سيبراني

يتزايد ارتفاع أسعار أسهم العملات الرقمية في أسواق التبادل الخاصة بها، في ظل وجود أكثر من 20 ألف عملة رقمية منتشرة حول العالم. وفيما تسارع دول لإصدار عملاتها الرقمية الخاصة، تمنع دول أخرى التعامل بهذه العملات، وتتخوف حكومات وبنوك كبرى من سيطرة العملات الرقمية على العالم ما قد يؤثر على دورها كوسيط مالي. 

سؤال رئيسي تجيب عنه هذه الحلقة من "بعد أمس" هو: هل حان وقت الاستثمار في العملات الرقمية؟ وتتبادل النقاش حوله الإعلامية خديجة بن قنة مع ضيفها المتخصص في الأمن السيبراني والعملات الرقمية فادي الأسودي من صنعاء.

 أسئلة مهمة أخرى تثار خلال الحلقة أبرزها: ما هي العملات الرقمية؟ وكيف تعمل؟ ومن يحميها؟ وهل تصبح هناك عملة رقمية موحدة كبديل عن الدولار؟
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:28 ما هي العملات الرقمية؟
8:40 كيف نستثمر في العملات الرقمية؟
12:09 العملات الرقمية.. هل تكون عملة عالمية موحدة؟

العملات الرقمية.. ما هي؟ كيف تعمل؟ ما مستقبلها؟

دول غنية تتراكم على كاهل مواطنيها الديون، حتى تجاوزت ناتجها المحلي الإجمالي بمراحل. الولايات المتحدة، التي تتمتع بأكبر اقتصاد في العالم، باتت ديونها تقارب ثلاثين تريليون دولار، أي نحو 120 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي، وهو مشهد يتكرر في العديد من الدول الغنية، مثل اليابان وسنغافورة وفرنسا. فمن يملك ديون العالم إذا كانت الدول الغنية نفسها غارقة في الديون؟ ولماذا تواصل الدول الكبرى الاقتراض؟ وهل هو هروب إلى الأمام، أم أن تلك القروض ستؤتي بثمارها يوماً ما؟ وماذا يعني امتلاك حصة من ديون هذه الدولة أو تلك؟

الدكتور كميل الساري، أستاذ الاقتصاد والعلاقات الدولية في جامعة السوربون، يجيب آمال العريسي على تساؤلاتها في "بعد أمس" من الجزيرة بودكاست، استمعوا إلى الحكاية.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:46 قصة ديون الدول الكبرى
12:52 من يمتلك ديون العالم؟

من يملك ديون العالم؟

صعدت سلم الشهرة قادمة من السنابشات وغيرها من المنصات. اشتهرت بمقاطعها الكوميدية القصيرة، فمثلت أدوارًا في بعض المسلسلات السعودية، ورغم مسيرتها القصيرة إلا أنها استطاعت أن تضع نفسها بين أبرز المؤثرين العرب، مثيرة الجدل بين الحين والآخر. 

إنها دارين البايض، في حوار صريح مع خالد مجذوب، في بودكاست "أثر الفراشة" من الجزيرة بودكاست.

دارين البايض: الموهبة النشيطة

رغم انتهاء سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية قبل عام بتغلب جو بايدن على خصمه دونالد ترامب وتوليه رئاسة الولايات المتحدة لأربعة أعوام، إلا أنه يبدو أن حرب السيطرة على البيت الأبيض خلال انتخابات 2024 المقبلة قد اشتعلت مبكرا. 

فبينما يحاول الديمقراطيون إغراق ترامب ورجاله بالملاحقات القضائية، يسعى تيار ترامب بخطابه الشعبوي تثبيت قواعده الانتخابية وتعزيزها استعدادا للاستحقاق الانتخابي المقبل.

فما الذي يحصل داخل اليمين الشعبوي الأمريكي؟ وما نوع المعارك التي يخوضها أنصار هذا التيار؟ وهل سنرى ترامب في انتخابات عام 2024؟

في هذه الحلقة، تستضيف آمال العريسي، الأستاذ خالد صفوري، الخبير بالشأن الأمريكي، ليقدم لنا بعدًا تاريخيًا وتحليليًا، نفهم من خلاله التحركات الحالية لتيار ترامب في أمريكا ومآلاتها المتوقعة.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:19 الجذور التاريخية لخطاب ترامب الشعبوي
5:48 المواجهة بين الديمقراطيين وتيار ترامب
10:28 نظرة داخل الحزب الجمهوري
17:24 فرص ترامب عام 2024

هل يعود ترامب؟

علاقة الجيش المصري بالاقتصاد قديمة، لكنها شهدت تصاعداً منذ عام 2013، ما أثار جدلاً واسعاً داخل البلاد وخارجها، جدده رجل الأعمال نجيب ساويرس، الذي دخل في سجال غير مباشر مؤخراً مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

فما هي جذور عسكرة الاقتصاد في مصر؟ وهل هو ضرورة لا بد منها لتسريع الإنجاز، أم ذريعة لترسيخ عسكرة الدولة؟ وهل نرى دولاً عربية أخرى تتجه نحو استنساخ التجربة المصرية؟

استمع إلى القصة كاملة في هذه الحلقة من بعد أمس التي تستضيف فيها آمال العريسي الصحفي والباحث الاقتصادي المصري، إبراهيم الطاهر.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:50 جذور "عسكرة الاقتصاد" في مصر
6:53 أداء الجيش المصري على جبهة الاقتصاد
17:48 هل تستنسخ دول عربية تجربة الجيش المصري؟

عسكرة اقتصاد مصر.. إنقاذ أم هيمنة؟

أحيا التونسيون الذكرى الحادية عشرة لثورة "الياسمين" التي  أطاحت بنظام زين العابدين بن علي وأنهت عهدا مظلما من تاريخ البلاد، وكانت أيضا شرارة لثورات الربيع العربي. 

غير أن الاحتفاء بهذه الثورة هذا العام يختلف عن كل الأعوام الماضية، فهو يأتي في ظل أزمة سياسية عميقة تسببت فيها قرارات الرئيس قيس سعيد الاستثنائية بدءا من 25 يوليو الماضي، وأحدثت انقساما واضحا في الشارع التونسي شعبيا وسياسيا، وسط مخاوف من ضياع مكتسبات ثورة قامت على مبادئ الحرية والكرامة .

فماذا بقي من الثورة التونسية في ذكراها الحادية عشرة؟ وهل  يمكن إنقاذها؟ وما هي السيناريوهات الممكنة لاستعادة الديمقراطية في تونس؟

في حلقة اليوم من بودكاست الجزيرة "بعد أمس"، تستضيف آمال العريسي  دكتور مهدي مبروك وزير الثقافة التونسي السابق ومدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات،  للبحث عن إجابة لسؤال: ماذا تبقى من الثورة التونسية بعد أحد عشر عاما؟

هل تصمد الثورة التونسية أمام الانقلاب؟

تعيش البشرية مرحلة الثورة الرقمية، التي وضعت الإنسان في قلب تحولات كبرى طالت وعيه وسلوكه ونظرته للعالم، وموقعه فيه. ومعها صار الإنسان "إنسانا رقميا". ولا تزال منتجات هذه الثورة تعد بتطورات أكبر وأسرع، ما يثير التساؤل عن شكل الاجتماع الإنساني في ظلها.

فكيف وصلنا إلى الثورة الرقمية الحالية؟ وكيف يتعامل الإنسان المعاصر، والعربي بشكل أخص، مع هذه الثورة ومنتجاتها؟ وهل أصبح الإنسان المعاصر "إنسانا رقميا"؟، وهل تعيد التكنولوجيا الرقمية صياغة المجتمعات المعاصرة؟

هذه الأسئلة وغيرها، تناقشها آمال العريسي، مع ضيفها في هذه الحلقة من "بعد أمس"، الدكتور عبد الرزاق بلعقروز، أستاذ فلسفة القيم والمعرفة بجامعة الجزائر، ويبسطان الإشكالات والقضايا المرتبطة بها.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:00 الثورة الرقمية
7:28 إنسان جديد.. "إنسان رقمي"؟
12:27 هل تعيد التقنية صياغة المجتمعات؟

الثورة الرقمية.. حررت الإنسان أم استعبدته؟

الارتزاق مادة تحتفي بها الكثير من الأفلام الهوليوودية، باعتباره أداة بيد الحكومة الأمريكية وأجهزتها العسكرية والأمنية لتجاوز العديد من العقبات في سعيها لتصفية "الأشرار".. لكن هذه الممارسة لم تعد حبيسة الحبكات السينمائية، بل صار استخدامها يزداد على نطاق واسع على أرض الواقع، في ما بات يعرف بـخصخصة الحروب.

سجلات دموية لبلاك ووتر الأمريكية في العراق وأفغانستان، ولفاغنر الروسية في ليبيا وأفريقيا تفتح الباب واسعاً أمام أسئلة بشأن سر توجه قوى كبرى للتعاقد مع شركات خاصة لتنفيذ مهام عسكرية نيابة عنها، وعن مآلات هذا التوجه على مستقبل الدول المضطربة وحقوق الإنسان.

استمع إلى القصة كاملة في هذه الحلقة من بعد أمس التي تستضيف فيها خديجة بن قنة أستاذ العلوم السياسية، بدر شافعي.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:29 مفهوم الارتزاق وتطوره
9:34 الشركات العسكرية الخاصة وأنشطتها
15:55 مستقبل الحروب في ضوء التوجه نحو "الخصخصة"

لماذا تُخصخص الحروب؟

توجّه الدول والشركات الكبرى أبصارها صوب النقط التي تبدو لا متناهية في الفضاء الرقمي حيث تدفقت مثلاً عام 2019 قرابة 2 "زيتا بايت" من البيانات، والزيتا الواحد ضع أمامه  ٢١ صفراً.

أجهزة الذكاء الاصطناعي تعالج هذه البيانات الضخمة لتشكل سباقاً جديداً للتسلح بالبيانات. 

وفي حلبة السباق هذه، اعتبرت مجلة "الايكونومست" البريطانية أن البيانات هي المورد الأكثر قيمة في العالم حالياً، لتحل بذلك مكان النفط، فيما أشار أستاذ الحوكمة وتنظيمها في معهد اكسفورد فيكتور شونبرجر إلى أن البيانات هي رأس مال العالم الجديد.

فما هي البيانات التي يجري التنافس عليها ويحتدم الصراع حولها؟ وهل هي نفط الغد فعلاً؟ وما تأثير البيانات على البيئة الجيوسياسية والاقتصادية العالمية؟ وهل فعلاً من يمتلك البيانات يسيطر على العالم؟

تناقش الإعلامية خديجة بن قنة مع ضيفها طه الراوي المتخصص في التقنية وأنظمة الذكاء الاصطناعي، مستقبل البيانات والصراع حولها عالمياً، في حلقة جديدة من الجزيرة بودكاست.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:30 ما هي البيانات التي يجري التنافس عليها؟
10:06 لماذا التنافس على هذه البيانات
21:13 شركات التكنولوجيا.. كيانات توازي الحكومات

البيانات.. نفط الغد

انفجر المشهد السياسي في كازاخستان سريعًا في أول أيام 2022. احتجاجات عمّت المدن الكبرى، انتشار كثيف لقوات الأمن، ومواجهات استمرت لأسبوعين خلَّفت وراءها 225 قتيلًا.

تدخّلت قوى الجوار سريعًا، واجتمعت مصالح موسكو وبكين على تثبيت الوضع القائم في البلاد، وسط تخوف كبير من دعم أمريكي للمحتجّين.

كيف نفهم هذه التطورات السريعة؟ وما أهمية كازاخستان في السياسة الدولية وفي وسط آسيا؟ وكيف يلعبُ هذا البلد دورًا دبلوماسيًا هامًا بين القوى الكبرى المجاورة، روسيا والصين، وكذلك بينها وبين الغرب، أمريكا وحلف الناتو؟

في هذه الحلقة من "بعد أمس"، تناقش خديجة بن قنة تطوّرات كازاخستان مع ضيفها، فهيم الصوراني، المختص بالشأن الروسي، ومراسل "الجزيرة نت" في روسيا.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:15 لماذا انفجرت الاحتجاجات؟
11:20 لماذا كازاخستان مهمّة؟
18:00 ماذا بعد الأزمة؟

أزمة كازاخستان.. القصة كاملة

توطين التكنولوجيا.. كلمة سر نجاح العديد من الدول حول العالم، لا على المستوى الاقتصادي وحسب، بل ومن حيث ترسيخ السيادة الوطنية والاستقرار السياسي والاجتماعي.. لكن العالم العربي اليوم يكتفي باستيراد الخدمات والمنتجات التكنولوجية جاهزة ومغلّفة، فيما تتجاوز صادرات دولة مثل فيتنام من التكنولوجيا نحو عشرين ضعف مثيلتها من الدول العربية مجتمعة..

فماذا وراء هذه الصورة المظلمة لواقعنا مقارنة بالعديد من دول العالم الثالث، فضلاً عن الدول المتقدمة؟ ولماذا أصبح هذا السؤال أكثر إلحاحاً اليوم؟ وكيف ومن أين نبدأ في مسيرة نقل وتوطين التكنولوجيا؟ وما هي ثمارها المتوقعة على واقعنا بجميع تفاصيله؟

الأستاذ كفاح عيسى، رائد تكنولوجيا المعلومات، يجيب خديجة بن قنة على تساؤلاتها في "بعد أمس" من الجزيرة بودكاست.. استمعوا إلى الحكاية.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:31 ماذا يعني توطين التكنولوجيا؟
6:07 الواقع العربي ونماذج عالمية في مجال توطين التكنولوجيا

كيف نوطن التكنولوجيا في العالم العربي؟

تلعب الطبقة الوسطى في المنطقة العربية دورا مؤثرا في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. لكن التحولات التي تشهدها المنطقة صعبت رسم خارطة الطبقة الوسطى في ظل تنامي الفوارق الاقتصادية والاجتماعية بين مختلف الشرائح والفئات والمناطق والجهات.

أوضاع وعوامل عدة أدت إلى تآكل الطبقة الوسطى التي تعد صمام الأمان في المجتمع والعمود الفقري للاقتصاد، وتنذر بتعثر مسار التنمية وتهديد السلم الاجتماعية.

فما هو واقع الطبقة الوسطى في الدول العربية؟ وهل بقي لهذه الطبقة دور في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية المأزومة؟ وما تداعيات اختفاء الطبقة الوسطى على المجتمعات العربية؟

آمال العريسي وضيفها د.الشاذلي بية الشطي أستاذ علم الاجتماع الاقتصادي بجامعة قطر يناقشان الموضوع بكل تفاصيله.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:36 الطبقة الوسطى.. تعريفها وخصائصها
9:18 واقع الطبقة الوسطى في الدول العربية
13:13 تداعيات تآكل الطبقة الوسطى في الدول العربية
15:08 كيف يمكن حماية الطبقة الوسطى في الدول العربية؟

أين اختفت الطبقة الوسطى في الدول العربية؟

تتخوف الولايات المتحدة الأمريكية من هيمنة الشركات الصينية على سوق تكنولوجيا المراقبة، ما يحد من نفوذها السياسي، حيث تستحوذ الصين على الحصة السوقية الأكبر من صادرات هذه التكنولوجيا عبر العالم.

وبالنسبة للدول المستوردة، فإنها تستخدم عادة تكنولوجيا المراقبة لأغراض مدنية كإدارة المدن الذكية أو التنمية الاقتصادية، فيما تستخدمها أنظمة سياسية لمراقبة المعارضين والناشطين السياسيين وتنفيذ هجمات سيبرانية. 

تناقش الإعلامية خديجة بن قنة مع ضيفها الدكتور أحمد بن حوكا أستاذ علم الاجتماع السياسي من المغرب آليات عمل تكنولوجيا المراقبة، ومخاوف السيطرة والنفوذ، وتوجه بن قنة تساؤلات مختلفة لضيفها حول خارطة توزيع شركات تكنولوجيا المراقبة عالمياً، وهل تعتبر هذه التكنولوجيا تجارة أم أمناً قومياً؟ ولماذا تتخوف الولايات المتحدة الأمريكية من سيطرة الصين على شركات المراقبة؟
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:18 ما هي تقنيات المراقبة؟
9:42 خطوط السيطرة والتمدد لتكنولوجيا المراقبة عالمياً.

تكنولوجيا المراقبة.. لمن السيطرة؟

نصطحبكم في هذه الحلقة إلى أشد بقاع الأرض قساوة وبرودة: القطب الجنوبي المتجمد، المعروف باسم قارة أنتاركتيكا. يحكي لنا الزميل والصحفي أحمد فال الدين تجربته في هذه الصحراء الثلجية قبل عدة سنوات ويشاركنا تفاصيل مثيرة في رحلته الفريدة.
ـــــــــــــــــ 
محطات الحلقة
01:33رحلة أحمد فال إلى القطب الجنوبي المتجمد
05:57الاهتمام المتزايد بالقارة القطبية الجنوبية
10:31أنتاركتيكا حلبة سباق دولية

الثورة الرقمية.. حررت الإنسان أم استعبدته؟

Atheer ~ أثير

Recent comments

Mustapha Aichaoui

Ahmed Abdalsabor

Related tracks