الآيات (40-49) من سورة هود
هي حوار بين نوح وابنه الكافر، ذلك الابن الذي أصر على كفره، وأبى أن يسلك طريق الإيمان والهداية، فكانت عاقبته عاقبة من أصر على كفره وشركه، فكان من المغرقين، ولم تنفعه شفاعة أبيه عند الله
ما شااء الله ، ممكن اعرف حضرتك بتسجل فين ؟❤
ماشاء الله ❤