أَنختُ لديك أمتعتي وذاتيلِأجمعَ فيك من مِزَقٍ شتاتي
هَلوعًا إذ مررتُ بغيرِ قومٍتَكشَّرَت المَلاحُظُ عن نُعاتي
كأنّ سريرتي بُلِيَت ليَدْرُوابأني بينهمْ أَعصى العُصاةِ!
لإسرافي عليَّ ولستُ أدريأَمَقبوضُ العَشِيِّ أ…
وأَرجِعني الطَّهورَ فرَجْعُ طُهري... عليك لأَهوَنَنَّ مِن ال…
Home
Feed
Search
Library
Download