أخيراً رجعتي؟ اشتقنا لصوتك

نشرنا بالأمس، الجزء الأول من حلقتين عن معارك مدينة الفلوجة، في العراق، عام 2004. 
 
وفي هذه الحلقة من بودكاست بعد أمس، نتابع الجزء الثاني من حكاية المدينة، ونمر على الشهور المُمهّدة للمعركة الثانية، ونستمع لشهادة الزميل حسين دَلِّي، مراسل الجزيرة في مدينة الفلوجة أثناء غزو العراق وآخر صحفيٍّ صمد داخل المدينة، عن مجريات المعركة الطاحنة، ويعرض لنا جانبا منسيا عن آثار أسلحة القوات الأميركية على مواليد الفلوجة ما بعد 2004، حيث يولد كثير منهم بتشوهات خلقية إلى الآن.

فهل تُفتح هذه الملفات القديمة؟ وهل يُحاسب المسؤولون عنها؟
------------
المحاور 
01:01 استهداف المدينة في الشهور الممهدة للمعركة
07:38 استعداد فصائل المقاومة للاقتحام الأميركي
11:47 بداية المعركة
27:53 آثار معركة الفلوجة الثانية على مواليد الفلوجة

ماذا تفعل أمريكا حين تعجز؟ معركة الفلوجة تُجيب (2-2)

كل التقارير والبرامج التلفزيونية والإذاعية، أو حتى برامج البودكاست التي تتحدث عن التغير المناخي، لا تجد فيها تفاعلا كافيا في العالم العربي، عكس موضوعات أخرى.

فرغم خطورة التغير المناخي وتداعياته الكارثية أحيانا على المنطقة العربية من حيث الجفاف وندرة المياه وارتفاع درجات الحرارة والفيضانات، وما يترتب على ذلك من انعكاسات اقتصادية ومعيشية، إلا أن المواطن العربي قليل الاهتمام بالظاهرة، والوضع نفسه بالنسبة للحكومات العربية  التي لا تمنح الموضوع الأهمية اللازمة رغم مخاطره المتزايدة.

  في حلقة  جديدة من بودكاست الجزيرة، بعد أمس، مع الزميلة آمال العريسي، يشرح الدكتور أحمد الملاعبة، أستاذ الجيولوجيا والبيئة والتغيرات المناخية بالجامعة الهاشمية الأردنية، أسباب عدم اهتمام العرب، شعوبا وحكومات، بالتغير المناخي وانعكاساته، ويقدم حلولا لذلك.
----------
المحاور
02:00 المنطقة العربية والتغير المناخي
10:00 أسباب عدم اهتمام العرب
15:00 مستقبل العرب والتغير المناخي

لماذا لا يهتم العرب بالتغير المناخي؟

التئمت مؤخرًا النسخة العشرون من مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني، الذي ينعقد كل خمس سنوات ليحدد وجهة الصين وملامح سياساتها المقبلة تجاه الملفات الداخلية والخارجية. وسلط العالم الضوء على المؤتمر ومخرجاته بعناوين كثيرة أبرزها انفراد الرئيس شي جين بينغ بزعامة الصين.

فما أهمية مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني؟ وما أبرز نتائج نسخته العشرين؟ وما مستقبل الاقتصاد والسياسة الخارجية الصينية؟

في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة، بعد أمس، تأخذكم آمال العريسي، والصحافي محمد خنفر في جولة حول أهم مخرجات المؤتمر.
--------------------
المحاور
00:00 المقدمة
01:47 أهمية مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني
02:57 استثنائية المؤتمر العشرين
07:06 نهاية السوق الصيني المفتوح؟
09:51 تايوان وتطوير الجيش الصيني
12:52 مستقبل الصين

الصين.. نحو مزيد من المواجهات؟

نشأ في كنف الحزب الشيوعي، والتزم بمبادئه، واخترق صفوف القيادة حتى اعتلى القمة. لكن شي جين بينغ يأبى أن تنتهي حكايته هناك، وبات أخيراً يوصف بزعيم النهضة الثالثة لجمهورية الصين الشعبية.

نهضة تقترن برؤيته، ولكن بشخصه أيضاً، فقد صنع التاريخ مؤخراً بانتخابه لعهدة ثالثة، وربما يبقى هناك، في الرئاسة والزعامة، مدى الحياة.

في زمنه، أصبحت الصين أكبر تهديد للهيمنة الأمريكية على الساحة الدولية، وهو لا يخفي طموحه، لكنه يؤكد في الوقت ذاته على السير بخطى هادئة وثابتة، نحو تحقيق "الحلم الصيني" بحلول عام 2049.

فمن هو شي جين بينغ؟ وكيف وصل إلى حكم الصين؟ وهل استحق بالفعل الاستئثار بالقوة والسلطة في ذلك البلد العملاق؟ وإلى أين يمضي "شي" بالصين والعالم؟

حكاية "شي جين بينغ" يرويها الكاتب والخبير بالشأن الصيني، الأستاذ سامر خير أحمد، في ضيافة آمال العريسي، وحلقة جديدة من "بعد أمس".. استمع إلى القصة كاملة..
--------------
المحاور
00:00 المقدمة
01:20 النشأة والصعود
07:33 الصين في عهد "شي"
17:05 ماذا في العهدة الثالثة؟

من هو "شي"؟ وماذا يريد للصين والعالم؟

خارجاً من بين أنقاض هزائم سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، اجتاح اليسار اللاتيني دول القارة الجنوبية مجدداً من جبال الأنديز إلى سواحل البرازيل، ليعود إلى سدة الحكم متكئاً على أكتاف الطبقات الفقيرة، ومثيرا لمخاوف الولايات المتحدة الأمريكية من تقارب يساري مع الصين  وروسيا بعد سلسلة طويلة من العقوبات التي فرضت على دول القارة اللاتينية حين كانت سابقا تحت حكم اليسار.

 فكيف عاد المد الوردي اليساري إلى أمريكا اللاتينية؟ وهل كسر اللاتينيون الجدد حاجز الخوف من العقوبات الأمريكية؟ وما نتائج صعود اليسار على مستقبل التعاون الأمريكي اللاتيني مع الغرب والصين وروسيا؟ ولماذا لم يجدد اليسار العربي نفسه مثل اللاتينيين وظل في براثن التراجع؟

نتحرك معكم في رحلة صوتية من البرازيل، حيث تستضيف الإعلامية آمال العريسي مدير المركز العربي اللاتيني على فرحات.
------------------------
المحاور
00:00 المقدمة
03:30 كيف صعد اليسار في أمريكا اللاتينية؟
19:20 لماذا لم يصعد اليسار العربي؟

ما الذي يمكن أن يتعلمه العرب من يسار أمريكا اللاتينية؟

بطولة كأس العالم تظاهرة ثقافية واجتماعية بامتياز، وفرصة لإدراك أوجه التشابه والاختلاف بين الشعوب من جهة ولإحداث التغيير في حياة الأفراد والمجتمعات حول العالم من جهة أخرى. لكن خصوصية الجماهير الرياضية تطرح تحديات عديدة أمام المجتمع القطري وقطر باعتبارها أول دولة عربية ومسلمة تستضيف هذا الحدث الرياضي العالمي الضخم. 

فما هي الصورة السائدة عن المجتمع القطري لدى جماهير كأس العالم؟ وهل يحتاج المجتمع القطري إلى تقديم صورة معينة خلال المونديال؟ وما هي الفرص التي يمنحها هذا الحدث العالمي للمجتمع القطري؟

هذه الأسئلة وغيرها تناقشها الأستاذة خديجة بن قنة مع ضيفها الدكتور نايف بن نهار مدير مركز ابن خلدون بجامعة قطر.
------------------
المحاور
00:00 المقدمة 
01:00 المونديال.. تظاهرة اجتماعية وثقافية
10:02 المجتمع القطري وجماهير المونديال

هل يجدد مونديال قطر هوية الرياضة في العالم؟

الشعب البرازيلي نقلَ السلطة من اليمين إلى اليسار، بعد تنافسٍ انتخابيّ شديد انتهى بهزيمة جايير بولسونارو، زعيم التيار الشعبوي في البرازيل، ليأخذ منه الرئاسة اليساري لولا دا سيلفا.

فماذا يمثّل كل من الرجلين؟ وكيف ستغيّر هذه النتائج مستقبل التيّارين في البرازيل وفي القارّة اللاتينية؟ وماذا تعني هذه التطورات للعالم العربي والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص؟

تُناقش خديجة بن قنة هذه الأسئلة على ضيفها من البرازيل، أحمد الزعبي، الصحفي والباحث في جامعة ميثوديست البرازيلية.
---------------
المحاور 
00:00 المقدمة
02:27 كيف يفكّر بولسونارو؟ وكيف يتحرّك؟
06:30 الكنيسة الإنجيلية VS الكنيسة الكاثوليكية في البرازيل
14:31 عودة لولا دا سيلفا
21:25 دور عرب البرازيل في الانتخابات

كيف هزم البرازيليون الشعبوية؟

قطر، والسعودية، والمغرب، وتونس. أربع منتخبات عربية حاضرة في كأس العالم 2022، هذه المرة على أرض عربية وبين جماهير عربية. ولدى العرب تاريخٌ طويل في مسابقات كأس العالم، مع أول مشاركة للمنتخب المصري، في ثاني مونديال تمّ تنظيمه عام 1934.

فماذا يقول لنا تاريخ المونديال عن أداء المنتخبات العربية؟ ولماذا لا تترجم النجاحات القارّيّة إلى إنجازات عالمية؟ وهل نتوقع مفاجأة عربية في مونديال قطر؟ وأي المنتخبات المشاركة اليوم تتمتع بحظوظ أكبر من غيرها؟

تناقش آمال العريسي هذه الأسئلة مع الصحافي الرياضي معاذ الهراس. 
--------------
المحاور
02:43 تاريخ المشاركات العربية
12:58 هل المنتخبات العربية ضعيفة؟
19:58 العرب ومونديال قطر

هل تفاجئنا المنتخبات العربية في المونديال؟

غرائب كثيرة شهدها مونديال كرة القدم منذ انطلاقه عام 1930 حتى اليوم، فمن نطحة زيدان إلى أغرب مباريات كأس العالم لعام ألفين وستة بين البرتغال وهولندا، حين أشهر حكم المباراة 16 بطاقة صفراء وأربع بطاقات طرد حمراء للاعبين، في واحدة من أشرس المباريات في تاريخ كرة القدم، بجانب أحداث متتالية من محاولات سرقة كأس العالم وغيرها.

فما هي أغرب الأحداث التي مرت في تاريخ كرة القدم خلال مونديالات سابقة وأطرفها؟ وكيف تفاعلت الجماهير مع هذه الأحداث التي ظلت عالقة في ذاكرتها؟ وماذا يحمل كأس العالم من مفاجآت جديدة في ظل تطور تكنولوجيا الرياضة التي ترصد كل شيء؟

تستضيف الإعلامية خديجة بن قنة ضيفها اليوتيوبر وصانع المحتوى الرياضي معتصم زقوت من إسطنبول.

أغرب قصص المونديال

فلان وصل لكن انقطعت أخباره، فلان مفقود، فلان بالكاد تم التعرف على جثته التي لفظها البحر، كل هذه المشاهد لم تثن المهاجرين غير النظاميين عن ركوب قوارب الموت باتجاه الضفة الأخرى من المتوسط.

فأين الخلل في مقاربات الحد من هذه الظاهرة؟ وما البدائل الأكثر أمنا للهجرة غير النظامية؟

في هذه الحلقة الجديدة من برنامج بعد أمس من الجزيرة بودكاست، الإعلامية خديجة بن قنة وضيفها الدكتور الشاذلي بيه الشطي أستاذ علم الاجتماع الاقتصادي بجامعة قطر، يناقشان واقع هذه الظاهرة في الدول العربية وأسبابها ويستشرفان الحلول الممكنة.
--------------
المحاور
00:00 المقدمة
01:57 الهجرة غير النظامية.. واقعها واتجاهاتها
18:45 الهجرة غير النظامية.. مخاطرها وتداعياتها
25:55 الهجرة غير النظامية.. المقاربات والحلول

كيف حولت سياسات أوروبا المتوسط إلى مقبرة المهاجرين؟

بحوالي 3.5 مليون مشترك في المنطقة العربية ومشاهدين يصل عددهم إلى 100 مليون،  حسب بعض التقديرات، تبقى  نتلفليكس أكثر المنصات حضورا في المشهد العربي .

غير أن المعضلة ليس في اتساع قاعدة المتابعين ولا في الأرباح المحققة، بل في المضامين الفنية لبرامج نتفليكس المخالفة للقيم العربية والتي ازداد حضورها في  المحتوى المنشور  بشكل استفز بعض الحكومات العربية مثل السعودية ومصر إلى درجة التلويح بفرض عقوبات على نتلفليكس إذا لم تراجع المحتوى الموجه للمشاهدين في المنطقة العربية.

في حلقة ممتعة من بودكاست الجزيرة بعد أمس، تستضيف الأستاذة خديجة بن قنة الناقد الفني والسينمائي أسامة صفار ويفككان ما تقدمه نتلفليكس ومدى  قدرة الحكومات العربية على  تنفيذ تهديداتها ضد المنصة .

فكيف تهدد نتفليكس بمحتواها القيم العربية؟

وهل يمكن للدول العربية إنهاء العلاقة مع هذه الشركة الترفيهية العملاقة؟ وما هي بدائل العرب أمام نتفليكس؟
-----------------
المحاور 
00:00 المقدمة 
01:50  نتفليكس في المنطقة العربية
09:00 استياء عربي
15:04 مستقبل نتفليكس عربيا

كيف هزم البرازيليون الشعبوية؟

Atheer ~ أثير

Recent comments

Ameer Haji

Related tracks