لكنة فه ، ولغو ثرثار .. وأقوال المعلمة "سكينة" مانعدها نحن السكندريين الأصليين ؛ سكندرية نقية بإعتناقها لثقافتنا وأعرافنا رغم تحدرها من بلاد الفلاح الخرسيس ، أقولها فى محضر ٤٣ جنايات ، كانت بمثابة أوابد خالدة ، تستنقص من هيئة البوليس ماكانت ولم تزل

لم تكن الكوكبة التى تحامل عليها قضاء المحاكم فى العهد الإستعمارى ، عصابة إجرامية بالمعنى المفهوم ، إنما وقد أخلى سبيل "سكينة" قبل أن تتهم كرة أخرى وبطانتها ،أحد أعلام النيابة العمومية فى ذاك الوقت وكان من السكندريين الأفنديات .. أتذكر انه كان من ...

عائلة أبوستيت المشهورة فى ناحية "مينا البصل" .. ومن الجدير بالذكر أن أحراز القضية | ساعة "سكينة" الزينيت " سويسرية الصنع ، والمرط المرحل التى كانت تلتحف به "وارد مانشيستر" تمت سرقتها من قبل الحكومة .. من قبل العصابة الحقيقية

المجد والخلود الأبدى لأسماء من فاضت أرواحهم الشجاعة فى صحراء "الحضرة" ..

مايقارب ١٠٠ سنة سبحان الله كان القتل بسبب الجوع والفقر ومازال

حياة حافلة، متقلبة، يصعد بها سلم المجد وهو الأحقُّ به، ويهوي في فخ السياسة وتقلباتها، طوَّع اللغةَ رغمًا عنها فجاءت له منقادة، تجرجر أذيالها بخصوبتها وكثافتها، فكان الأبرز بين أبناء عصره. يلعب بالكلم ويمدح هذا ويهجو ذاك، فلم يستقر يومًا ولم يستكن في مكان ظل يسعى نحو حلمه من رغد العيش للاعتقال للمطاردة واللجوء، والاغتيال. هذا هو أبو الطيب المتنبي، يحدثكم بضمير المتكلم.

أبو الطيب المتنبي.. شاعر الحكمة وطالب المجد

من مدينة قولة اليونانية إلى قلعة القاهرة، نروي لكم سيرة صعود معقدة وجدلية. رجل فقد والديه، وعاش طفولة متواضعة، لكن ذلك لم يمنعه من تأسيس سلالة توارثت حكم مصر لعقود. إنها حكاية محمد علي باشا: الجندي الذي انخرط بالسلك العسكري حتى أصبح قائدا، وواجه الماليك، واستمال الزعامات الشعبية لتحقيق طموحه السياسي.

بين من يصفه بباني مصر الحديثة، ومن يتهمه بالطمع في السلطة وإضعاف الدولة العثمانية، هذه سيرة محمد علي باشا بإخفاقاتها ونجاحاتها.. نرويها لكم بضمير المتكلم من بودكاست "رموز".

محمد علي باشا.. مصلح أم مستبد؟

رهين المحبسين، فيلسوف الشعر العربي، الزاهد الذي اختار حياة العزلة وامتنع عن أكل اللحوم، وترك موروثا شعريا وأدبيا غزيرا.

أثار الجدل بآرائه وفلسفته، فاتُّهمه البعض بالزندقة،  ونفى عنه آخرون هذه التهمة. هذه قصة أبي العلاء المعري، أحد أبرز شعراء العصر العباسي، نرويها لكم بضمير المتكلم.. في بودكاست "رموز".. من الجزيرة بودكاست.

أبو العلاء المعري.. فيلسوف الشعراء

لم تنصفها كتب التاريخ، فقليلة هي المراجع التي تناولت مسيرتها المعبدة بدعم العلم وطلابه. نذرت مالها للمحتاجين.. وأسست جامعا سيتحول إلى أحد أعرق جامعات العالم. إنها فاطمة الفهرية.. بانية جامع القرويين في فاس.. نروي مسيرتها في بودكاست "رموز". كيف نذرت نفسها ومالها لخدمة طلبة العلم؟ وكيف بنت جامع القرويين ليصبح منارة علمية، ويتحول لأقدم جامعة لم تتوقف عن التعليم على مدار قرون؟ استمعوا للحكاية كاملة في بودكاست "رموز" من الجزيرة بودكاست.

أم البنين.. فاطمة الفهرية

من أوائل من وضع قواعد العربية وفتح أبوابها للعامة. رام البصرة علمًا وعشقًا للّغة قادمًا من شيراز، لينثر علم العربية فطرةً واسترسالًا، متمكنًا من ناصيتها، وبليغًا بيّنًا في لغته فصيحًا في كلامه. 

اتخذ الخليل بن أحمد الفراهيدي معلمًّا وخليلا، لازم علماء البصرة ونحوييها ليرفع راية مدرستها النحويّة ويحاجج الكوفيين في بلاط الرشيد، ناظر الكسائي في بغداد وحيدًا بين الكوفيين، وحاجج الأصمعي.

ذاد عن اللغة العربية في زمن كثر اللحن فيه، ونحا نحوه النحويون بعد وفاته. جمع علومه ومعارفه.. قضاياه وشواهده النحوية في كتاب وصفه النحويون بأجمع ما كتب في النحو وأسموه "الكتاب". 

هو "إمام النحو" سيبويه الذي يذكره كل لسان عربي.

موسم جديد من بودكاست "رموز"، نروي فيه حكايات رموز استحقوا جدارة الحكاية.. ضعوا السماعة الآن واستمعوا إلى حكاية عشق للغة تشبب العقل وتأسر الألباب.

إمام النحو

هل يبرر الفقر ارتكاب الجرائم على أنواعها؟

حكايتنا -هذه المرة- مختلفة تمامًا، أبطالها ليسوا رموزا برعوا في ميادين العلم أو السياسة، بل مجرمين كانوا حديث الشارع المصري، وأشرارًا في المخيلة الشعبية العربية لنحو قرن من الزمان.

شقيقتان قادمتان من أقصى الصعيد المصري، تهربان من القحط والوباء وتعيشان تغريبة بين القرى وصولًا إلى الإسكندرية حلما بلين العيش، فتواجهان شبحا أقسى.

هل عرفتم بطلتا حكايتنا؟

ضعوا السماعة الآن واستمعوا إلى حلقة مختلفة وشائقة.

ريا وسكينة

بين رحابة فيزياء الكون وضيق فيزياء الجسد كتبتُ قصتي. من رحم الوجع وعجز الطب وُلدت نظرياتي التي ألهمت جيلا من علماء الفيزياء الكونية. لم يحرمني مرضي النادر الحبَّ والزواج والحياة؛ لم يحرمني الكتابة والعمل والتحليق.

هجرني صوتي وخانتني رئتاي، لكن كلماتي ظلت تنير درب المتعلمين من أكسفورد إلى كامبريدج... إلى العالم الذي عرفني واختلف معي لكنه لم يختلف عليّ. هل عرفتموني؟

استمعوا إلى حكايتي أنا ستيفن هوكينغ، وكيف كتبتُ تاريخا موجزا للزمن. في بودكاست "رموز" أروي رحلتي بتفاصيلها ومفاصلها. اشتركوا معنا، وشاركونا آراءكم.

الفيزيائي الحالم

ظلت أسوارها حصينة منيعة لأكثر من 1000 عام. تسابق الخلفاء والأمراء المسلمون إلى فتحها ولم يستطيعوا. ثم جاء العثمانيون وحاصروها أكثر من مرّة، وفشلوا في اختراق جدرانها العصية لعقود، إلى أن جاء السلطان العثماني محمد "الفاتح".

هذه حكاية فتح القسطنطينية التي تطلّب دخولها حشد عشرات الآلاف من القوات، وابتداع استراتيجيات عسكرية معقدة، وابتكار أسلحة لم يشهدها العالم قبل عام 1453 م.

استمعوا للحكاية في بودكاست "لحظة" من الجزيرة بودكاست.

1453

حكم المسلمون فردوسًا أطلقوا عليه اسم الأندلس ثمانية قرون، مهدوا فيها الطريق لنهضة أوروبا، جعلوا الأندلس تحفة الأنظار فصارت حضارة، وقبلة يحج إليها العلماء والتجار.

في ثمانية قرون قامت دول وسقطت أُخريات، حروب أهلية طاحنة، عززها الإنفاق على التسليح والتآمر مع الأعداء.. فاستحال حلم الأجداد الذي وصل حدود فرنسا إلى كابوس كان مشهده الأخير حصار غرناطة وتسليم قصر الحمراء.

في بودكاست رموز نروي حكاية آخر ملوك الأندلس أبو عبد الله الصغير، ليدخل العام بالخاص، فابن الملك رهينة بين يدي ملوك قشتالة والأراغون، والبلد والشعب يعيشان الحصار بعد حرب أهلية مُهلكة.. فماذا فعل؟ وهل هو المسؤول عن ضياع فردوس المسلمين؟

اشترك في الجزيرة بودكاست، تفاعل معنا عبر منصاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي كافة، وانتظر مزيدًا من سير الرموز.. الذين استحقوا الحكاية عن جدارة.. فرويناها.

آخر ملوك الأندلس

ترى هل كانت تعرف في أثناء سجنها، وفي خلوتها الثانية أن التاريخ سيذكرها بعد أكثر من قرن؟ هل كانت تعرف وهي تخوض المعارك وتقود أشرسها ضد الاستعمار الفرنسي، أنها ستصبح رمزا من رموز الثورة الجزائرية؟


بدأت تصنع أسطورتها التي "قهرت جنرالات الفرنسيين" وهي تقود الرجال والنساء، طلاب الزوايا والمتطوعين، تشحذ الهمم، ترفع المعنويات وتقاتل على الجبهات. آمن بها الرجال قبل النساء فكانت المرأة الأولى التي قادت المعارك في حرب التحرير الطويلة، لتحذو حذوها على طريق التحرير بعد ذلك نساءٌ كثيرات.

في بودكاست رموز نروي حكاية رمز ٍمن رموز الثورة الجزائرية. تعددت ألقابُ فاطمة نسومر: من قاهرة الجنرالات إلى لالّة وخولة جرجرة تيمنًا بخولة بنت الأزور.

استمع إلى حكايتها.. تابع صفحات الجزيرة بودكاست، وأثرِ محتواها برأيك.

"قاهرة الجنرالات"

ذاق الفقر والاضطهاد واليتم. حلم بدراسة المحاماة، لكن "العنصرية" التي واجهها دفعته إلى عالم الجريمة.

اعتنق الإسلام لاحقا، وعزم على حمل هموم بني جلدته، فناهض العنصرية، وقرأ الفلسفة وتاريخ أفريقيا، حتى صار أحد أبرز الدعاة السود في الولايات المتحدة. هل عرفتموه؟

مسيرة الداعية مالكوم "إكس" من تلميع الأحذية إلى منصات مناهضة التمييز العنصري في الولايات المتحدة نرويها بأسلوب بودكاست "رموز". لا تترددوا بالاستماع ومشاركتنا آراءكم عبر منصات الجزيرة بودكاست على كل وسائل التواصل الاجتماعي.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تويتر | https://aj.audio/twitter

فيسبوك | https://aj.audio/FB

ريا وسكينة

Atheer ~ أثير

Recent comments

Bint Alarqam bin Aby Alarqam

B.ghazal

Ali Hatim

A.Ashrey

Related tracks