مثقلاً بالحزن والألم، دخلت اليوم إلى مقهى عتيق، وجلست على طاولة بكرسيين؛ فقد كنّا اثنين: أنا .. ووطني.
كنت قد صغت في ذهني كلاماً كثيراً، ورتبت عبارات تعزية وجمل مواساة نسيتها حالما جلس الوطن قبالتي، حدّق في وجهي فنسيت ط…
Home
Feed
Search
Library
Download