غربة عفّة
لَقَدْ عَاوَدَتْنِي النَّفْسُ شِعْرَ المَوَاسِمِ كَمَا بِالصَّبَا هَبَّتْ رِيَاحُ البَشَائِمِ
مَشَاهِدُ شَطَّ الْبُعْدُ بَيْنِيْ وَمَا أَرَى وَلِلنَّفْسِ نَوْحٌ مِثْلَ نَوْحِ الحَمَائِمِ
ألَا لَيْتَنِي …
Home
Feed
Search
Library
Download