أحمد المحيسني من رواديد وخدام أهل البيت عليهم السلام من المدينة المنوره .. وله صوت شجي ماشاء الله

موال يشوقك للمدينة المنورة رووعه .. أحمد المحيسني - رعى الله أياماً

قصيدة الشاعر بدر الدريع عن حي الشيخ جراح

نفيرا

قراءة اشعار ابن الفارض (التائية الكبرى ) بصوت السيد هاشم الحداد رضوان الله عليه

تسجيلات نادرة للسيد هاشم الحداد

تائية ابن الفارض بصوت السيد هاشم الحداد

26 عاماً و 3 أشهر هي الفترة التي أمضتها تحية جمال عبد الناصر مع الرئيس كما تسميه، تسرد في هذه الحلقة بعضاً من الجوانب الإنسانية واليومية لزوجها. 

تحية كاظم عن جمال عبد الناصر

كشفت عملية التحقق من الصور والفيديوهات زيف رواية الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول أن يسوق للعالم أن حركة حماس أعدمت وذبحت أطفالا وأسرى. في هذا المقال تبرز شيماء العيسائي أهمية التحقق من الأخبار لوسائل الإعلام وللمواطنين الصحفيين وأثرها في الحفاظ على قيمة الحقيقة.
قراءة أسماء فرج الله 
إنتاج مجلة الصِحافة

كيف يساعد التحقق من الأخبار في نسف رواية "الاحتلال" الإسرائيلي؟

فرقة الإسراء في مدح الأنبياء- البردة

كتاب عائد الى حيفا - الجزء الرابع 
غسان كنفاني

عائد إلى حيفا رواية للأديب الفلسطيني غسان كنفاني، تعتبر من أبرز الروايات في الأدب الفلسطيني المعاصر. صدرت طبعتها الأولى في عام 1969، وترجمت إلى العديد من اللغات منها اللغة اليابانية[1] في عام 1969 واللغة الإنكليزية واللغة الروسية في العام 1974 وكذلك اللغة الفارسية في العام 1991.
'عائد إلى حيفا' ربما تكون في نصها عملاً أدبياً روائياً، إلا أنها في نصها الإنساني تجربة عاشها غسان كنفاني وعاشها كل فلسطيني، تجربة جرح وطن، وعذاب إنسان عانى قهراً وظلماً وحرماناً وتشرداً، إلا أنه دائماً وأبداً يحمل أمل العودة إلى ذاك الوطن الساكن في الوجدان.
في "عائد إلى حيفا" يرسم غسان كنفاني الوعي الجديد الذي بدأ يتبلور بعد نكبة 1948.
إنها محاكمة للذات من خلال إعادة النظر في مفهوم العودة ومفهوم الوطن. فسعيد س. و زوجته صفية العائدان إلى مدينتهما حيفا التي تركا فيها طفلهما منذ عشرين سنة تحت ضغط الحرب يكتشفان أن "الإنسان في نهاية المطاف قضية"، وأن فلسطين ليست استعادة ذكريات، بل هي صناعة للمستقبل.

كتاب عائد الى حيفا - الجزء الرابع والاخير

أَسْمَاُؤنَا الّصحراءُ واسْمُكَ أخْضَرُ
أرني جِراحَك كلّ جرحٍ بَيْدرُ

يا حِنطةَ الفقراءِ يا نبع الرضا
يا صوتَنا والصمتُ ذئبٌ أحمرُ

يا ذبحَ هاجر يا انتحابةَ مريمٍ
يا دمعَ فاطمةَ الذي يَتحَدّرُ

إيٍهٍ أبا الشهداءِ وابنَ شهيدِهم
وأخا الشهيدِ كأن يومَك أعْصُرُ

جسدٌ من الذِّكْرِ الحكيمِ أديمُهُ
درعٌ على الدينِ القويمِ ومِغْفَرُ

عارٍ وتكسوه الدماءُ مهابةً
لا غمدَ يحوي السيفَ ساعةَ يُشْهَرُ

الأنبياءُ المرسلونَ إزاءَهُ
“والروحُ والملأُ الملائِكُ ” حُضَّرُ


ومحمدٌ يُرخِي عليهِ رداءَهُ
ويقول: يا وَلَدَاه فُزتَ وأُخْسِروا

يا أظمأ الأنهارِ قَبلكَ لمْ تكُنْ
تَروي ظَما الدنيا وتظمأُ أنْهُرُ

لولا قضاءُ الله أن تظما له
لسعى إليك من الجنانِ الكوثرُ

يا عاريَ الأنوارِ مسلوبَ الرِّدا
بالنورِ لا بالثَوبِ طُهْرُكَ يُسْتَرُ

يا داميَ الأوصالِ لا قَبْرٌ لهُ
أفْدِيكَ إِنِّ الشَّمْسَ ليستْ تُقْبَرُ

طُلاّبُ موتك يا اَبْنَ بِنْتِ محمدٍ
خَرَجوا من الصحراءِ ثم تصحّروا

وكأن خيل الله لم تركض بهم
والسامرين بمكة لم يسمروا

وكأن برقًا ما أضاء ظلامهم
فمشَوا تجاه النور ثم استدبروا

وكأنما ارتدوا على أعقابهم
فأبوك أنت وهم جميعا خيبرُ

أوَلم يشمُّوا فيك عطرالمصطفى
كذبوا فعطر المصطفى لا يُنكَرُ

كلُّ القصائدِ فيك أمٌّ ثاكلٌ
في حِجْرِها طفلُ النبوةِ يُنحرُ

عريانةٌ حتى الفؤادِ قصيدتي
والشِّعْرُ بَيْنَ يَدَيّ أَشْعَثُ أَغْبَرُ

قلْ ليْ بمن ذا يَعدِلونك والذي
فطرَ الخلائقَ شسعُ نعلِك أطهرُ

شتانَ ما بين الثريا والثرى
بُعْدًا ويختصرُ المسافةَ خنجرُ

لولا قضاء الله لارتد الردى
عن حُر وجهِك باكيًا يستغفرُ

وَلَرَدَّ ذؤبانَ الفلاةِ ليوثُها
واحتز حمزةُ في الرؤوسِ وجعفرُ

ولذاد عنك أخوك أشجع من مشي
–إلا أبوك وجدُك المدثرُ–

ولكان أول من يرد رؤوسَهُم
للشام يعسوبُ الحقائقِ حيدرُ

والله لو لمحوا اللواءَ بكفِّهِ
لرأوا وطيسَ الحربِ كيف يُسعَّرُ

هو مَنْ علمتَ ويعلمونَ بلاءَهُ
وهو الفتى النبويُّ لا يتغيرُ

تمشي الملاحمُ تحتَ مَضْربِ سيفهِ
ووراء ضربتهِ يلوحُ المحشرُ

لو حارب الدنيا بكلِّ جيوشِها
تتقهقرُ الدنيا ولا يتقهقرُ

يأتي زمانٌ لا نجومَ ليهتدوا
يأتي زمانٌ لا غيومَ ليمطروا

يأتي زمانٌ ليس يعلم تائهٌ
هل فيكَ أم في قاتليكَ سيحشرُ؟

يأتي زمانٌ والمودةُ غربةٌ
والكُرْهُ بلدتُنا التي نستعمرُ

يأتي زمانٌ كلُّ شيء ٍزائفٌ
حتى اللِّحى العمياءُ وهي تُبصِّرُ

يأتي زمانٌ وابنُ آدمَ خُبزُهُ
دينٌ يدينُ به وفيه يُكفَّرُ

يأتي زمانٌ والكرامة سُبَّة
والعار فرعون الذي يتجبر

يأتي زمانٌ والسقوطُ وجاهةٌ
والناسُ مرعًى والرعاة الشُّمَّرُ

يأتي زمانٌ كل شيء ضده
الليلُ يُشْمِسُ والظهيرةُ تُقْمِرُ

يأتي زمانٌ لا زمانَ لأهلهِ
إلا رجال الله وهي تبشِّرُ

يأتي زمانٌ فالسلام على الذي
ذبحوه في الصحراء وهو يكبِّرُ

هذا ولائي يا ابن بنت محمد
أنت الشهادة والشهيد الأكبرُ

يدُ أُخْتِكَ الحَوراءِ مسَّت جبهتي
فدماي تكبيرٌ وصوتي “المنبرُ”

كفي على جمرِ المودةِ قابضٌ
ودمي بحبِكُمُ الطَّهورِ مطهَّرُ

بايعت عن نجباءِ مصرَ جميعِهم
وأنا ابنُ وادي النيل واسْمي الأزهرُ

أحمد بخيت - قصيدة الحسين

الشاعر بدر الدريع - خليلي

كلمة وحوار حول الدين في العصر الحديث

قصيدة ما انفكت الناس لشاعر أهل البيت الأستاذ بدر الدريع - وفقه الله
و هي قصيدة تتناول بعض المصائب التي مرت على أهل البيت النبوي - عليهم السلام -
مركزاُ فيها على مصيبة هدم قبة الإمامين العسكريين و مصيبة أبي الفضل العباس و مصيبة سبي حرائر أهل البيت

و هي تتناول بشكل أساسي بعض مفردات الثورة الحسينية المباركة التي أنقذت الإسلام من التحريف و صححت مسار الإنحراف الذي أصاب المسيرة الإسلامية بعد التحاق الرسول الأعظم (ص) بالرفيق الأعلى .

ألقيت القصيدة في حسينية النور في دولة الكويت ضمن أمسية شارك فيها كل من :
1- الأستاذ الشاعر بدر الدريع : و قد ألقى قصيدة ما انفكت الناس و قصيدة أذن بمن في السرى و قصيدة أرسم مغناك.
2- الأستاذ الشاعر محمد قبازرد : و قد ألقى قصيدة عبارة عن تخميس لميمية الفرزدق الشهيرة في مدح الإمام السجاد علي بن الحسين بن علي المعروف بزين العابدين
3- الأستاذ الشاعر محمد الحرزي : و قد ألقى قصيدة تقاد لها فوق الجباه ، و قصيدة وي كل الهجاء ، و قصيدة فدتك بنفسها.

رابطها علي اليوتيوب 

http://www.youtube.com/watch?v=kQpRlI8CTOs&list=WL9B54314C2A04C5FD


الشاعر بدر الدريع - #قصيدة ما انفكت الناس (فصحى) (1)

اقوم من خلال هذه القناة بالعمل على نشر التسجيلات الصوتية لمواد تنال اعجابي اثناء قرائتها 
كما ساقوم عما قريب بالعمل على تسجيل كتب صوتية 

احترامي

كتاب عائد الى حيفا - الجزء الرابع والاخير

Najeh A Salah

Recent comments

Sarangnina

Related tracks