أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ: أيا جارتا هل تشعرين بحالي ؟معاذَ الهوى ! ما ذُقتِ طارقة َ النوى ، وَلا خَطَرَتْ مِنكِ الهُمُومُ ببالِأتحملُ محزونَ الفؤادِ قوادمٌ على غُصُنٍ نائي المسافة ِ عالِ ؟أيا جارتا ، م…
تعالي
Home
Feed
Search
Library
Download