في هذه الحلقة الخاصة من "بعد أمس"، تستضيفُ خديجة بن قنة الدكتور مصطفى سواق، المدير العام بالإنابة لشبكة الجزيرة الإعلامية، وتحكي معه مسيرة ربع قرن من حياة الجزيرة، سنواتها الأولى، وكواليس تغطياتها الكبرى للحروب الأمريكية في المنطقة، و"الخلطة السحرية" لتميز الجزيرة، وتفاصيل عقلها التحريري الذي جعل منها بحق "صوت الجنوب" عبر العالم.

وتناقش الحلقة تحوّلات الشبكة، وتوسّعها من العربية إلى العالمية مع اندلاع الثورات العربية عام 2011، وكُلفة أن تكون الجزيرة على رأس الحدث لتنقله.

وتطرح بن قنّة على ضيفها أسئلةً عن مستقبل الجزيرة: إلى أين تتجه؟ وكيف تتوسع اليوم؟ وما مستقبل الشاشة أمام المنتجات الرقمية الجديدة؟
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:33 كيف حالُ الجزيرة اليوم؟
7:08 لماذا فكّرت بريطانيا وأمريكا بقصف الجزيرة؟
17:55 الخلطة السحرية" لنجاح الجزيرة"
27:38 شهداء الجزيرة" ومعتقلوها"

رحلة مع الجزيرة.. في عامها الـ25

منذ بضعة أيام، تجدد الجدل حول الموساد، المحاط عادة بالسرية والغارق في الجريمة، حين أثارت الصحافة العبرية خبر استقالة ثلاثة من كبار قادة الموساد برتبة لواء هم رئيس قسم التكنولوجيا، ورئيس قسم مكافحة الإرهاب، ورئيس قسم "تسوميت" المسؤول عن تشغيل العملاء.

أثارت هذه التغيرات تساؤلات هي الأهم عن الموساد منذ الأزمة التي حلت بالجهاز الاستخباراتي الإسرائيلي كله في عام 2018 حين طلب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من رئيس الشاباك التنصت على هواتف رئيس أركان الجيش ورئيس الموساد.

فما الذي يحدث داخل الموساد الإسرائيلي؟ وكيف سمح الرقيب العسكري بنشر أخبار تتعلق بالموساد؟ وهل ما يجري داخل الموساد مرتبط بالتطورات الأخيرة في المنطقة؟ والأهم هل أصبحت مهام الموساد أصغر من التحديات الأمنية المحيطة بالاحتلال الإسرائيلي؟

 الدكتور مأمون أبو عامر المتخصص في الشأن الإسرائيلي يجيب على تساؤلات آمال العريسي بشأن حقيقة الوضع داخل الموساد في هذه الحلقة من بعد أمس من الجزيرة بودكاست.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:35 ما الذي يحدث داخل الموساد؟
8:24 هل ما يحدث هزة داخلية أم تغيرات هيكلية؟

ماذا يحدث داخل الموساد؟

تواصل المديونية الحكومية العامة للدول العربية الارتفاع حيث بلغت في  2020 ما نسبته 59.1% من الناتج المحلي، مقارنة بـ 47.3% عام 2019، فيما صنف البنك الدولي كلا من لبنان ومصر وتونس والمغرب كأكبر أربعة بلدان من حيث قيمة الديون الخارجية للدول منخفضة ومتوسطة الدخل بمجموع ديون بلغت قرابة 300 مليار دولار. 

في هذه الحلقة من "بعد أمس" عن المديونية العربية، تستضيف آمال العريسي، محمد أفزاز، المحرر الاقتصادي في موقع الجزيرة نت، ليجيب عن تساؤلات عدة أهمها؛ كيف تراكمت الديون الداخلية والخارجية في بعض الدول العربية؟ وكيف تحول الدين العام إلى عبء على المواطنين بعد أن كان عبئاً على الدولة؟ وما تداعيات سياسات الجهات المانحة على النمو الاقتصادي للدول المقترضة؟ وماذا لو أعلنت بعض الدول الغارقة في الديون إفلاسها؟
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:26 مفهوم الديون الداخلية والخارجية؟
11:51 قراءة في مؤشرات الديون في المنطقة العربية
24:03 حلول الخروج من أزمة الديون في الدول العربية

كيف غرقت الاقتصادات العربية في الديون؟

لا تخفت في بلد عربي إلا لتظهر في آخر، قد تختلف الأشكال التي تتدثر بها، والسياقات التي تأتي فيها، لكن تبقى الدعوة واحدة، وإن اختلف الداعون إليها. تلك هي الدعوة المتجددة إلى استعمال العاميات أو اللهجات العربية في التعليم وتدريسها والكتابة بها، وتقعيدها كلغات، بل وحتى استبدالها باللغة العربية الفصحى.

فكيف بدأت الدعوة إلى تدريس العامية وتقعيدها في العالم العربي؟ وما دوافع وخلفيات هذه الدعوات؟ وهل يمكن أن تكون العامية بديلا عن العربية الفصحى؟ وماذا سيجني العرب من العامية؟

خديجة بن قنة، وضيفها في هذه الحلقة من "بعد أمس" الدكتور فؤاد بوعلي، رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية بالمغرب، يناقشان هذه الأسئلة وغيرها، ويبحثان في علاقة العامية باللغة العربية الفصحى.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2.46 دعوة متجددة
12.20 لماذا العامية؟
17.32 العامية: حل أم معضلة؟

اللهجات العربية.. إثراء أم إفقار للفصحى؟

تتعمق اضطرابات #سلاسل_التوريد بفعل جائحة #كورونا، فالتضخم لا يزال يضرب العالم مع تضاعف تكاليف الشحن، فيما لا تبشر متحورات كورونا بنهاية قريبة للمشهد، وهو ما يدفع دولاً إلى البحث عن بدائل محلية للمنتجات المستوردة، لا سيما الأساسية منها. فهل يتحقق حلم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بوضع حد للعولمة؟ وما هي أزمة سلاسل التوريد؟ وهل تتمكن #العولمة من تجاوزها والمضي إلى الأمام؟ وما هي انعكاسات ذلك على الدول الأقل قدرة على توفير احتياجاتها الأساسية، من غذاء ودواء ووقود؟

الأستاذ إبراهيم الطاهر، الصحفي والباحث الاقتصادي، يجيب آمال العريسي على تساؤلاتها في "بعد أمس" من الجزيرة بودكاست، استمعوا إلى الحكاية.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:33 سلاسل التوريد وأزمتها
9:38 العولمة إلى أين؟

هل تصمد العولمة أمام أزمة سلاسل التوريد؟

يتزايد ارتفاع أسعار أسهم العملات الرقمية في أسواق التبادل الخاصة بها، في ظل وجود أكثر من 20 ألف عملة رقمية منتشرة حول العالم. وفيما تسارع دول لإصدار عملاتها الرقمية الخاصة، تمنع دول أخرى التعامل بهذه العملات، وتتخوف حكومات وبنوك كبرى من سيطرة العملات الرقمية على العالم ما قد يؤثر على دورها كوسيط مالي. 

سؤال رئيسي تجيب عنه هذه الحلقة من "بعد أمس" هو: هل حان وقت الاستثمار في العملات الرقمية؟ وتتبادل النقاش حوله الإعلامية خديجة بن قنة مع ضيفها المتخصص في الأمن السيبراني والعملات الرقمية فادي الأسودي من صنعاء.

 أسئلة مهمة أخرى تثار خلال الحلقة أبرزها: ما هي العملات الرقمية؟ وكيف تعمل؟ ومن يحميها؟ وهل تصبح هناك عملة رقمية موحدة كبديل عن الدولار؟
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:28 ما هي العملات الرقمية؟
8:40 كيف نستثمر في العملات الرقمية؟
12:09 العملات الرقمية.. هل تكون عملة عالمية موحدة؟

العملات الرقمية.. ما هي؟ كيف تعمل؟ ما مستقبلها؟

ارتبط اسم الصين خلال العقود الأخيرة بالإنتاج الكثيف والرخيص، حتى انتزعت بجدارة لقب مصنع العالم. أخرجت تلك النهضة ملايين الصينيين من براثن الفقر، لكن العملاق الآسيوي يبحث اليوم عن قفزة جديدة، نحو احتلال مكانة في الإنتاج التقني المتقدم والباهظ، ورفع مستوى دخل مواطنيه ومساهمتهم بالناتج المحلي الإجمالي. ​​فهل تنجح الصين بالفعل بتحقيق تلك النقلة الاقتصادية الكبيرة؟ ومن سيحظى بحصة من الصناعات التي تريد التخفف منها؟ وهل ستبقى المنتجات رخيصة بعد مغادرتها الصين؟

الأستاذ عبد الحافظ الصاوي، الباحث الاقتصادي، يجيب خديجة بن قنة على تساؤلاتها في "بعد أمس" من الجزيرة بودكاست، استمعوا إلى الحكاية.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:28 الصين مصنعاً للعالم
11:38 مصير الصناعات الرخيصة

(2-1) من يخلف الصين مصنعاً للعالم؟

ينشغل الإعلام الغربيّ والمحللون الدوليّون اليوم بالتساؤل عن "صعود الصين"، هل هو صعودٌ حتمي أم أن التنين الصيني أضعفُ مما يبدو؟ ولكل تحليل رؤيته الوجيهة وأسبابه المنطقية.

في هذه الحلقة من "بعد أمس"، تستضيف خديجة بن قنة الدكتور محمد مكرم بلعاوي، رئيس منتدى آسيا والشرق الأوسط، لنحاول فهم حقيقة الصعود الصيني بقراءة متوازنة، ونطرح عدة أسئلة تشغل العالم: ماذا عن مشاكل الصين الداخلية التي قد تقوّض تقدمها؟ وكيف يواجه الدب الصيني محاولات التطويق الأمريكي؟

هل الصين في صعود دائم؟ (2-2)

هل أصبح العالم العربي في قلب مخاطر الكوارث؟ ذلك ما يمكن تلمسه بل ومعاينته من خلال الشواهد اليومية، فقد أصبحت البلدان العربية لا تخرج من كارثة إلا لتدخل في أخرى.. من الحرائق إلى الفيضانات والأعاصير، ومن شح المياه والجفاف إلى الصراع على مواردها، وصولا إلى النزاعات المسلحة.. تتزايد هذه المخاطر وتنذر بالأسوأ، مع التغيرات المناخية.

فما حقيقة المخاطر التي تواجه العالم العربي؟ وما وعلاقتها بتغيرات المناخ؟ وهل هناك وعي كاف بهذه المخاطر في بلداننا العربية؟، وماذا تعمل الدول لمواجهتها والتخفيف من آثارها؟ وماذا يتعين علينا القيام به قبل فوات الأوان؟

خديجة بن قنة وضيفها في هذه الحلقة من برنامج "بعد أمس"، الدكتور أحمد ملاعبة، أستاذ الجيولوجيا وعلوم البيئة والتغيرات المناخية بالأردن، يناقشان ويفصلان المخاطر المحدقة بالعالم العربي.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:30 في قلب المخاطر
14:40 ما العمل قبل فوات الأوان؟

هل يصبح العرب "لاجئي مناخ"؟

من متحورات #كورونا إلى #كأس_العالم في قطر، مروراً بالملفات السياسية الساخنة عالمياً، وفي منطقتنا العربية بشكل خاص، نعيش بين الترقب والأمل بمستقبل أفضل، مع دخولنا #العام_الجديد. فهل يكون 2022 عام التحولات الكبرى عربيا وعالميا؟ وهل سنخلع الكمامات لتبدو وجوهنا أكثر إشراقاً؟ وهل تملأ الجماهير مدرجات ملاعب قطر في مونديالها المرتقب؟

تساؤلات تطرحها خديجة بن قنة في حلقة استثنائية من "بعد أمس" على كل من: علياء كيوان، الباحثة في علم الأحياء الجزئية، ومروان المعشر، نائب رئيس مركز "كارنيغي" للدراسات، وحفيظ دراجي، المعلق الرياضي في مجموعة "BeIN".
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:44 متحورات كورونا ولقاحاتها
8:11 صراعات المنطقة والعالم إلى أين؟
17:47 كأس العالم المرتقب في قطر

ماذا يخبيء 2022 للعالم؟ (حلقة استشرافية)

سينما تزييف الحقائق وتشويهها ليست بالأمر الجديد، لأن هوليوود أنتجت على مدار عقود من الزمن المئات من الأفلام التي تقدم العربي في صورة الإنسان الشهواني والمبذر والهمجي، قبل أن تنتقل لمرحلة تقديمه في صورة العنيف و"الإرهابي".

لكن في السنوات الأخيرة، ظهر سينمائيون عرب يصنعون  بتمويل عربي أفلاما تعرض روايات تشوه السردية العربية وتسيء إلى أبرز  وأهم القضايا، بذريعة حرية الإبداع والخيال، وهذا من أخطر أنواع التزييف للوعي الجماعي ومحاولة خلق جيل جديد لا يؤمن بالسردية العربية، فما بالك بأن يتبناها ويدافع عنها.

فما معنى سينما التزييف؟ وما مخاطرها على السردية العربية؟ وكيف يمكن مواجهة هذه السينما دفاعا عن الرواية الأصلية؟

خديجة بن قنة تفكك ما يعرف بسينما التزييف مع ضيفها الناقد أسامة صفار في حلقة شيقة تنطلق من نقد   فيلم "أميرة" المثير للجدل والممنوع من العرض بسبب إساءته للأسرى الفلسطينيين.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:50 المقصود بسينما التزييف
8:00 مخاطر سينما التزييف
14:55 مواجهة سينما التزييف

هل الصين في صعود دائم؟ (2-2)

Atheer ~ أثير

Related tracks