ولمَّا بَدا لِي أنَّها لا تُحِبُّني وأن هَواهَا لَيسَ عَنِّي بِمُنجَلي تَمَنَّيتُ أنْ تَهوَى سِوايَ، لَعلَّهَا تَذوقُ صَبَابَاتِ الهَوى فَتَرِقُّ لِي فَمَا كاَن إلَّا عَن قَليلٍ وأَشْغَفَت بِحُبِّ غَزالٍ أدعَج الطَّ…
Home
Feed
Search
Library
Download