مشكورون على هذه الاستضافة القيمة !!..كما قال لم نحسن استخدام تناقضات الصهيونية في الداخل الاجتماعي..وهذه خطوة لافتة ! 

كلام كبير يحتاج إلى التبسيط 

تبقى الحرب أو القوة العسكرية الوسيلة الرئيسية لحل الخلافات بين القوى الدولية، بالنسبة للكثير من المفكرين والمنظرين.

ويبرز في مقدمة هؤلاء من يعرفون بأنصار النظرية الواقعية في تفسير العلاقات بين الدول.

وجاءت حرب روسيا في أوكرانيا لتعزز طروحات المدرسة الواقعية.

فهل أعادت حرب روسيا على أوكرانيا الروح لمنطق القوة في حل الخلافات بين القوى الدولية؟ وهل انتهت مبادئ التعاون الدولي والنهج الدبلوماسي المتبادل  في العلاقات الدولية؟ وكيف سيكون شكل الصراعات في العالم بعد هذه الحرب؟

في هذه الحلقة من "بعد أمس" تعود خديجة بن قنة وضيفها، الدكتور محمد الشرقاوي، أستاذ النزاعات الدولية بجامعة جورج منسن بواشنطن، إلى النظريات والأطروحات التي أطرت العلاقات الدولية، ويجيبان عن الأسئلة والإشكاليات المرتبطة بها على ضوء التحولات الدولية الجارية.

كيف تدار العلاقات الدولية بالقوة؟

نشأت مخاوف كبيرة عالمياً بشأن إمكانية انقسام الإنترنت بعد حظر الكثير من المواقع العالمية الغربية في روسيا. وفي الوقت الذي تسعى فيه الدول للحصول على إنترنت "نظيف"، أي بدون التطبيقات الخارجية، خوفاً من تسريب بيانات المستهلكين والمعلومات الحساسة، إلا أن هذا الإنترنت "النظيف" قد يكلف الدول الغربية الكبرى خسائر اقتصادية كبيرة كونه سيحرمها من قطاع كبير من المستخدمين خارج حدودها.

فهل يمكن أن ينقسم الإنترنت عالمياً؟ وكيف ينقسم؟ وهل تستطيع دول كبرى مثل الصين وروسيا إنشاء شبكات إنترنت خاصة بها؟ 

يجيب بسام شحادة المستشار في الإعلام الرقمي وتكنولوجيا المعلومات على تساؤلات آمال العريسي عن وضعية الإنترنت ومستقبلها في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة "بعد أمس".
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:24 كيف ينقسم الإنترنت؟
9:05 تداعيات انقسام الإنترنت

!انقسام الإنترنت؟

قفزة كبيرة حققتها العولمة بعد انهيار الستار الحديدي بين الشرق والغرب نهاية الثمانينيات من القرن الماضي، لكن تداعيات الأزمة الأوكرانية قد تؤدي إلى عودة الأسوار بين روسيا وخصومها تحديداً، وهو ما يأتي في وقت تعاني فيه العولمة بالفعل من آثار جائحة كورونا، ولا سيما اضطراب سلاسل التوريد.

فإلى أين تسير القطيعة الاقتصادية بين الغرب وروسيا؟ وهل تؤدي إلى تراجع العولمة وعودة الستار الحديدي؟

في هذه الحلقة من "بعد أمس"، تطرح آمال العريسي هذه الأسئلة وغيرها على الأستاذ الحواس تقية، الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات. استمع إلى القصة كاملة..
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:45 انفجار العولمة
4:22 هل يعود الستار الحديدي؟
9:36 اقتصاد عالمي مقطع الأوصال

نهاية العولمة؟!

جاء إعلان منظمة الصحة العالمية أن جائحة كورونا لم تنته، ليذكر العالم المنشغل بحرب أوكرانيا، بأن تعافي الاقتصاد العالمي بات معطلا، وسط توقعات بتباطؤ النمو العالمي وانكماش التجارة العالمية. بينما تحذر المنظمات الاقتصادية الكبرى من أن الدول الأكثر فقرا وهشاشة ستكون الأكثر تضررا. 

فكيف يبدو واقع التجارة العالمية في ظل أزمتي كورونا وحرب أوكرانيا؟ وما انعكاسات هذا الواقع على الدول الكبرى والنامية؟ وهل يشهد العالم إعادة تشكيل بيئة التجارة العالمية؟

آمال العريسي وضيفها المحلل الاقتصادي بموقع الجزيرة نت الزميل محمد أفزاز يناقشان الموضوع بكل تفاصيله.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
0:46 واقع التجارة العالمية وانعكاساته
9:14 القطاعات المستفيدة والمتضررة
12:03 مستقبل التجارة العالمية

هل تتفكك التجارة العالمية؟

حاولت إسرائيل منذ عقود أن تدخل القارة الإفريقية، وحاول قادة التحرر الوطني الإفريقي منع دخول غريب إلى العائلة الإفريقية ونفاذه إلى قارتهم.

على هذه الخلفية، يتجدد الجدل اليوم ويثور الخلاف بقوة في أروقة الاتحاد الإفريقي حول انضمام إسرائيل للاتحاد بعد أن صدر العام الماضي قرار بمنحها العضوية الشرفية قبل أن يتم تجميده في القمة الإفريقية الأخيرة، فماذا تفعل إسرائيل في إفريقيا؟

في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة "بعد أمس"، يجيب البروفيسور بوحنية قوي على تساؤلات الإعلامية خديجة بن قنة حول مساعي إسرائيل الحثيثة للانضمام إلى الاتحاد الإفريقي.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
3:36 عضوية إسرائيل بالاتحاد الإفريقي
17:30 مخاطر الانضمام ودوافع إسرائيل

ماذا تفعل إسرائيل في إفريقيا؟

يسعى الخطاب الإعلامي الإسرائيلي إلى تثبيت معاداة الصهيونية باعتبارها رديفا لمعاداة السامية، في حين أن السياقات التاريخية لنشأة الحركة الصهيونية وخريطة تحالفاتها في الغرب تؤكد ما قاله المفكر اليهودي كلود مونتفيوري في بداية القرن العشرين "إن الحليف الموضوعي للصهيونية فكريًّا هو العداء للسامية".. في هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة "بعد أمس"، تفكك خديجة بن قنة وضيفها الباحث ممدوح الشيخ المقولات التي تروج عن الصهيونية، ومحاولاتها الخلط المتعمد بين المفاهيم.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:10 ضد الالتباس
16:22 يهود ضد الصهيونية وصهاينة غير يهود
24:30 تحالف غير مقدس

مناوأة الصهيونية.. هل هي معاداة للسامية؟

منذ بداية الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين، قبل أكثر من 7 عقود، ظل الرأي العام الغربي في عمومه، منحازا للرواية الإسرائيلية. 

ورغم تعدد وسائل الإعلام وبروز وسائل التواصل الاجتماعي، فإن هذا الرأي العام، بقي أسيرا للسردية الإسرائيلية التي ينقلها الإعلام الغربي، متجاهلا الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وحقيقة ما يجري على الأرض.

هكذا بقيت عيون وأقلام جزء كبير من الإعلام الغربي، لا ترى ما يجري في فلسطين إلا بعين إسرائيل، ولا تسمع إلا ما يقوله اللسان العبري، ولو كان البث الحي والمباشر يقول شيئا آخر.

وهكذا يسير الرأي العام الغربي في ركاب إعلامه، عدا بعض الأصوات الحرة التي تقف ضد التيار.

فكيف يتعاطى الإعلام والرأي العام في الغرب مع القضية الفلسطينية، وما يجري في الأقصى؟ وما هي مصادر التلقي والتأثير عند المواطن الغربي في هذه القضية؟ وهل لا يزال أسيرا للسردية الإسرائيلية؟ ومتى يعتدل ميزان الرؤية الغربية لقضية فلسطين؟

خديجة بن قنة، وضيفها في هذه الحلقة الأستاذ محمد منصور، الصحفي الفلسطيني، الباحث في الإعلام الغربي، يرويان حكاية فلسطين في الرأي العام الغربي، ويناقشان قضاياها الشائكة، القديمة المتجددة.
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:41 أسرى السردية الإسرائيلية؟
9:02 خطوط حمراء
15:04 هل يعتدل الرأي العام الغربي؟

لماذا ينحاز الرأي العام الغربي لإسرائيل؟

كثيرا ما اهتممنا بمحاولات الغرب وإسرائيل تزييف الوقائع وتقديم سرديات مشوهة في محاولة لطمس الحقيقة، لكن في السنوات الأخيرة تخوض حكومات عربية معركة جديدة هدفها تشويه وتغليب روايتها على حساب الحقيقة.

ولهذا الغرض، تم إنتاج عدد من الأعمال الدرامية تبث في شهر رمضان للاستفادة من نسب المشاهدة المرتفعة وعلى أمل إقناع الجماهير المستهدفة بأن الحاكم الحالي ملهم وأنقذ البلاد من كوارث، وتقديمه كبطل قومي، في مقابل شيطنة الأطراف الأخرى.

ويعتبر مسلسل "الاختيار" في جزئه الثالث من أبرز الأعمال الدرامية التي تعرض أحداثا لم يمض على وقوعها عشر سنوات، لكن من زاوية ورؤية واحدة، بل مع تجريم الطرف الآخر، وفق آراء النقاد.

فكيف يمثل مسلسل "الاختيار" نموذجا لصراع الروايات وتزييفها؟ وما المقصود بدراما التزييف؟ ولماذا تلجأ الحكومات إلى احتكار السردية الدرامية للأحداث؟

في حلقة شيقة تحمل نقدا غنيا ببعد فكري وسياسي، تستضيف آمال العريسي الناقد الفني والسينمائي الأستاذ أسامة صفار للحديث عن دراما تزييف الحقيقة انطلاقا من مسلسل "الاختيار".
ـــــــــــــــــ
محطات الحلقة
2:00 الدراما.. واقع أم خيال؟
8:20 مسلسل الاختيار نموذجا
16:30 ما البديل لدراما التزييف؟

دراما التزييف.. "الاختيار" نموذجاً

قلق ينتاب إسرائيل، كل إسرائيل، إزاء مستقبل وجودها، رغم مرور عقود على قيامها، ورغم كل الدعم الغربي الذي تحظى به، وكذلك التطبيع العربي، غير المسبوق، خلال السنوات الأخيرة. ترقب إشارات الزوال حالة تنتاب المؤسسة الدينية، وترتبط بنبوءات "توراتية"، لكنها تشمل كذلك الدوائر السياسية الإسرائيلية، وتتسلل إلى الإعلام والوعي العام. فماذا وراء القلق الوجودي في إسرائيل؟ ولماذا يزداد مع مرور الزمن؟ وكيف تحاول إسرائيل التعايش معه وتحويله إلى أداة في مواجهة الحق الفلسطيني الأزلي؟
هذه الأسئلة وغيرها تطرحها الإعلامية آمال العريسي في حلقة جديدة من "بعد أمس"، على الكاتب والباحث الفلسطيني ساري عرابي. استمع إلى القصة كاملة..
ـــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:39 عقدة الزوال
8:27 جذور دينية
13:46 كيف تواجه إسرائيل قلقها؟
16:02 قلق إسرائيل بعيون فلسطينية

دولة الاحتلال والقلق الوجودي

شرعت العديد من الدول تكديس احتياطاتها من الذهب كداعم لاحتياطاتها النقدية من الدولار، وتتصدر كل من روسيا والصين قائمة المنتجين عالمياً للذهب، حيث أنتجت روسيا وحدها قرابة 347 طن في عام 2021 بزيادة سبعة أطنان عن عام 2020، فيما ارتفع الطلب العالمي على سبائك الذهب بنسبة 31٪ خلال عام 2021 وهو الأعلى منذ 8 سنوات. 

فلماذا تكدس الدول الذهب؟ وكيف سيؤثر الذهب على النظام الاقتصادي العالمي؟ وهل ينجح الذهب في تحصين الدول من العقوبات الأمريكية؟ ومن سينتصر الذهب أم الدولار؟

هذه الأسئلة وغيرها تطرحها الإعلامية آمال العريسي على ضيفها في هذه الحلقة من بعد أمس الباحث المتخصص في الشأن الاقتصادي، عبد الحافظ الصاوي.
ـــــــــــــــ
محطات الحلقة
1:38 كيف ولماذا تكدس الدول الذهب؟
7:09 مستقبل الذهب في ظل الأزمة الروسية الأوكرانية

لماذا تكدس الدول الذهب؟

اشتهر العالم الفرنسي "لويس باستور" بعد تطويره لقاحا لداء الكلب، كما حصل الألماني "روبرت كوخ" على جائزة نوبل للطب لاكتشافه بكتيريا السل، وفي نهاية القرن التاسع عشر عندما كانت الأوبئة تقضي على السكان؛ تحدى باستور وكوخ بعضهما البعض في جميع المجالات، وتفاقم هذا التنافس بسبب المشاعر القومية على خلفية الحرب الفرنسية البروسية، ليكون سببا لأحد أعظم الاكتشافات في عالم الطب؛ ألا وهو دور البكتيريا في نقل الأمراض. وعبر إعادة تمثيل هذه المبارزة العلمية الاستثنائية، يروي هذا الفيلم الوثائقي قصة تحول مذهل في العلوم الطبية، والتي بموجبها يتمكن الإنسان من تحقيق متوسط عمر أعلى.

مناوأة الصهيونية.. هل هي معاداة للسامية؟

Atheer ~ أثير

Recent comments

Moعaz AwaDien

Youssra bwm

Related tracks