فكرني بموسيقي افلام الفقراء

mazagy

من الموشحات الاندلسية بمصر لـ ابن سناء الملك 

لا أسمع النهيا ... فيه ولا العذلا
ما أعطر اللقيا ... له وما أحلا
صادك في النوم طرفي الباكي ... فالجفن فخي والهدب أشراكي
قد آن أن ... أراك
ما بال نفسي عذبت نفسي ... ولم أر الشمس تشتكي شمسي
تضحى ولكن إذا بدت تمسي ... لا وحشتي بالكرى ولا أنسي
إن منعوا العين حسن مرآك ... وذل صبري وعز لقياك
أنت التي في الجمال أعجوبة ... وأنت كالشمس غير محجوبة
وكل نفس عليك مكروبة ... وبعد هذا فأنت محبوبة
طوبى لمن ... يهواك
قد ضاق صدري في حبها جدا ... وإن لي من غرامها بدا
جارت ملالا وجازت الحدا ... وعوضتني من وصلها صدا
غرك من بالصدود أغراك ... صلي وإلا نسيت ذكراك


الموشحات الاندلسية بمصر 1

محمود درويش - وحدك

حب ـ صوفي  Soufi Love

سيناريو جاهز

كانت تحملُ في طياتِ قلبِها وردةً زرقاء، كانت تستيقظُ كلَّ صباحٍ وحيدةً، تبحثُ برفقٍ" ولهفةٍ بلمساتٍ حريصةٍ فِي صدرِها عن وردتِها الزرقاءِ المُنذَوِيةِ، تجدُها فتبتسمُ لها بعينينِ وديعتينِ، تسقِيها وتُقبِّلها وتُعطيها من دفءِ يَدَيها، حتى تُزهرَ بفتنةٍ فُنِيَت في وَصفِها ألسنةُ العاشقين.
ظلَّت طِوالَ سِنينِ عُمرِها القصيرةِ تهتمُ بوردتِها الأخاذَّةِ كلَّ يومٍ، ما كلَّت وما ملَّت، حتى في إحدى أيامِ طوبةَ القاسيةِ، جاءَ البُستانيُّ ذو الظلِّ الأسودِ الكبيرِ، كانت تظنُّ سذاجةً أنه ظِلُه، لم تدرِ أنه يحملُ الليلَ بِرياحِه الحزينةِ بين جوانبِه.
نظرَ لها بوجهٍ جامدٍ وعَينينِ غَائِرَتين غاضِبتَين، تأمَّلَتهُ بعينينِ متسائلتينِ، قَرَّبت يَدَها المرتجفةِ وأَسكنَتها برفقٍ على وَجنتِه الباردةِ، دفعَ يدَها بغِلظةٍ بعيدًا عن وجههِ، وبِيدِه الأخرى قنصَ ذراعَها بقوةٍ مُستَعِرَةٍ، تَملَّكَ الخوفُ عقلَها وقلبَها، وارتَعبَت على صغيرتِها الزرقاءِ أن تتأذَّى، حتى فُوجِئَت بِيدِه الحرَّةِ تَنقضُ على قلبِها المُرتَّبِ بعنايةٍ، اختَرقَه بقَسوتِه الحادةِ وأنانيتِه الحارقةِ دَفعةً واحدةً حتى هَشمَهُ قِطعًا صغيرةً، أخيرًا وَجدَ الخبيئةَ التي كان يبحثُ عنها منذُ عقودٍ، وَجدَها لِيعتصرَها بين يديهِ الخشنتين حتى أنَّتِ الوردةُ ونَزَفَت دماءً شفافةً لامعةً، حاولتِ الفتاةُ التَملُّصَ والدِّفاعَ والمُعافرةَ بروحِ الغزالِ الجريحِ، لكن كانت قد توقفت حباتُ الرملِ الدقيقةِ عن التدافعِ واستسلمت، معلنةً انتهاءَ الوقتِ وأُفولَ الأملِ.
سَكنتِ الوردةُ المغتصبةُ كسكونِ الكونِ قبلَ لحظتِهِ الأولى، وخمدت روحُ فتاتِنا الرقيقةِ ناظرةً بعيونٍ سوداءَ هربت منها الألوانُ، حتى البستانيُّ مُتَصَلِّبُ النظراتِ انزَوَى مُتَكَوِرًا على نفسِهِ راقدًا رقودُ الموتى، يحادثُ الصمتَ ويَعبُّ الشتاءَ التعيسَ."
- سارة الجندي
.
.
.
.
Hear my silent prayer
Heed my quiet call
When the dark and blue surround you
Step into my sigh
Look inside the light
You will know that I have found you

وردتها الزرقاء - سارة الجندي & Secret Garden | لُبابة شهاب

غسان كنفاني وغادة السمان
"كنت ممتلئة بك"
من برنامج عَلَّم الغزل
أداء الأصوات: أيمن مسعود وإكرام الأنصاري
إعداد: أحمد مجدي
رقابة لغوية: محمود سلام أبو مالك
هندسة صوتية: محمد صدقة وأسماء راشد

عَلَّم الغزل - غسان كنفاني وغادة السمان

مقال نشر على موقع إضاءات 
بصوت : أيمن مسعود وسمية ماجد
هندسة الصوت : أسماء راشد

رسالة ريم المُهرَّبة من خلف أزهار تابوتها - عصام الزيات

من كلمتها في تيدكس قرطاج بعنوان "A life of sparks". ♥

إذا الشمس غرقت - ريم بنَّا ♥ - Rim banna

غرامك شي عجيب  فرقة ميامي

يا صاحبي، إني حزين
طلع الصباح، فما ابتسمت، ولم ينر وجهي الصباح
وخرجت من جوف المدينة أطلب الرزق المتاح
وغمست في ماء القناعة خبز ايامي الكفاف
ورجعت بعد الظهر في جيبي قروشْ
فشربت شاياً في الطريق
ورتقت نعلي
ولعبت بالنرد الموزع بين كفي والصديق
قل ساعة او ساعتين
قل عشرة او عشرتين
وضحكت من اسطورة حمقاء رددها الصديق
ودموع شحاذ صفيق
وأتى المساء
في غرفتي دلف المساء
والحزن يولد في المساء لأنه حزن ضرير
حزن طويل كالطريق من الجحيم الى الجحيم
حزن صموتْ
والصمت لا يعني الرضاء بأن أمنية تموت
وبأن أياماً تفوت
وبأن مرفقنا وَهَنْ
وبأن ريحاً من عَفَنْ
مس الحياة، فأصبحت وجميع ما فيها مقيت
حزن تمدد في المدينه
كاللص في جوف السكينه
كالأفعوان بلا فحيح
الحزن قد قهر القلاع جميعها وسبى الكنوز
وأقام حكاماً طغاه
الحزن قد سمل العيون
الحزن قد عقد الجباه
ليقيم حكاماً طغاه
يا تَعْسَها من كِلْمة قد قالها يوماً صديق
مغرى بتزويق الكلام
كنا نسيرْ
كفي لكفيه عناق
والحزن يفترش الطريق
قال الصديق ;
يا صاحبي
ما نحن إلا نفضة رعناء من ريح سموم
أو منية حمقاء…ا
أو أن اسمينا ببرج النحس كانا، ياصديق
وجفلت فابتسم الصديق
ومشى به خدر رفيق
ورأيت عينيه تألقتا كمصباح قديم
ومضى يقول ;
«سنعيش رغم الحزن، نقهره، ونضع في الصباح
أفراحنا البيضاء، افراح الذين لهم صباح»..ا
ورنا إليَّ…ا
ولم تكن بشراه مما قد يصدقه الحزينْ
يا صاحبي
زوِّق حديثك، كل شيء قد خلا من كل ذوق
أما أنا، فلقد عرفت نهاية الحدر العميق
الحزن يفترش الطريق.

#صلاح_عبد_الصبور

ياصاحبي إني حزين.. صلاح عبد الصبور

سطر جديد من كتاب تأملات حول المنفى، مجموعة مذكّرات كتبها إدوارد سعيد خلال 35 عامًا. بصوت ذياب (@AbduThyab).

عطايا المنفى | إدوارد سعيد


هيه هيه هيه
الفرح شاطر والحزن شاطر
 البحر غادر وبأقوله حاضر
 وأنا لسه قادر فى الحزن أفرح
هيه هيه هيه
نايمه العيون ساكتة الشفايف 
دمعى يهون والقلب خايف
 وأنا لسه قادرفى الحزن أفرح
هيه هيه هيه
مليان جنون لكنى عاقل
 أنا مين أكون ولا حد سائل
 وأنا لسه قادرفى الحزن أفرح
هيه هيه هيه

محمد منير - هيه هيه

مالي شغل بالسوق...
مريت اشوفك...
عطشان حفن سنين...
واروى على شوفك...
اريد اعبر الجسرين...
كرخ ورصافه...
واسأل عن المحبوب...
منهو اللي شافه...
حاير وادور عليك...
رحت وعفتني..
.شسويت انا وياك..
.يا لماردتني..
.اشلون انام الليل...
وانته على بالي...
حتى السمك بالماي...
يبكي على حالي

‫مالي شغل في السوق - الهام المدفعي

النص: بلال علاء.
إلقاء: أفنان.
موسيقى: ضحية، لوكاس كنغ.
صورة:Scott E. Bartner "Portrait of Lindsay" 2005.

الموشحات الاندلسية بمصر 1

AMMAR YASER II

Recent comments

محمد ياسين

Reem Ali Kafafi

Amr Ebrahim Aamer

Mohamed Monir 7

Related tracks