ولمّا فقدَت جُل أسباب المُضي واستوى لديها الوجود والعدم، أسندت رأسها إلى الحائط وتكورت في زاوية من زوايا الحياة. كنت أنا بشارتها ومسيحها الذي يمشي على الماء، كنت أنا -وأنا فقط- اللون الأخضر الوحيد في المشهد الخَرِب المح…
حرفيا ما حدث لي...والان انا متكورة علي نفسي في زاوية من زواي…
ارسلها لى فى فراقنا منذ ٦ اعوام ومازلت ابكى الى الان كلما سم…
🥺🥺