بتجنني أسيل ، الله يزيدك علماً نافعاً ويبارك بابنك ويجعله قرة عين ومن خيرة الناس 

ياالله ماهذا الجمال ❤️❤️❤️❤️

ما أجمل هاللحظة وحضوره وهدهداتك وأنا مش طفلتك لكن الرسالة وصلت للقلب فما بالك بقلبه بعد سنين ؟ 

سيلو.. صوتك ملائكي وصوت براء شكله حيكون اذاعي!  

بجنن كلامك أسيل،،، الله يحميه

كيف أقرأ؟؟

أدري بأنك متعب!

هُوَ الرَحمن حولى واِعتصامي
به واليه مبتهلا أَنيب
الهي أَنتَ تَعلَم كَيفَ حالي
فَهَل يا سَيدي فرج قَريب
وَصِل حَبلي بحبلِ رضاك 
وانظر إليَّ وتُب عَليّ عسى أَتوبُ 

وراعِ حمايتي وَتولَ نصري 
وشُدَّ عُرايَّ إن عَرَتِ  الخطوبُ 

وأَلهمني لِذكرك طولَ عُمري
 فإنّ بذكرك الدُّنيا تَطيبُ

من قصيدة "الشاعر البرعي ، أغيبُ وذو اللطائفِ لا يغيبُ "

والتسجيل من قناة الأستاذ سلمان على التيلجرام .

هو الرحمَٰنُ| سلمان الملا | شوّال ١٤٤٣ هـ

وتشاء من البشائر قطرة.mp3

التسبيح بحب الله
خاطرة بقلم الشريف حاتم بن عارف العوني
من كتاب فيسبوكيات
 
 
إلقاء وهندسة: معتصم الشامي
خلفيات: عمار صرصر

التسبيح بحب الله - Praise by the love of allah

وصايا الختام || كلمة المشايخ || أكادمية الجيل الصاعد

أجلس متكئاً على أحد أعمدة المطاف مقيدا ناظري تجاه تلك العظيمة التي اكتست السواد…
إلى تلك التي حجبت جمالها بذاك الغطاء المطرز بخيوط الذهب …
تلك التي أسرت بعطرها قلوب العاشقين …

أناظر مِن حولها فأرى آلاف العاشقين يطوفون بساحها … يركبون أمواج حبهم وعشقهم …
يتمسحون أركانها ..
يقبلون جنباتها ويبكون على عتباتها ..
وهي شامخة متسمرة في مكانها تكسوها الهيبة والجلالة والعظمة لا تنطق بحرف فترضي به قلوب العاشقين …

مهلا بالله مهلاً
رفقاً بقلوب هؤلاء…
كيف أسرت قلوبهم، وسحرت ألبابهم ..

تكلمي بالله عليك ….!! انطقي وكفاك ترفعاً ..

علمت أن لا فرق بين وبين ملايين الهائمين، وأنها لن تلقي لندائي بالاً …

اقتربت من تلك الفاتنة متهيبا تدفع قدمي الأخرى، تريد منها التقدم أكثر
لم يبق إلا خطوة أو خطوتان !! فأمد يدي في تردد وخشية لتصل قبلي وتلمس جسدها وفي قلبي مهابة التقدم أكثر …

لكن لكسائها ملمساً شد إليه يدي الأخرى ….
آآآآآاه ثم ما آآآآآآه

ما فعل بي عطرك أيتها المشرفة …

!! اشد بيداي عساي أمسك شيئا من ذا الرداء !! أريد العناق أكثر وأكثر …
أريد أن ألصق صدري أكثر …!! أريد أن أغوص في ثناياها..!! فتأبى حجارتها السماح لي

فيهمس قلبي مبتسماً …. أن دعها لي 
فينادي … يناجي … يهتف مسبحا خالقها وباريها
يشكو همه لكاسيها ذا الجلال، ويصدح بما حوى من حب ووجد
فيصم نداؤه أذناي عن سماع من حولي … فيخلو بنا المكان رغم ما حوى من طائقين مسبحين مهللين

حينها يبدأ مطر الدموع فيجري على وجنتي ممسكاً بيد قلبي هامساً في أذنه …!! ألا فلنذقه العناق الحق

هنا يمسكان بيداي وينطلقان بروحي إلى عوالم أخرى…
عوالم يختلط فيها الحب بالخوف والشوق بالندم والهم بالفرح

عوالم تشعر فيها ان لا حجاب بينك وبين من تسأل... من تعبد .. من تحب

حينها تدرك بأن هذه الحسناء ما كانت إلا باباً تلج به إلى ملكوت الحب والعطاء والرضا والرجوع
ما كانت إلا قبلة للقلوب ومستودعاً للبوح

ما كانت إلا نورا من باريها …
جعلها لهؤلاء العاشقين الهائمين الغارقين في بحرِ هوً ما من هوً أصفى منه ولا أطهر
جعلها لهؤلاء الطالبين قربه .. الطالبين رضاه .. الطالبين حبه

تبتسم روحي بعد هذا اليقين، وتدرك أن موعد الفراق قد حان …
فتطرق وتناجي ربها أن أنعم علي بدوام الوصال ..
ولا تحرمني لذته بتصقير أو بذنب أو ببخس لحق تلك الحسناء ودارها …
وسامحني إن هجرتها يوما أو قصرت في حقها …
ولا تغلق لي ذا الباب
فوحقك لو ولج من محب لما اختار غيره

حسناء العاشقين - beauty of admirers (vocals - مؤثرات)

إعداد وتقديم: عمار العتيبي
@_3mair

- مَاتت بي الأرض و اجتاحتني النوبُ
و أرقّ الفكر حرف حبره اللهب
كان حديثاً تحت ضوء القمر، أحلى من العسل، حديث حبٍ لا تنتظم لآلئه في سلك تباريح يمليها عليك فؤادك .
أنت مع خيل روحك لست بحاجة لأسباب لكي تتكلم أنت بحاجة إلى قلبٍ يتذكر ولسان ..
كان الحديث زلالاً حتى انعطفنا منعطف شجنياً،  اخبرني أنه يجلس في غرفته أحياناً و ينشر أوراقه و يكتب بقلمه خواطر و أشعاراً و أحلاماً و ذكريات فرأيته مشروع كاتب ينفع مجتمعه و أمته ،
قلت: أرسل لنا بعض كتاباتك 
قال : - أنا والله ما اكتب كثير -
قلت : يعني متى تكتب؟  
قال : اكتب إذا طفا جوالي.
بعد هذه الكلمة سَبحت في فلك آخر! 
هذه الكلمة تبين لنا بكثافة مدى اختطاف الملاهي لآمالنا، تبين لنا الأحلام التي ضاعت و كانت معقولة على الشباب، للفجر الذي تكفلوا بأذانهِ!  
الفجر الذي شاخت ليالينا ونحن ننتظره ..
كم من الهمم قتلتها الملاهي؟ كم قلماً كان سيضمد جراحنا غداً؟  
لولا أن الترهات اشغلته، كم منبراً كان سيهتز؟! كم روحاً خبا ضياؤها و ما عاد يرى على حسن الأمة مشعلها؟!  لأنها التفتت إلى ملذاتها و أهاوئها كم روحاً تخلت عن مقدمة الركب بعد أن أعطيناها الرّسن! تقودنا للعلياء؟
أرواحٌ أطهرُ من الغيم نفوسٌ أندرُ من الكبريتِ الأحمر، بريق عيون يَعدُ بالفجر، 
طاقات تزحزح الرواسي!  سكبوا أوقاتهم خارج المنابِت أراقوها على قارعة الطريق.. 
من رأى شباباً طموحاً واعداً ينجز المهمة و يجتاز القفر و يعلو قمة الجبل تتقاذف الأمواج قاربه و تسرق السفاسف همته، ذاب قلبه كمداً
و لم أرى في عيوب الناس عيباً كنقص القادرين على التمام
سواعد الكهول كلّت و الراية ثقيلة و الشباب سادرٌ و كأن مشعل الضيَاء ليس في يده! 
أهانت عليك قضايانا؟ ذهبت تستوفي ملذاتك و تركت الجراح تنزف خلفك أما عاد يثير أشجانك قصر الحمراء؟ و لا سؤدد بغداد و لا كرسي الرشيد و لا حلقة ابن حنبل!؟ و لا نداء الصلاة يَدوي من المحيط إلى المحيط!؟
من أخبرك أنك هامشي! من قال لك أن أوان التغير حين يخضب الشيب لحيتك!؟
أسوار قسطنطينية تهاوت أمام مدافع محمد الفاتح ابن الإثنين و العشرين عاماً.
شريد طريد تطلب السيوف دمه حافي القدمين ضائق النفس يقطع شمال افريقية يعبر البحر يطأ أرضاً لا يعرف عليها أحداً يوحد قبائلها و يبني مملكته ليقف الزمان معجباً أكثر من 600 عام انتعلت فيها الحضارة حذاء القفز ذلك البطل عبدالرحمن الداخل ابن العشرين عاماً..
يدخل حصنه وحيداً يدّرع الليل يخترق الحرس الشخصي يتكئ عليه بسيفه ولا يقوم عنه حتى يخرج السيف من ظهره بعد أن انخلعت القلوب من صيحة دويه من شهقة الموت ليقف أمام رسول الله مؤدي التحية بعد أن ذبح أبا رافع أحد سادة اليهود الذين آذوا المسلمين الجسور عبدالله ابن عتيك..
شد مئزرك هذا آوان جدك و زمان مَجدك ، 
صدقني أنت تقيم الصلاة هنا وحصنهم يَهوي هناك ، أنت تفتح الكتاب هنا و تصنع الفلم و تبري القلم و تعلو المنبر وتجهز العدسة وتبني نفسك و وَهَجهم يخبو هناك! 
أنت تنشر الوعي هنا و ينبوعهم يَنضب هناك ، 
سنغلبهم سنضمد جِراحنا، سنرسل إليهم من هارون إلى نقفور! 
سيثنون ركبهم ليدخلهم فضائات العلم التي أضأنها..
ولكن عدني بأن لا ياراق وقتك على قَارعة السفاسف.

https://www.youtube.com/watch?v=C82WDCh3vbc




إخراج: أحمد الفضلي
مونتاج: أحمد فارس
تصوير: فهد العتيق

إنتاج: فلق FALAQMED

نقش (3) || المختطف ..

يا بني

خنت العهد يا إلفي

عبدالرحمن كريري -إلى من سيرجع من أذنبَ؟-

"لِرفاقٍ لي في السجن أغني "

البِنت تَبعت أَحمد الآغا :P

يا بني

Aseel Zeinati [عيّاش.ية]

Recent comments

Hend Mokhtar

Israa Mushtaha

شروق سعد

علياء زيدان (عليا)

Related tracks