إن مسًّنا الضرُّ أو ضاقتْ بنا الحيلُ .. فلن يخيبَ لنا في ربنا أملُ
وإن أناخت بنا البلوى فإن لنا .. ربًا يحولها عنا فتنتقلُ
اللهُ في كلِ خطبٍ حسبنا وكفى .. إليه نرفعُ شكوانا ونبتهلُ
من ذا نلوذُ به في كشفِ كُربَتِنا؟ .. و…
فلن يخيب لنا في ربنا أمل!
يا مالك الملك فأرفع ما ألمّ بِنا 💔.
يارب يارب 💔💔🤲🤲🤲
كم أنقذ الله مضطرًّا برحمته، وكم أنال ذوي الآمال ما أملوا.