وأنخت رحلي في حماك مؤملا يبكيني فرط تحسّري وتندّميمالي حسبت سريرتي قد أصلحت وحدى بركب التآئبين ترنّمييا صاحِ لا تسأل عيوني حُزنها لوددتُها تجري دموعي كالدّمبل كيف لا أبكي وجسمي وفي غد عريانُ مِنْ قبري وأحمل مأثمي …
يااا رب
Home
Feed
Search
Library
Download