ما حيلةُ المُشتاقِ في أشواقهِهل يبْرأ الموجُوعُ من أحداقهِ؟
في الليلِ تجتمعُ الأغانيْ كلّهافالشوقُ يبحثُ عنْ سريرِ رفاقهِ
والليلُ ينسَى أنهُ فيْ حُزننايغدُو الكلامُ أحنَّ في أوراقهِ
ويصير هذَا الدّمعُ حضناً دافئاً…
أشتاقُ جدًا.
Home
Feed
Search
Library
Download