emotions de bonheur, d'extasie .... j'aime .... trop fort

"معلومة بنت الميداح"

موسيقي من الأرض السمرا

 Amazing vocals\ instruments.

#موريتانيا


03 - El Moumna - معلومة بنت الميداح

موريتانيا تقتلنا بجمالها

Char'aa - معلومة بنت الميداح

معلومة منت الميداح - مهما الحب

جئت تخطو في حياء ودلال وخفر
جئت والأهداب غطت حورا يسبي الحور
يا مليح القد مهلا إنما الناس بشر
يا مليح القد إني متعب اليك عني
أنت ناقوس الخطر
لا تراعي يا مهاتي أنت أغلى أمنياتي
أنت أحلى من خطر
لا تخافن بعادي أنت شيء في فؤادي
طعمه طعم السهر

الشاعر الموريتاني : محمد كابر هاشم


يا مليح القد - معلومة بنت الميداح

نحنا للحب - المعلومة منت الميداح

Out NOW on LP, Digital, CD and Tape! Purchase from our Bandcamp http://wonderwheelrecordings.bandcamp.com/album/silt

Wonderwheel Recordings is proud to present the debut album, Silt, from Sudanese singer Alsarah and her band the Nubatones. Called “The New Star Of Nubian Pop” by The Guardian, the album was produced solely by Alsarah who describes the sound of Silt as “East African Retro Pop” - it’s music that harkens back to the hazy sounds of 1960s and 70s Nubian music with it’s Eastern instrumentation, soaring vocal melodies, and pentatonic arrangements. 

The album has it’s musical roots in the Nubian “Songs of Return” that began to spring up after mass displacement and resettlement of hundreds of thousands in a region of lower Nubia that went under water after Egypt built Aswan High Dam to control the flooding of the Nile in 1970. The focus of these songs, both thematically and lyrically is about a return to home and the beauty of home and embodies a certain kind of saudade – a nostalgic longing for a place that no longer exists. The album encompasses Alsarah and her band’s musical curiosities in the concept of migration and Silt is their take on this mixed with the musical fusion happening in 1970s Khartoum, along with Arabic and North African influences appearing in the mix. 

Alsarah, is a Sudanese born singer, songwriter and ethnomusicologist. Born in the capital city of Khartoum, where she spent the first 8 years of her life, she relocated to Taez, Yemen with her family to escape the ever stifling regime in her native country. She abruptly moved to the US in 1994, when a brief civil war broke out in Yemen. Now residing in Brooklyn, NY, she is a self-proclaimed practitioner of East-African retro-pop. Working on various projects, she most recently has been working with The Nile Project and was featured on their debut release, Aswan (named 1 of the Top 5 “Must Hear” international albums by NPR). She has also collaborated with French producer Débruit on the album Aljwal, released this past November via Soundway Records UK. 

The Nubatones started out as dinner conversation between Alsarah and percussionist Rami El Aasser in his living room, digging thru archives of old music from North Africa, and reading about migration patterns in modern day Nubia, Soon the conversation opened into a musical one and spread to include master Oud player and Luthier Haig Manoukian and bass player Mawuena Kodjovi. With a collective love for pentatonic music and a common understanding of what it means to be an immigrant, the group went on to perform both nationally and internationally at prestigious venues such as The Kennedy Center, The Apollo Music Cafe, Celebrate Brooklyn at Prospect Park, The World Music festival in Chicago, and the Festival du Mond Arab in Montreal just to name a few. 



Silt

Bilad Aldahb

Yarab -(sufi) معلومة بنت الميداح

أوعدني

أحمد فكرون - بياع الهوى

مارسيل خليفة -  وعود من العاصفة -  عود

علاش نحب وما نتحبش 

Composition et chant : MOHAMED MAHJOUB
Paroles : Faycel somai 




علاش نحب وما نتحبش , alech nheb ou ma nethabbech

Ahmed Fakroun - Jama El Fana I أحمد فكرون - جامع الفناء

إلى أين تمضي الحياة بي؟ ما الذي يصنعه العقل بنا؟ أنه يفقد الأشياء بهجتها ويقودنا نحو الكآبة.
أنني أتعفن مللاً لولا ريشتي وألواني هذه، أعيد بها خلق الأشياء من جديد.. كل الأشياء تغدو باردة وباهتة بعدما يطؤها الزمن.. ماذا أصنع؟ أريد أن أبتكر خطوطاً وألواناً جديدة، غير تلك التي يتعثر بصرنا بها كل يوم.
كل الألوان القديمة لها بريق حزين في قلبي. هل هي كذلك في الطبيعة أم أن عيني مريضتان؟ ها أنا أعيد رسمها كما أقدح النار الكامنة فيها.
في قلب المأساة ثمة خطوط من البهجة أريد لألواني أن تظهرها، في حقول “الغربان” وسنابل القمح بأعناقها الملوية. وحتى “حذاء الفلاح” الذي يرشح بؤساً ثمة فرح ما أريد أن أقبض عليه بواسطة اللون والحركة… للأشياء القبيحة خصوصية فنية قد لا نجدها في الأشياء الجميلةوعين الفنان لا تخطئ ذلك.
اليوم رسمت صورتي الشخصية ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي:
أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسان القبيح، لماذا لا تتجدد؟
أبصق في المرآة وأخرج …
واليوم قمت بتشكيل وجهي من جديد، لا كما أرادته الطبيعة، بل كما أريده أن يكون:
عينان ذئبيتان بلا قرار. وجه أخضر ولحية كألسنة النار. كانت الأذن في اللوحة ناشزة لا حاجة بي إليها. أمسكت الريشة، أقصد موس الحلاقة وأزلتها.. يظهر أن الأمر اختلط علي، بين رأسي خارج اللوحة وداخلها… حسناً ماذا سأفعل بتلك الكتلة اللحمية؟.
أرسلتها إلى المرأة التي لم تعرف قيمتي وظننت أني أحبها.. لا بأس فلتجتمع الزوائد مع بعضها.. إليك أذني أيتها المرأة الثرثارة، تحدثي إليها… الآن أستطيع أن أسمع وأرى بأصابعي. بل أن إصبعي السادس “الريشة” لتستطيع أكثر من ذلك: إنها ترقص وتداعب بشرة اللوحة…
أجلس متأملاً :
لقد شاخ العالم وكثرت تجاعيده وبدأ وجه اللوحة يسترخي أكثر… آه يا إلهي ماذا باستطاعتي أن أفعل قبل أن يهبط الليل فوق برج الروح؟الفرشاة. الألوان. و… بسرعة أتداركه: ضربات مستقيمة وقصيرة. حادة ورشيقة..ألواني واضحة وبدائية. أصفر أزرق أحمر.. أريد أن أعيد الأشياء إلى عفويتها كما لو أن العالم قد خرج تواً من بيضته الكونية الأولى.
مازلت أذكر:
كان الوقت غسقاً أو ما بعد الغسق وقبل الفجر. اللون الليلكي يبلل خط الأفق... آه من رعشة الليلكي. عندما كنا نخرج إلى البستان لنسرق التوت البري. كنت مستقراً في جوف الشجرة أراقب دودة خضراء وصفراء بينما “أورسولا” الأكثر شقاوة تقفز بابتهاج بين الأغصان وفجأة اختل توازنها وهوت. ارتعش صدري قبل أن تتعلق بعنقي مستنجدة. ضممتها إلي وهي تتنفس مثل ظبي مذعور… ولما تناءت عني كانت حبة توت قد تركت رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس رحيقها الليلكي على بياض قميصي.. منذ ذلك اليوم، عندما كنت في الثانية عشرة وأنا أحس بأن سعادة ستغمرني لو أن ثقباً ليلكياً انفتح في صدري ليتدفق البياض… يا لرعشة الليلكي.
الفكرة تلح علي كثيراً فهل أستطيع ألا أفعل؟ كامن في زهرة عباد الشمس، أيها اللون الأصفر يا أنا. أمتص من شعاع هذا الكوكب البهيج. أحدق وأحدق في عين الشمس حيث روح الكون حتى تحرقني عيناي.
شيئان يحركان روحي: التحديق بالشمس، وفي الموت.. أريد أن أسافر في النجوم وهذا البائس جسدي يعيقني! متى سنمضي، نحن أبناء الأرض، حاملين مناديلنا المدماة.
ولكن إلى أين؟….إلى الحلم طبعاً.
أمس رسمت زهوراً بلون الطين بعدما زرعت نفسي في التراب، وكانت السنابل خضراء وصفراء تنمو على مساحة رأسي وغربان الذاكرة تطير بلا هواء. سنابل قمح وغربان. غربان وقمح… الغربان تنقر في دماغي. غاق… غاق.. كل شيء حلم. هباء أحلام، وريشة التراب تخدعنا في كل حين.. قريباً سأعيد أمانة التراب، وأطلق العصفور من صدري نحو بلاد الشمس.. آه أيتها السنونو سأفتح لك القفص بهذا المسدس:
القرمزي يسيل. دم أم النار؟
غليوني يشتعل:
الأسود والأبيض يلونان الحياة بالرمادي. للرمادي احتمالات لا تنتهي: رمادي أحمر، رمادي أزرق، رمادي أخضر. التبغ يحترق والحياة تنسرب. للرماد طعم مر بالعادة نألفه، ثم ندمنه، كالحياة تماماً: كلما تقدم العمر بنا غدونا أكثر تعلقاً بها... لأجل ذلك أغادرها في أوج اشتعالي.. ولكن لماذا؟، إنه الإخفاق مرة أخرى. لن ينتهي البؤس أبداً…
وداعاً يا ثيو، سأغادر نحو الربيع

رسالة فان غوخ الأخيرة قبل انتحاره __ مارينا

Ekhwan Magry band - Lili taouil الاخوان مجري - ليلي طويل

Malouma Bent Al-Midah - Habibna معلومة بنت الميداح - حبيبنا

ريما خشيش - عشقت مها

حبيت ؟! 
اوعك تقلي انك ما حبيت
او انك هالفترة بس اتسليت 
انا بدي اعرف انت ليه فليت
لشو ما بعلمي مبارح كنا احلا اتنين 
و عم بتخطط من هلق لسنتين 
و تقلي رح نبقى سوا بعدين
مخنوق اسألتي عم تكتر و ما عم روق
قلي دخلك ليش دايما ضهرك مبروق 
ما بروق لازم تجاوب حتى روق
مُصر تعرف ليش جيت تاحبك قمت نسيت
تعرف ليش جيت تاضمك قمت سهيت
انا كل الي عملتو اني غنيت
خليك سمعلي هالمقطع بس و روح 
انا كل الي عندي قلتو و ما رح روح 
هالمرة رح قلك عنجد بوضوح


العمى بقلبك ...بقلبك.

نحنا للحب - المعلومة منت الميداح

Al Hassan Habibullah

Recent comments

Hanan Al-hassan

Ahmed Hamody

لبابة محمد

Ahmed Hamody

Related tracks