المال في تعب .. وفي تعب من افتقرا
وذو الأولاد مهمومٌ .. وطالبهم قد انفطرا
ومن فقد الجمال شكي .. وقد يشكو الذي بُهِرا
ويشقى المرء منهزما .. ولا يرتاح منتصرا
ويبغى المجد في لهفٍ .. فإن يظفر به فترا
شُكاةٌ مالها حَكَمٌ .. سوى الخصمين إن حضرا
فهل حاروا مع الأقدار .. أم هم حيروا القدرا ؟”


― عباس محمود العقاد

صغيرٌ يطلبُ الكِبرا - الأستاذ عباس محمود العقاد

تعليق على ما حدث - لأمل دنقل

رجل متأخر و إمرأة أخيرة لحسن عامر- تجربة صوتية

وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة-صوت عابر فى المترو

من أيام البيت المُحمدية أنشد السيد إدريس الجعفريّ فى يوم الأربعاء الموافق 20 جمادى الاخرة 1439هـ ،السابع من مارس 2018

ّالبردة - إدريس الجعفري

قراءة ما تيسر من سورة الزمر للمرحوم الشيخ أبو العز محمد غانم قاريء قرية شاوة حصلت عليها من سائق توك توك.

توفي الشيخ -رحمه الله- فى الثالث والعشرين من سبتمبر عام 2017 ميلادي.

سورة الزمر-الشيخ المرحوم أبو العز محمد غانم قاريء قرية شاوة

البردة ٢ - ادريس الجعفريّ

رَكَزوا رُفاتَكَ في الرِمالِ لِواءَ	يَستَنهِضُ الوادي صَباحَ مَساءَ
يا وَيحَهُم نَصَبوا مَناراً مِن دَمٍ	توحي إِلى جيلِ الغَدِ البَغضاءَ
ما ضَرَّ لَو جَعَلوا العَلاقَةَ في غَدٍ	بَينَ الشُعوبِ مَوَدَّةً وَإِخاءَ
جُرحٌ يَصيحُ عَلى المَدى وَضَحِيَّةٌ	تَتَلَمَّسُ الحُرِّيَةَ الحَمراءَ
يا أَيُّها السَيفُ المُجَرَّدُ بِالفَلا	يَكسو السُيوفَ عَلى الزَمانِ مَضاءَ
تِلكَ الصَحاري غِمدُ كُلِّ مُهَنَّدٍ	أَبلى فَأَحسَنَ في العَدُوِّ بَلاءَ
وَقُبورُ مَوتى مِن شَبابِ أُمَيَّةٍ	وَكُهولِهِم لَم يَبرَحوا أَحياءَ
لَو لاذَ بِالجَوزاءِ مِنهُم مَعقِلٌ	دَخَلوا عَلى أَبراجِها الجَوزاءَ
فَتَحوا الشَمالَ سُهولَهُ وَجِبالَهُ	وَتَوَغَّلوا فَاِستَعمَروا الخَضراءَ
وَبَنَوا حَضارَتَهُم فَطاوَلَ رُكنُها	دارَ السَلامِ وَجِلَّقَ الشَمّاءَ
خُيِّرتَ فَاِختَرتَ المَبيتَ عَلى الطَوى	لَم تَبنِ جاهاً أَو تَلُمَّ ثَراءَ
إِنَّ البُطولَةَ أَن تَموتَ مِن الظَما	لَيسَ البُطولَةُ أَن تَعُبَّ الماءَ
إِفريقيا مَهدُ الأُسودِ وَلَحدُها	ضَجَّت عَلَيكَ أَراجِلاً وَنِساءَ
وَالمُسلِمونَ عَلى اِختِلافِ دِيارِهِم	لا يَملُكونَ مَعَ المُصابِ عَزاءَ
وَالجاهِلِيَّةُ مِن وَراءِ قُبورِهِم	يَبكونَ زيدَ الخَيلِ وَالفَلحاءَ
في ذِمَّةِ اللَهِ الكَريمِ وَحِفظِهِ	جَسَدٌ بِبُرقَةَ وُسِّدَ الصَحراءَ
لَم تُبقِ مِنهُ رَحى الوَقائِعِ أَعظُماً	تَبلى وَلَم تُبقِ الرِماحُ دِماءَ
كَرُفاتِ نَسرٍ أَو بَقِيَّةِ ضَيغَمٍ	باتا وَراءَ السافِياتِ هَباءَ
بَطَلُ البَداوَةِ لَم يَكُن يَغزو عَلى	تَنَكٍ وَلَم يَكُ يَركَبُ الأَجواءَ
لَكِن أَخو خَيلٍ حَمى صَهَواتِها	وَأَدارَ مِن أَعرافِها الهَيجاءَ
لَبّى قَضاءَ الأَرضِ أَمسِ بِمُهجَةٍ	لَم تَخشَ إِلّا لِلسَماءِ قَضاءَ
وافاهُ مَرفوعَ الجَبينِ كَأَنَّهُ	سُقراطُ جَرَّ إِلى القُضاةِ رِداءَ
شَيخٌ تَمالَكَ سِنَّهُ لَم يَنفَجِر	كَالطِفلِ مِن خَوفِ العِقابِ بُكاءَ
وَأَخو أُمورٍ عاشَ في سَرّائِها	فَتَغَيَّرَت فَتَوَقَّعَ الضَرّاءَ
الأُسدُ تَزأَرُ في الحَديدِ وَلَن تَرى	في السِجنِ ضِرغاماً بَكى اِستِخذاءَ
وَأَتى الأَسيرُ يَجُرُّ ثِقلَ حَديدِهِ	أَسَدٌ يُجَرِّرُ حَيَّةً رَقطاءَ
عَضَّت بِساقَيهِ القُيودُ فَلَم يَنُؤ	وَمَشَت بِهَيكَلِهِ السُنونَ فَناءَ
تِسعونَ لَو رَكِبَت مَناكِبَ شاهِقٍ	لَتَرَجَّلَت هَضَباتُهُ إِعياءَ
خَفِيَت عَنِ القاضي وَفاتَ نَصيبُها	مِن رِفقِ جُندٍ قادَةً نُبَلاءَ
وَالسُنُّ تَعصِفُ كُلَّ قَلبِ مُهَذَّبٍ	عَرَفَ الجُدودَ وَأَدرَكَ الآباءَ
دَفَعوا إِلى الجَلّادِ أَغلَبَ ماجِداً	يَأسو الجِراحَ وَيُعَتِقُ الأُسَراءَ
وَيُشاطِرُ الأَقرانَ ذُخرَ سِلاحِهِ	وَيَصُفُّ حَولَ خِوانِهِ الأَعداءَ
وَتَخَيَّروا الحَبلَ المَهينَ مَنِيَّةً	لِلَّيثِ يَلفِظُ حَولَهُ الحَوباءَ
حَرَموا المَماتَ عَلى الصَوارِمِ وَالقَنا	مَن كانَ يُعطي الطَعنَةَ النَجلاءَ
إِنّي رَأَيتُ يَدَ الحَضارَةِ أولِعَت	بِالحَقِّ هَدماً تارَةً وَبِناءَ
شَرَعَت حُقوقَ الناسِ في أَوطانِهِم	إِلّا أُباةَ الضَيمِ وَالضُعَفاءَ
يا أَيُّها الشَعبُ القَريبُ أَسامِعٌ	فَأَصوغُ في عُمَرَ الشَهيدِ رِثاءَ
أَم أَلجَمَت فاكَ الخُطوبُ وَحَرَّمَت	أُذنَيكَ حينَ تُخاطَبُ الإِصغاءَ
ذَهَبَ الزَعيمُ وَأَنتَ باقٍ خالِدٌ	فَاِنقُد رِجالَكَ وَاِختَرِ الزُعَماءَ
وَأَرِح شُيوخَكَ مِن تَكاليفِ الوَغى	وَاِحمِل عَلى فِتيانِكَ الأَعباءَ

Ahmed Nasr

Popular tracks