هل اتبع المسلمون نهج اليهود في التعامل مع آيات الله.
وهل هناك تشابه في العقوبات التي نزلت على بني إسرائيل وتلك التي تتنزل في عصرنا الحالي على الأمم عامة والمسلمين من بين هذه الأمم


البقرة ....مسلم يهودي؟؟!!
الآيات من 67 إلى 104
قصة البقرة :
* يريد الله عز وجل للمسلمين أن يتذكروها دائما كلما قرأوا سورة البقرة
* تتجسد فيها كل معاني الاستكبار أمام أوامر الله
* أية مادية من الله لأمة مادية وهي بنو إسرائيل
تركيز هائل على أسوأ صفات بني إسرائيل وهي الكبر ليتعلم المسلمون الاستسلام
من أخطر الأشياء على الدين الجهل بالكتاب المنزل من عند الله عز وجل
الأمة التي تعيش الخزي في الحياة الدنيا هي أمة أمنت ببعض الكتاب وكفرت ببعض
نموذج بني إسرائيل موجه إلى المسلمين بصفة خاصة وإلى البشرية بصفة عامة:
ألا تستكبروا أمام منهج الله والهدى الذي أتاكم منه عز وجل

(آيات مخيفة تفضح خفايا البشر.... هل قرأتها هكذا من قبل؟(سورة البقرة الآيات 67- 104)

بودكاست تقدم الإسلام القوى المهيمن 
الإسلام ذو العزة والكبرياء الذى نفتقد تدارسه وتعلمه بل وحتى السماع عنه.
إسلامًا أصيلا لم تفسده أهواءٌ شخصية أو توازنات سياسية.... 
قويا لم يحرّفه خوفٌ من حاكمٍ مستبد أو سلطةٍ باطشة......
كاملا لم يتسبب واقعٌ مقاومٌ للتغيير في تقديمِه منقوصا أو مشوها للمسلمين 
لن نتعامل أبدًا مع القرآن الكريم أو السيرة النبوية أو التاريخ الإسلامي أو حتى الإيمان والعبودية لله كمواعظ إيمانية أو خطب عاطفية أو لحظات مجد من التاريخ...
وإنما كمنهج تغيير شامل أرسله الله للإنسان ليدير به الأرض.
ووسيلة بناء للشخصية الإسلامية الراشدة:
نلتقى أسبوعيا لنعيش معا في واحات القرآنِ الكريم - السيرة النبوية - التاريخ الإسلامي – الإيمان بالله – مهارات الحياة ثم نظامِ الدولةِ والحكم والسياسة في الإسلام
لنمتلك أقوى أداة للتغيير وجدت على وجه الأرض........الإسلام

(آيات مخيفة تفضح خفايا البشر.... هل قرأتها هكذا من قبل؟(سورة البقرة الآيات 67- 104)

Arrashidoon