لم تنته قصة معاناة محمدو ولد صلاحي مع خروجه من غوانتانامو وعودته إلى وطنه الأصلي؛ فما زالت تبعات عقد ونصف من الإقامة في واحد من أسوأ مراكز الاعتقال في العالم تلاحق المهندس الهادئ ذا الخمسين عاما.
ليس هذا فحسب؛ لقد تغيرت…
الله بعوضلك في حياة خير من هاذا فقط ثق بذالك
اخى محمدو ولد صلاحى انا من مصر احبك فى الله