ليس له قراءات حالية ف رمضان فضلاً ؟

تلاوة من صلاة التهجد في الليلة 26 للقارئ البراء بصفر

ألم يأنِ للّذين آمنوا أن تخشَع قلوبُهم  - البراء بصفر

" وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ "
وإن حزبنا وأهل ولايتنا لهم الغالبون، يقول : لهم الظفر والفلاح على أهل الكفر بنا، والخلاف علينا .

الصّافات(171-182) / وإنّ جُندنا لهم الغالبون - البراء بصفر

( وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ) يقول: وإن الدار الآخرة لفيها الحياة الدائمة التي لا زوال لها ولا انقطاع ولا موت معها.
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله: ( وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ) حياة لا موت فيها.

(لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) يقول: لنوفقنهم لإصابة الطريق المستقيمة، وذلك إصابة دين الله الذي هو الإسلام الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم (وَإنَّ اللهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ) يقول: وإن الله لمع من أحسن من خلقه
__________________________________________________________

صلاة تراويح رمضان 1437 - مسجد الشعيبي بجَدّة

العنكبوت(64-69) / والّذين جاهَدوا فينا لنهديَنّهم سبُلَنا - البراء بصفر

مُحمّد(34-38) / وإن تتولّوا يستبدِل قومًا غيركم - البراء بصفر

يومئذٍ تُعرَضون لا تخفَى منكم خافِية - البراء بصفر

عن عائشة -رضيَ اللهُ عنها- قالت : ما كان أحدٌ أحسن خلقًا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ما دعاهُ أحدٌ من الصحابةِ ولا من أهلِ بيته، إلّا قال : " لبّيك " ولذلك أنزل الله عز وجل : ( وإنك لعلى خلق عظيم ).

سورة القلم - البراء بَصفر

قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - لعَلِيّ :
إنّ الله أمرني أن أدنيك ولا أقصيك ، وأن أعلّمك وتَعِي ، وحقٌّ على اللهِ أن تعِي" ،  فنزلت" :
(وتَعِيَها أذنٌ واعِية ).

سورة الحاقّة - البراء بصفَر

نزلت في النّضر بن الحارث حينَ قال : " اللهمّ إن كان هذا هو الحقّ من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم " - سورة الأنفال
فدَعا على نفسهِ وسألَ العذاب، فنزلَ بهِ ما سأل يوم بدر فقُتِل، ونزل فيه :
( سألَ سائلٌ بعذابٍ واقِع )

سورة المَعارِج - البراء بصفَر

إنّ اللهَ وملائكتَهُ يصلّون على النبيّ | أواخِر سورة الأحزاب - البراء بصفَر

سبب النّزول:

رواه مسلم من طريق عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة. قال:
أخبرني جابر بن عبد الله، أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحدث عن فترة الوحي، فقال في حديثه: "فبينما أنا أمشي إذ سمعتُ صوتًا من السماء، فرفعتُ بصري قِبَل السماء، فإذا الملك الذي جاءني بحراء، قاعد على كرسي بين السماء والأرض، فجثيتُ منه حتى هويتُ إلى الأرض، فجئتُ إلى أهلي فقلت: زملوني، فدثروني، فأنزل الله تعالى:
{يا أيها المدثر * قم فأنذر * وربك فكبر * وثيابك فطهر} إلى {والرّجز فاهجُر}
قال أبو سلمة: والرجز الأوثان. ثم حمي الوحي وتتابع "

ورواه البخاري من هذا الوجه أيضًا.. وهذا لفظ البخاري.

- في ظلال القرآن

______________________________________


يا أيها المدثر، أي: يا ذا الذي قد تدثر بثيابه، أي تغشى بها ونام، وأصله المتدثر فأدغمت التاء في الدال لتجانسهما.

-

سورة المدّثر - البراء بصفَر

اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ.

إنّ اللهَ وملائكتَهُ يصلّون على النبيّ | أواخِر سورة الأحزاب - البراء بصفَر

أرْوَى.

Recent comments

الأيمن

Related tracks