ومُهاجِرٌ في اللهِ وَدَّعَ أهلَهُ
لَمْ يَلْتَفِتْ يومَ الفِراقِ وَراءَ
ألقى ثِقالَ الأرضِ عَنْ أكتافِهِ
ورَمَى الهوى لمَّا أرادَ سماءَ
ومَضَى كأنَّ الأرضَ لَمْ يُولَدْ بِها
أبداً، ولَمْ يَعْرِفْ لَهُ رُفَقاءَ
مُسْتَجْمِع…
وصية الشيخ المُجاهِد عبّد الله عزّام - تقبّله الله. يا معشر …
لولا اليقين لما اطاق بقائها
مستجمعا أسراره في صدره
الحمد لله رب العالمين