ولمّا فقدَت جُل أسباب المُضي واستوى لديها الوجود والعدم، أسندت رأسها إلى الحائط وتكورت في زاوية من زوايا الحياة. كنت أنا بشارتها ومسيحها الذي يمشي على الماء، كنت أنا -وأنا فقط- اللون الأخضر الوحيد في المشهد الخَرِب المح…
تسع سنوات .. ولازالت تلك الخاطرة تصفعنى على وجهك كلما سمعتها…
حرفيا ما حدث لي...والان انا متكورة علي نفسي في زاوية من زواي…
ارسلها لى فى فراقنا منذ ٦ اعوام ومازلت ابكى الى الان كلما سم…
🥺🥺