كَم ذا أُريدُ وَلا أُرادُيا سوءَ ما لَقِيَ الفُؤادُ
أُصفي الوِدادَ مُدَلَّلًالَم يَصفُ لي مِنهُ الوِدادُ
يَقضي عَلَيَّ دَلالُهُفي كُلِّ حينٍ أَو يَكادُ
كَيفَ السُلُوُّ عَنِ الَّذيمَثواهُ مِن قَلبي السَوادُ
مَلَكَ…
😥
🫡🫡❤️❤️❤️❤️
Home
Feed
Search
Library
Download