قـد أوهـنـت جـلدي الديـار الخـالية
مــن أهــلهــا مـا للديـار ومـا ليـه
ومــتــى ســألت الدار عـن أربـابـهـا
بـعـد الصـدى مـنـهـا سـؤالي ثـانـيـه
كــانــت غــيـاثـاً للمـنـوب فـأصـبـحـت
لجــمــيــع أنــواع النــوائب…
Home
Feed
Search
Library
Download