وَحيدين صامتينْ، دونَ رفيقٍ مضينا، واحدٌ إلى الأمام، والآخر مِن بَعدِهْ، كما يَسيرُ الرّهبانُ المينوريونَ في الطريقْ.
فَرقصنا أنا والقلبُ سُكارىٰ ..
عَبرت بيَّ نشوة مِن فرحٍ ..
أغدًا؟؟؟
ليتَني أختصر العُمر أختصارَا ..
Home
Feed
Search
Library
Download