نعمْ سرى طيفُ من أهوى فأرقني والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذاتِ بالأَلَمِيا لائِمِي في الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَة ًمنِّي إليكَ ولو أنصفتَ لم تلُمِ
Home
Feed
Search
Library
Download